زهير بن عمرو الهلالي
يقَالُ النصري من بني نصر بن معاوية. ومن قَالَ الهلالي جعله من بني هلال بن عامر بن صعصعه، نزل البصرة، روى عنه أبو عثمان النهدي.
يقَالُ النصري من بني نصر بن معاوية. ومن قَالَ الهلالي جعله من بني هلال بن عامر بن صعصعه، نزل البصرة، روى عنه أبو عثمان النهدي.
زُهَيْرُ بْنُ عَمْرٍو الْهِلَالِيُّ
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ، نا مُسَدَّدٌ، نا يَزِيدُ بْنُ زُرَيْعٍ، نا سُلَيْمَانُ، عَنْ أَبِي عُثْمَانَ، عَنْ قَبِيصَةَ بْنِ مُخَارِقٍ، وَزُهَيْرِ بْنِ عَمْرٍو قَالَا: لَمَّا نَزَلَتْ: {وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ} [الشعراء: ] انْطَلَقَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى جَبَلٍ فَعَلَا أَعْلَاهُ حَجَرًا ثُمَّ قَالَ: «يَا بَنِي عَبْدِ مَنَافٍ إِنِّي نَذِيرٌ لَكُمْ إِنَّمَا مَثَلِي وَمَثَلُكُمْ كَمَثَلِ رَجُلٍ رَأَى الْعَدُوَّ فَانْطَلَقَ يُرِيدُ أَهْلَهُ فَخَشِيَ أَنْ يَسْبِقُوهُ إِلَى أَهْلِهِ فَجَعَلَ يَهْتِفُ وَاصَبَاحَاهُ»
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ، نا مُسَدَّدٌ، نا يَزِيدُ بْنُ زُرَيْعٍ، نا سُلَيْمَانُ، عَنْ أَبِي عُثْمَانَ، عَنْ قَبِيصَةَ بْنِ مُخَارِقٍ، وَزُهَيْرِ بْنِ عَمْرٍو قَالَا: لَمَّا نَزَلَتْ: {وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ} [الشعراء: ] انْطَلَقَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى جَبَلٍ فَعَلَا أَعْلَاهُ حَجَرًا ثُمَّ قَالَ: «يَا بَنِي عَبْدِ مَنَافٍ إِنِّي نَذِيرٌ لَكُمْ إِنَّمَا مَثَلِي وَمَثَلُكُمْ كَمَثَلِ رَجُلٍ رَأَى الْعَدُوَّ فَانْطَلَقَ يُرِيدُ أَهْلَهُ فَخَشِيَ أَنْ يَسْبِقُوهُ إِلَى أَهْلِهِ فَجَعَلَ يَهْتِفُ وَاصَبَاحَاهُ»
زُهَيْرُ بْنُ عَمْرٍو الْهِلَالِيُّ سَكَنَ الْبَصْرَةَ، رَوَى عَنْهُ أَبُو عُثْمَانَ النَّهْدِيُّ
- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ، ثنا عُبَيْدُ اللهِ بْنُ عُمَرَ، ثنا يَزِيدُ بْنُ زُرَيْعٍ، ثنا سُلَيْمَانُ التَّيْمِيُّ، عَنْ أَبِي عُثْمَانَ، عَنْ زُهَيْرِ بْنِ عَمْرٍو، وَقَبِيصَةَ بْنِ مُخَارِقٍ، قَالَا: لَمَّا نَزَلَتْ {وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ} [الشعراء: 214] أَتَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَهْضَةً مِنْ جَبَلٍ، فَعَلَا أَعْلَاهَا حَجَرًا ثُمَّ نَادَى: " يَا بَنِي عَبْدِ مَنَافٍ، إِنِّي نَذِيرٌ لَكُمْ، إِنَّمَا مَثَلِي وَمَثَلُكُمْ كَمَثَلِ رَجُلٍ رَأَى الْعَدُوَّ فَانْطَلَقَ يَرْبُؤُ أَهْلَهُ، فَخَشِيَ أَنْ يَسْبِقُوهُ إِلَيْهِمْ فَنَادَى: يَا صَبَاحَاهُ " رَوَاهُ الْمُعْتَمِرُ، وَغَيْرُهُ مِثْلَهُ عَنْ سُلَيْمَانَ وَقَالَ: حَمَّادُ بْنُ مَسْعَدَةَ، عَنْ سُلَيْمَانَ، عَنْ أَبِي عُثْمَانَ، عَنْ عَامِرِ بْنِ مَالِكٍ، عَنْ زُهَيْرٍ، وَقَبِيصَةَ
- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ، ثنا عُبَيْدُ اللهِ بْنُ عُمَرَ، ثنا يَزِيدُ بْنُ زُرَيْعٍ، ثنا سُلَيْمَانُ التَّيْمِيُّ، عَنْ أَبِي عُثْمَانَ، عَنْ زُهَيْرِ بْنِ عَمْرٍو، وَقَبِيصَةَ بْنِ مُخَارِقٍ، قَالَا: لَمَّا نَزَلَتْ {وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ} [الشعراء: 214] أَتَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَهْضَةً مِنْ جَبَلٍ، فَعَلَا أَعْلَاهَا حَجَرًا ثُمَّ نَادَى: " يَا بَنِي عَبْدِ مَنَافٍ، إِنِّي نَذِيرٌ لَكُمْ، إِنَّمَا مَثَلِي وَمَثَلُكُمْ كَمَثَلِ رَجُلٍ رَأَى الْعَدُوَّ فَانْطَلَقَ يَرْبُؤُ أَهْلَهُ، فَخَشِيَ أَنْ يَسْبِقُوهُ إِلَيْهِمْ فَنَادَى: يَا صَبَاحَاهُ " رَوَاهُ الْمُعْتَمِرُ، وَغَيْرُهُ مِثْلَهُ عَنْ سُلَيْمَانَ وَقَالَ: حَمَّادُ بْنُ مَسْعَدَةَ، عَنْ سُلَيْمَانَ، عَنْ أَبِي عُثْمَانَ، عَنْ عَامِرِ بْنِ مَالِكٍ، عَنْ زُهَيْرٍ، وَقَبِيصَةَ