أَبُو الأعور السلمي.
اسمه عَمْرو بْن سُفْيَانَ بْن قائف بْن الأوقص بْن مرة بْن هلال بْن فالج بْن ذكوان بْن ثعلبة بْن بهثة بْن سليم. وَقَالَ بعضهم فيه: سُفْيَان بْن عَمْرو، والأول أكثر. وقد قيل فيه الثقفي، وليس بشيء.
يعد فِي الصحابة. وقال أبو حاتم الرازي: لا تصح له صحبة ولا رواية، وشهد حنينًا كافرًا ثم أسلم بعد هُوَ ومالك بْن عوف النصري، وحدث بقصة هزيمة هوازن بحنين، ثم كَانَ هُوَ وعمرو بْن العاص مَعَ معاوية بصفين، وَكَانَ من أشد من عنده عَلَى علي، وَكَانَ علي يذكره فِي القنوت فِي صلاة الغداة يقول: اللَّهمّ عليك به- مَعَ قوم يدعو عليهم فِي قنوته.
اسمه عَمْرو بْن سُفْيَانَ بْن قائف بْن الأوقص بْن مرة بْن هلال بْن فالج بْن ذكوان بْن ثعلبة بْن بهثة بْن سليم. وَقَالَ بعضهم فيه: سُفْيَان بْن عَمْرو، والأول أكثر. وقد قيل فيه الثقفي، وليس بشيء.
يعد فِي الصحابة. وقال أبو حاتم الرازي: لا تصح له صحبة ولا رواية، وشهد حنينًا كافرًا ثم أسلم بعد هُوَ ومالك بْن عوف النصري، وحدث بقصة هزيمة هوازن بحنين، ثم كَانَ هُوَ وعمرو بْن العاص مَعَ معاوية بصفين، وَكَانَ من أشد من عنده عَلَى علي، وَكَانَ علي يذكره فِي القنوت فِي صلاة الغداة يقول: اللَّهمّ عليك به- مَعَ قوم يدعو عليهم فِي قنوته.