حَرْمَلَةُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبُوِ عُلَيْبَةَ الْعَنْبَرِيُّ
حَدَّثَنَا مُطَيَّنٌ، نا مُحَمَّدُ بْنُ يَزِيدَ، نا أَبُو عَامِرٍ، وَحَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ هَاشِمٍ، نا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُعَاذٍ، نا أَبِي نَاقِرَةَ وَاللَّفْظُ لِمُطَيَّنٍ، نا ضِرْغَامَةُ بْنُ عُلَيْبَةَ بْنِ حَرْمَلَةَ بْنِ عُلَيْبَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ أَوْصِنِي، قَالَ: «عَلَيْكَ بِتَقْوَى اللَّهِ وَإِذَا قُمْتَ مِنْ عِنْدِ الْقَوْمِ فَقَالُوا مَا تُحِبُّ فَالْزَمْهُ وَإِذَا قَالُوا مَا تَكْرَهُ فَاتْرُكْهُ»
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الصَّائِغُ، نا سَوَّارُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، نا عُمَرُ بْنُ عَلِيٍّ الْمُقَدَّمِيُّ، نا قُرَّةُ بْنُ خَالِدٍ، عَنْ ضِرْغَامَةَ بْنِ عُلَيْبَةَ بْنِ حَرْمَلَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ قَالَ: أَتَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي رَكْبٍ مِنَ الْحَيِّ «فَلَمَّا صَلَّى الْغَدَاةَ نَظَرَ فِي وُجُوهِ الْقَوْمِ فَمَا تَبَيَّنَهَا مِنَ الْغَلَسِ»
بَابُ الرَّاءِ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «اسْتَشْفُوا بِمَا حَمِدَ اللَّهُ بِهِ نَفْسَهُ قَبْلَ أَنْ يَحْمَدَهُ خَلْقُهُ وَبِمَا مَدَحَ اللَّهُ بِهِ نَفْسَهُ» قُلْنَا: وَمَا ذَاكَ يَا نَبِيَّ اللَّهِ بِأَبِي وَأُمِّي؟ قَالَ: «الْحَمْدُ لِلَّهِ وَقُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ فَمَنْ لَمْ يُشْفِهِ الْقُرْآنُ فَلَا شَفَاهُ اللَّهُ»
حَدَّثَنَا مُطَيَّنٌ، نا مُحَمَّدُ بْنُ يَزِيدَ، نا أَبُو عَامِرٍ، وَحَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ هَاشِمٍ، نا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُعَاذٍ، نا أَبِي نَاقِرَةَ وَاللَّفْظُ لِمُطَيَّنٍ، نا ضِرْغَامَةُ بْنُ عُلَيْبَةَ بْنِ حَرْمَلَةَ بْنِ عُلَيْبَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ أَوْصِنِي، قَالَ: «عَلَيْكَ بِتَقْوَى اللَّهِ وَإِذَا قُمْتَ مِنْ عِنْدِ الْقَوْمِ فَقَالُوا مَا تُحِبُّ فَالْزَمْهُ وَإِذَا قَالُوا مَا تَكْرَهُ فَاتْرُكْهُ»
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الصَّائِغُ، نا سَوَّارُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، نا عُمَرُ بْنُ عَلِيٍّ الْمُقَدَّمِيُّ، نا قُرَّةُ بْنُ خَالِدٍ، عَنْ ضِرْغَامَةَ بْنِ عُلَيْبَةَ بْنِ حَرْمَلَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ قَالَ: أَتَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي رَكْبٍ مِنَ الْحَيِّ «فَلَمَّا صَلَّى الْغَدَاةَ نَظَرَ فِي وُجُوهِ الْقَوْمِ فَمَا تَبَيَّنَهَا مِنَ الْغَلَسِ»
بَابُ الرَّاءِ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «اسْتَشْفُوا بِمَا حَمِدَ اللَّهُ بِهِ نَفْسَهُ قَبْلَ أَنْ يَحْمَدَهُ خَلْقُهُ وَبِمَا مَدَحَ اللَّهُ بِهِ نَفْسَهُ» قُلْنَا: وَمَا ذَاكَ يَا نَبِيَّ اللَّهِ بِأَبِي وَأُمِّي؟ قَالَ: «الْحَمْدُ لِلَّهِ وَقُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ فَمَنْ لَمْ يُشْفِهِ الْقُرْآنُ فَلَا شَفَاهُ اللَّهُ»