بشر بن عقربة الجهني
يكنى أبا اليمان ويقال بشير. وقد ذكرناه في أيضًا.
يكنى أبا اليمان ويقال بشير. وقد ذكرناه في أيضًا.
بشر بن عقربة الجهني
ب د: بشر بْن عقربة الجهني وقيل: بشير.
عداده في أهل فلسطين، يكنى: أبا اليمان.
روى عنه عَبْد اللَّهِ بْن عوف، أَنَّهُ سمع النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قال: من قام مقامًا يرائي فيه الناس أقامه اللَّه عَزَّ وَجَلَّ يَوْم القيامة مقام رياء وسمعة.
أخرجه ابن منده، وَأَبُو عمر.
وأما أَبُو نعيم، فأخرجه في بشر بْن راعي العير، وقال: صوابه بشير، بزيادة ياء، ونذكره هناك إن شاء اللَّه تعالى.
ب د: بشر بْن عقربة الجهني وقيل: بشير.
عداده في أهل فلسطين، يكنى: أبا اليمان.
روى عنه عَبْد اللَّهِ بْن عوف، أَنَّهُ سمع النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قال: من قام مقامًا يرائي فيه الناس أقامه اللَّه عَزَّ وَجَلَّ يَوْم القيامة مقام رياء وسمعة.
أخرجه ابن منده، وَأَبُو عمر.
وأما أَبُو نعيم، فأخرجه في بشر بْن راعي العير، وقال: صوابه بشير، بزيادة ياء، ونذكره هناك إن شاء اللَّه تعالى.
بشر بْن عقربة الْجُهَنِيّ كنيته أَبُو الْيَمَان اسْتشْهد أَبوهُ فِي بعض الْغَزَوَات فَمر بِهِ النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ يبكى فَقَالَ لَهُ أما ترْضى أَن أكون أَنا أَبوك وَعَائِشَة أمك انْتقل إِلَى فلسطين وسكنها سمع النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُول من قَامَ يخْطب لَا يلْتَمس فِيهَا إِلَّا رِيَاء وَسُمْعَة وَقفه اللَّه يَوْم الْقِيَامَة موقف رِيَاء وَسُمْعَة مَاتَ بشر بْن عقربة بقرية يُقَال لَهَا خسية من كور فلسطين وَمن زعم أَنه بشير بْن عقربة فقد وهم