يعلى بْن حكيم الثقفِي
عَنْ سَعِيد بْن جُبَيْر وعكرمة (ونافع 1) نسبه زيد بْن حباب عَنْ جرير بْن حازم سَمِعَ منه حماد
ابن زيد مات قبل أيوب.
عَنْ سَعِيد بْن جُبَيْر وعكرمة (ونافع 1) نسبه زيد بْن حباب عَنْ جرير بْن حازم سَمِعَ منه حماد
ابن زيد مات قبل أيوب.
يعلى بن حكيم الثقفي
قال أبو داود: قلت لأحمد: يعلى بن حكيم؟
قال: ثقة.
"سؤالات أبي داود" (452).
قال عبد اللَّه: سمعته يقول: يعلى بن حكيم ثقة.
"العلل" رواية عبد اللَّه (3206).
قال أبو داود: قلت لأحمد: يعلى بن حكيم؟
قال: ثقة.
"سؤالات أبي داود" (452).
قال عبد اللَّه: سمعته يقول: يعلى بن حكيم ثقة.
"العلل" رواية عبد اللَّه (3206).
يعْلى بن حَكِيم الثَّقَفِيّ حدث عَن سعيد بن جُبَير وَعِكْرِمَة رَوَى عَنهُ يَحْيَى ابْن أبي كثير وَجَرِير بن حَازِم وَابْن جريج فِي الصَّلَاة وَالطَّلَاق وَتَفْسِير لم تحرم
- يعلى بن حَكِيم الثَّقَفِيّ أخرج البُخَارِيّ فِي الصَّلَاة وَالطَّلَاق وَتَفْسِير التَّحْرِيم وَالْحُدُود عَن يحيى بن أبي كثير وَجَرِير بن حَازِم وَابْن جريح عَنهُ عَن سعيد بن جُبَير وَعِكْرِمَة قَالَ أَبُو زرْعَة هُوَ ثِقَة وَقَالَ أَبُو حَاتِم لَا بَأْس بِهِ
يعلى بن حكيم الثقفى روى عن سعيد بن جبير وعكرمة وسليمان ابن ابى عبد الله روى عنه حماد بن زيد وجرير بن حازم سمعت أبي
يقول ذلك.
نا عبد الرحمن أنا عبد الله بن أحمد [بن محمد ] بن حنبل فيما كتب إلي قال قال ابى: يعلى بن حكيم ثقة.
حدثنا عبد الرحمن قال ذكره أبي عن اسحاق ابن منصور عن يحيى بن معين انه قال: يعلى بن حكيم ثقة.
نا عبد الرحمن قال سالت ابى عن يعلى بن حكيم فقال: لا بأس به.
حدثنا عبد الرحمن قال سئل أبو زرعة عن يعلى بن حكيم فقال: مكى ثقة كان يكون بالبصرة.
يقول ذلك.
نا عبد الرحمن أنا عبد الله بن أحمد [بن محمد ] بن حنبل فيما كتب إلي قال قال ابى: يعلى بن حكيم ثقة.
حدثنا عبد الرحمن قال ذكره أبي عن اسحاق ابن منصور عن يحيى بن معين انه قال: يعلى بن حكيم ثقة.
نا عبد الرحمن قال سالت ابى عن يعلى بن حكيم فقال: لا بأس به.
حدثنا عبد الرحمن قال سئل أبو زرعة عن يعلى بن حكيم فقال: مكى ثقة كان يكون بالبصرة.
يَعْلَى بنُ حَكِيْمٍ الثَّقَفِيُّ
مَكِّيٌّ، ثِقَةٌ، نَزَلَ البَصْرَةَ.
وَحَدَّثَ عَنْ: سَعِيْدِ بنِ جُبَيْرٍ، وَطَاوُوْسٍ، وَمُسْلِمِ بنِ يَسَارٍ، وَعُمَرَ بنِ عَبْدِ العَزِيْزِ، وَعِكْرِمَةَ، وَجَمَاعَةٍ.
