أَبُو خزامة.
اسمه رفاعة بْن عرابة. ويقال: ابْن عرادة العذري من بني عذرة بْن سعد بْن زيد بْن ليث بْن سود بْن أسلم بْن الحاف بْن قضاعة. ويقال فيه الجهني، وَهُوَ بالجهني أشهر وجهينة أخو عذرة، كَانَ يسكن الحباب ، وهي أرض عذرة، له صحبة، عداده فِي أهل الحجاز. روى عنه عطاء بن يسار.
وقد ذكر بعضهم فِي الصحابة آخر أبا خزامة بحديث أخطأ فيه رواية عَنِ ابْن شهاب. والصواب مَا رَوَاهُ يُونُسُ بْنُ يَزِيدَ، وَابْنُ عُيَيْنَةَ، وعبد الرحمن ابن إسحاق. عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ أَبِي خُزَامَةَ، أَحَدِ بَنِي الْحَارِثِ بْنِ سَعْدٍ، عَنْ أَبِيهِ- أَنَّهُ قَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَرَأَيْتَ رُقًى نَسْتَرْقِيهَا، وَتُقًى نَتَّقِيهَا، وَأَدْوِيَةً نَتَدَاوَى بِهَا، أَتَرُدُّ مِنْ قَدَرِ اللَّهِ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: هِيَ مِنْ قَدَرِ اللَّهِ. وَقَالَ غَيْرُهُمْ فِيهِ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ أَبِي خُزَامَةَ بْنِ يَعْمُرَ، عن أبيه، عن النبي صلى الله عليه وَسَلَّمَ. وَأَبُو خُزَامَةَ هَذَا مِنَ التَّابِعِينَ لا مِنَ الصَّحَابَةِ، عَلَى أَنَّ حَدِيثَهُ هَذَا مُخْتَلَفٌ فيه جدّا.
اسمه رفاعة بْن عرابة. ويقال: ابْن عرادة العذري من بني عذرة بْن سعد بْن زيد بْن ليث بْن سود بْن أسلم بْن الحاف بْن قضاعة. ويقال فيه الجهني، وَهُوَ بالجهني أشهر وجهينة أخو عذرة، كَانَ يسكن الحباب ، وهي أرض عذرة، له صحبة، عداده فِي أهل الحجاز. روى عنه عطاء بن يسار.
وقد ذكر بعضهم فِي الصحابة آخر أبا خزامة بحديث أخطأ فيه رواية عَنِ ابْن شهاب. والصواب مَا رَوَاهُ يُونُسُ بْنُ يَزِيدَ، وَابْنُ عُيَيْنَةَ، وعبد الرحمن ابن إسحاق. عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ أَبِي خُزَامَةَ، أَحَدِ بَنِي الْحَارِثِ بْنِ سَعْدٍ، عَنْ أَبِيهِ- أَنَّهُ قَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَرَأَيْتَ رُقًى نَسْتَرْقِيهَا، وَتُقًى نَتَّقِيهَا، وَأَدْوِيَةً نَتَدَاوَى بِهَا، أَتَرُدُّ مِنْ قَدَرِ اللَّهِ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: هِيَ مِنْ قَدَرِ اللَّهِ. وَقَالَ غَيْرُهُمْ فِيهِ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ أَبِي خُزَامَةَ بْنِ يَعْمُرَ، عن أبيه، عن النبي صلى الله عليه وَسَلَّمَ. وَأَبُو خُزَامَةَ هَذَا مِنَ التَّابِعِينَ لا مِنَ الصَّحَابَةِ، عَلَى أَنَّ حَدِيثَهُ هَذَا مُخْتَلَفٌ فيه جدّا.