بشر بن حنظلة الجعفي
بشر بْن حنظلة الجعفي ذكره ابن قانع.
وروى بِإِسْنَادِهِ، عن سويد بْن غفلة، أو غيره، عن بشر بْن حنظلة الجعفي، قال: خرجنا مع وائل بْن حجر الحضرمي نريد رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فمررنا بعدو لوائل وأهل بيته، وكانوا يطلبونهم، فقالوا: فيكم وائل؟ قلنا: لا، قَالُوا: فإن هذا وائل، فحلفت لهم أَنَّهُ أخي ابن أَبِي وأمي، فكفوا، فلما قدمنا عَلَى رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أخبرناه، فقال: صدقت، هو أخوك: أبوكما آدم، وأمكما حواء.
هذا الحديث لسويد بْن حنظلة، وذكره ههنا ابن الدباغ الأندلسي.
بشر بْن حنظلة الجعفي ذكره ابن قانع.
وروى بِإِسْنَادِهِ، عن سويد بْن غفلة، أو غيره، عن بشر بْن حنظلة الجعفي، قال: خرجنا مع وائل بْن حجر الحضرمي نريد رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فمررنا بعدو لوائل وأهل بيته، وكانوا يطلبونهم، فقالوا: فيكم وائل؟ قلنا: لا، قَالُوا: فإن هذا وائل، فحلفت لهم أَنَّهُ أخي ابن أَبِي وأمي، فكفوا، فلما قدمنا عَلَى رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أخبرناه، فقال: صدقت، هو أخوك: أبوكما آدم، وأمكما حواء.
هذا الحديث لسويد بْن حنظلة، وذكره ههنا ابن الدباغ الأندلسي.
بِشْرُ بْنُ حَنْظَلَةَ الْجُعْفِيُّ
حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَيُّوبَ الْمُخَرِّمِيُّ، نا صَالِحُ بْنُ مَالِكٍ، نا حَفْصُ بْنُ سُلَيْمَانَ، عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ مَرْثَدٍ، عَنْ سُوَيْدِ بْنِ غَفَلَةَ، أَوْ غَيْرُهُ عَنْ بِشْرِ بْنِ حَنْظَلَةَ الْجُعْفِيِّ قَالَ: خَرَجْنَا مَعَ وَائِلِ بْنِ حُجْرٍ الْحَضْرَمِيِّ نُرِيدُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَمَرَرْنَا بِعَدُوٍّ لِوَائِلٍ وَأَهْلِ بَيْتِهِ فَكَانُوا يَطْلُبُونَهُمْ فَقَالَ: أَفِيكُمْ وَائِلٌ؟ قُلْنَا: لَا فَقَالَ: فَإِنَّ هَذَا وَائِلٌ فَقُلْتُ فِي نَفْسِي هَذَا رَجُلٌ مِنْ مُلُوكِ الْيَمَنِ قَالُوا: احْلِفُوا فَحَلَفُوا بِاللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ فَحَلَفْتُ أَنَا أَنَّهُ أَخِي ابْنُ أَبِي وَأُمِّي فَكَفُّوا عَنْهُ فَلَمَّا قَدِمْنَا عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَخْبَرَنَاهُ فَقَالَ: «صَدَقْتَ هُوَ أَخُوكَ ابْنُ أَبِيكَ وَأُمِّكَ آدَمَ وَحَوَّاءَ عَلَيْهِمَا السَّلَامُ لَكَ أَجْرٌ بِيَمِينِكَ هَذِهِ عَظِيمَةٌ»
حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَيُّوبَ الْمُخَرِّمِيُّ، نا صَالِحُ بْنُ مَالِكٍ، نا حَفْصُ بْنُ سُلَيْمَانَ، عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ مَرْثَدٍ، عَنْ سُوَيْدِ بْنِ غَفَلَةَ، أَوْ غَيْرُهُ عَنْ بِشْرِ بْنِ حَنْظَلَةَ الْجُعْفِيِّ قَالَ: خَرَجْنَا مَعَ وَائِلِ بْنِ حُجْرٍ الْحَضْرَمِيِّ نُرِيدُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَمَرَرْنَا بِعَدُوٍّ لِوَائِلٍ وَأَهْلِ بَيْتِهِ فَكَانُوا يَطْلُبُونَهُمْ فَقَالَ: أَفِيكُمْ وَائِلٌ؟ قُلْنَا: لَا فَقَالَ: فَإِنَّ هَذَا وَائِلٌ فَقُلْتُ فِي نَفْسِي هَذَا رَجُلٌ مِنْ مُلُوكِ الْيَمَنِ قَالُوا: احْلِفُوا فَحَلَفُوا بِاللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ فَحَلَفْتُ أَنَا أَنَّهُ أَخِي ابْنُ أَبِي وَأُمِّي فَكَفُّوا عَنْهُ فَلَمَّا قَدِمْنَا عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَخْبَرَنَاهُ فَقَالَ: «صَدَقْتَ هُوَ أَخُوكَ ابْنُ أَبِيكَ وَأُمِّكَ آدَمَ وَحَوَّاءَ عَلَيْهِمَا السَّلَامُ لَكَ أَجْرٌ بِيَمِينِكَ هَذِهِ عَظِيمَةٌ»