وَعَنْهُ: قَتَادَةُ - مَعَ تَقَدُّمِهِ - وَجَرِيْرُ بنُ حَازِمٍ، وَحَمَّادُ بنُ سَلَمَةَ، وَمُحَمَّدُ بنُ ذَكْوَانَ، وَغَيْرُهُم.
وَوَفَدَ عَلَى عُمَرَ بنِ عَبْدِ العَزِيْزِ.
وَثَّقَهُ: أَبُو زُرْعَةَ، وَأَحْمَدُ.
وَقَالَ أَبُو حَاتِمٍ: لاَ بَأْسَ بِهِ.
قَالَ حَمَّادُ بنُ زَيْدٍ: مَاتَ بِالشَّامِ، وَتَرَكَ أُمَّه، فَكَانَتْ تَأْتِي أَيُّوْبَ.
قَالَ: فَأَتَاهَا أَيُّوْبُ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ، يَقعُدُ
عَلَى بَابِهَا، وَتَأْتِيْهِ، فَتَجْتَمِعُ.وَقَالَ جَرِيْرُ بنُ حَازِمٍ: بَعَثَ يَعْلَى مِنَ الشَّامِ بِصَحِيْفَةٍ ضَخْمَةٍ فِيْهَا مَسَائِلُ، فَقَالَ: سَلْ عَنْهَا قَتَادَةُ.
فَسأَلتُهُ، فَقَالَ: يَشُقُّ عَلَيَّ، فَسَلْ سَعِيْدَ بنَ أَبِي عَرُوْبَةَ.
فَفَعَلتُ، ثُمَّ عَرضْتُهَا عَلَى قَتَادَةَ، فَمَا غَيَّرَ إِلاَ شَيْئَيْنِ.
مَكِّيٌّ، ثِقَةٌ، نَزَلَ البَصْرَةَ.
وَحَدَّثَ عَنْ: سَعِيْدِ بنِ جُبَيْرٍ، وَطَاوُوْسٍ، وَمُسْلِمِ بنِ يَسَارٍ، وَعُمَرَ بنِ عَبْدِ العَزِيْزِ، وَعِكْرِمَةَ، وَجَمَاعَةٍ.
وَعَنْهُ: قَتَادَةُ - مَعَ تَقَدُّمِهِ - وَجَرِيْرُ بنُ حَازِمٍ، وَحَمَّادُ بنُ سَلَمَةَ، وَمُحَمَّدُ بنُ ذَكْوَانَ، وَغَيْرُهُم.
وَوَفَدَ عَلَى عُمَرَ بنِ عَبْدِ العَزِيْزِ.
وَثَّقَهُ: أَبُو زُرْعَةَ، وَأَحْمَدُ.
وَقَالَ أَبُو حَاتِمٍ: لاَ بَأْسَ بِهِ.
قَالَ حَمَّادُ بنُ زَيْدٍ: مَاتَ بِالشَّامِ، وَتَرَكَ أُمَّه، فَكَانَتْ تَأْتِي أَيُّوْبَ.
قَالَ: فَأَتَاهَا أَيُّوْبُ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ، يَقعُدُ
عَلَى بَابِهَا، وَتَأْتِيْهِ، فَتَجْتَمِعُ.وَقَالَ جَرِيْرُ بنُ حَازِمٍ: بَعَثَ يَعْلَى مِنَ الشَّامِ بِصَحِيْفَةٍ ضَخْمَةٍ فِيْهَا مَسَائِلُ، فَقَالَ: سَلْ عَنْهَا قَتَادَةُ.
فَسأَلتُهُ، فَقَالَ: يَشُقُّ عَلَيَّ، فَسَلْ سَعِيْدَ بنَ أَبِي عَرُوْبَةَ.
فَفَعَلتُ، ثُمَّ عَرضْتُهَا عَلَى قَتَادَةَ، فَمَا غَيَّرَ إِلاَ شَيْئَيْنِ.
يعلى بن حكيم الثقفي
مكي سكن البصرة. وقدم الشام على عمر بن عبد العزيز، وبها مات. وقال: كانت أردية عمر بن عبد العزيز ستة أذرع وسبعاً في سبعة أشبار.
