محمد بن أحمد بن الربيع بن سليمان بن أبى مريم الأسوانى المصرى:
يكنى أبا رجاء. كتب عن على بن عبد العزيز، وكان فقيها على مذهب الشافعى، أديبا فصيح اللسان ، شاعرا ، وله نظم. ومن نظمه قصيدة، ذكر فيها أخبار العالم، وذكر فيها قصص الأنبياء نبيا نبيا (عليهم السلام) . وبلغنى أنه سئل قبل موته بسنتين : كم
بلغت قصيدتك إلى الآن؟ فقال: ثلاثين ومائة ألف بيت، وقد بقى علىّ فيها أشياء، تحتاج إلى زيادة. ونظم فيها كتاب «مختصر المزنىّ» ، وكتب الطب، والفلسفة. وكان فيه سكون، ووقار ، وكان حسن الصّيانة . توفى فى ذى الحجة سنة خمس وثلاثين وثلاثمائة .
يكنى أبا رجاء. كتب عن على بن عبد العزيز، وكان فقيها على مذهب الشافعى، أديبا فصيح اللسان ، شاعرا ، وله نظم. ومن نظمه قصيدة، ذكر فيها أخبار العالم، وذكر فيها قصص الأنبياء نبيا نبيا (عليهم السلام) . وبلغنى أنه سئل قبل موته بسنتين : كم
بلغت قصيدتك إلى الآن؟ فقال: ثلاثين ومائة ألف بيت، وقد بقى علىّ فيها أشياء، تحتاج إلى زيادة. ونظم فيها كتاب «مختصر المزنىّ» ، وكتب الطب، والفلسفة. وكان فيه سكون، ووقار ، وكان حسن الصّيانة . توفى فى ذى الحجة سنة خمس وثلاثين وثلاثمائة .