قال محمد بن ذكوان:
خرجت مع يعلى بن حكيم من باب المسجد الحرام، فرأى الحبشان يبولون، ثم يأتون المطهرة، فيغمسون أيديهم فيها، فقال: ألا ترى ما يصنع هؤلاء؟ قلت: بلى، قال: خرجت مع سعيد بن جبير من هذا الباب، فرأى الحبشان يصنعون كما تراهم، فقال: يا يعلى، ألا ترى ما يصنع هؤلاء؟ فقلت: بلى، قال: فإني خرجت مع ابن عباس من هذا الباب، فقال: يا سعيد، ألا ترى ما يعمل هؤلاء؟ فقلت: بلى، قال: فإني خرجت مع رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فرآهم يصنعون كما تراهم الآن، فلم ينههم.
قال جرير بن حازم: بعث إلي يعلى بن حكيم بصحيفة ضخمة من الشام فيها مسائل، فقال: سل عنها قتادة، فسألته عنها، فقال: إن ذا يكثر علي، أو يشق علي، فسل سعيد بن أبي عروبة عنها، فإنه قد روى حديثي، ثم اعرضه علي، قال: فسألت سعيداً، ثم عرضته على قتادة، فما غير منه إلا يسيراً.
قال يعقوب بن سفيان: يعلى بن حكيم، ويعلى بن مسلم مكيان مستقيما الحديث.
وقال أحمد بن حنبل، ويحيى بن معين: يعلى بن حكيم ثقة.
وقال أبو حاتم: لا بأس به.
قال حماد بن زيد: جاء نعي يعلى بن حكيم وكان مول لثقيف من الشام إلى أمه ولم يكن له ها هنا أحد غيرها، فكان أيوب يأتيها ثلاثة أيام بالغداة والعشي، فيقعد، وتقعد معه. ولم يزل يصلها حتى ماتت. قال: وكانت تأتي منزله، فتبيت عنده.
مكي سكن البصرة. وقدم الشام على عمر بن عبد العزيز، وبها مات. وقال: كانت أردية عمر بن عبد العزيز ستة أذرع وسبعاً في سبعة أشبار.
قال محمد بن ذكوان:
خرجت مع يعلى بن حكيم من باب المسجد الحرام، فرأى الحبشان يبولون، ثم يأتون المطهرة، فيغمسون أيديهم فيها، فقال: ألا ترى ما يصنع هؤلاء؟ قلت: بلى، قال: خرجت مع سعيد بن جبير من هذا الباب، فرأى الحبشان يصنعون كما تراهم، فقال: يا يعلى، ألا ترى ما يصنع هؤلاء؟ فقلت: بلى، قال: فإني خرجت مع ابن عباس من هذا الباب، فقال: يا سعيد، ألا ترى ما يعمل هؤلاء؟ فقلت: بلى، قال: فإني خرجت مع رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فرآهم يصنعون كما تراهم الآن، فلم ينههم.
قال جرير بن حازم: بعث إلي يعلى بن حكيم بصحيفة ضخمة من الشام فيها مسائل، فقال: سل عنها قتادة، فسألته عنها، فقال: إن ذا يكثر علي، أو يشق علي، فسل سعيد بن أبي عروبة عنها، فإنه قد روى حديثي، ثم اعرضه علي، قال: فسألت سعيداً، ثم عرضته على قتادة، فما غير منه إلا يسيراً.
قال يعقوب بن سفيان: يعلى بن حكيم، ويعلى بن مسلم مكيان مستقيما الحديث.
وقال أحمد بن حنبل، ويحيى بن معين: يعلى بن حكيم ثقة.
وقال أبو حاتم: لا بأس به.
قال حماد بن زيد: جاء نعي يعلى بن حكيم وكان مول لثقيف من الشام إلى أمه ولم يكن له ها هنا أحد غيرها، فكان أيوب يأتيها ثلاثة أيام بالغداة والعشي، فيقعد، وتقعد معه. ولم يزل يصلها حتى ماتت. قال: وكانت تأتي منزله، فتبيت عنده.