نوح بْن دراج
لَيْسَ بذاك هو قاضي الكوفة قَالَ عَبْد الرَّحْمَن بْن شيبة (2) مات نوح بْن دراج سنة ثنتين (3) وثمانين ومائة (هو الطاحي - 4) و (يقال - 4) هو مولى النخعي نسبه علي بْن حجر.
لَيْسَ بذاك هو قاضي الكوفة قَالَ عَبْد الرَّحْمَن بْن شيبة (2) مات نوح بْن دراج سنة ثنتين (3) وثمانين ومائة (هو الطاحي - 4) و (يقال - 4) هو مولى النخعي نسبه علي بْن حجر.
نوح بن دراج. كوفي.
نوح بن دراج مَتْرُوك الحَدِيث
ونوح بن دراج
ليس بشئ.
(هذا رأي يحيى بن معين)
ليس بشئ.
(هذا رأي يحيى بن معين)
نوح بن دراج قَاضِي الْكُوفِي حدث عَن الثِّقَات بِالْمَنَاكِيرِ لَا شَيْء وَقَالَ البُخَارِيّ لَيْسَ بِذَاكَ
نوح بن دراج القَاضِي لَيْسَ بِذَاكَ قَالَ عبد الله بن شيبَة مَاتَ نوح بن دراج سنة ثِنْتَيْنِ وَثَمَانِينَ وَمِائَة نسبه بن حجر
نوح بن درّاج.
* ضعيف لا يحتجّ بمثله.
* قال ابن معين: نوح بن درّاج: كذّاب خبيث، قضى سنين وهو أعمى، وقال في موضع آخر: ثلاث سنين، وكان لا يخبر النّاس أنّه أعمى من خبثه، قال: ولم يكن يدري ما الحديث، ولا يحسن شيئًا (السنن الكبرى: 6/ 85).
* ضعيف لا يحتجّ بمثله.
* قال ابن معين: نوح بن درّاج: كذّاب خبيث، قضى سنين وهو أعمى، وقال في موضع آخر: ثلاث سنين، وكان لا يخبر النّاس أنّه أعمى من خبثه، قال: ولم يكن يدري ما الحديث، ولا يحسن شيئًا (السنن الكبرى: 6/ 85).
نوح بن دَرَّاج: ضعيف الحديث، وكان له فقه، وكان أبوه بقالا بالكوفة، وكان نوح ولي قضاء الكوفة حكم بن شبرمة بحكم فرده نوح، وكان من أصحابه فرجع إلى قوله فقال ابن شبرمة:
كادت تزل به من حالق قدم
... لولا تداركه نوح بن دراج
وكان شريك بن عبد الله إذا قيل له في ولده أن يؤدبهم قال: من أدب نوحًا؟ دراج أدب نوحًا.
كادت تزل به من حالق قدم
... لولا تداركه نوح بن دراج
وكان شريك بن عبد الله إذا قيل له في ولده أن يؤدبهم قال: من أدب نوحًا؟ دراج أدب نوحًا.
نوح بن دراج قاضى الكوفة روى عن إسماعيل بن أبي خالد وقطن روى عنه عثمان بن أبي شيبة وعلى بن حجر سمعت أبي يقول ذلك نا عبد الرحمن قال قرئ على العباس بن محمد الدوري عن يحيى ابن معين انه قال: نوح بن دراج ليس بثقة، كان كذابا ضعيفا.
قضى سنين وهو اعمى.
نا عبد الرحمن قال سألت ابى عن نوح ابن دراج فقال ( ك) : ليس بالقوى [وليس - ] ارى حديثه
في ايدى الناس، فيعتبر بحديثه، امسك الناس عن رواية حديثه.
نا عبد الرحمن قال سألت ابا زرعة عن نوح بن دراج فقال: كان قاضى الكوفة، وارجو أن لا يكون به بأس.
قضى سنين وهو اعمى.
نا عبد الرحمن قال سألت ابى عن نوح ابن دراج فقال ( ك) : ليس بالقوى [وليس - ] ارى حديثه
في ايدى الناس، فيعتبر بحديثه، امسك الناس عن رواية حديثه.
نا عبد الرحمن قال سألت ابا زرعة عن نوح بن دراج فقال: كان قاضى الكوفة، وارجو أن لا يكون به بأس.
نوح بْن دراج كوفي.
أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ بَحْرٍ، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ الدَّوْرَقِيِّ، حَدَّثَنا يَحْيى بْنُ مَعِين قال نوح
بْن دراج ليس بثقة لا يدرى ما الحديث.
سمعت مُوسَى بْنَ الْقَاسِمِ بْنِ مُوسَى بْنِ الحسن بن موسى الأشيب يقول بإسناد لَهُ ذهب على، قَال: كَانَ نوح بْن دراج عند بن شبرمة فسئل عن مسألة فأخطأ فِيهَا فقومها لَهُ نوح فأنشأ بن شبرمة يَقُول.
كادت تزل بِهِ من حالق قدم لولا تداركها نوح بن دراج.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثَنا عباس، عَن يَحْيى، قَالَ نوح بْن دراج ليس بشَيْءٍ كذاب خبيث قضى سنتين، وَهو أعمى.
وفي موضعٍ آخر سئل يَحْيى عَن نوح بْن دراج فَقَالَ لم يكن يدرى ما الحديث، ولاَ يحسن شيئا وكان عنده حديث غريب، عنِ ابْن شبرمة عن الشعبي فِي المحرم يضطر إِلَى الصيد ليس يرويه غيره ولم يكن ثقة وكان لنوح بْن دراج كاتب فأخذ حنطة الصدقة فطرحها فِي السفينة فلحقوها فأخذوها منه وكان يقضى، وَهو أعمى ثلاث سنين وكان لا يخبر الناس أَنَّهُ أعمى من خبثه.
سمعتُ ابن حماد يقول: قال السعدي نوح بْن دراج زائغ.
وقال النسائي نوح بْن دراج متروك الحديث.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ الحسين بن حفص، حَدَّثَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُوسَى السُّدِّيُّ، حَدَّثَنا نُوحُ بْنُ دَرَّاجٍ، عنِ ابْنِ أَبِي لَيْلَى عَنِ الْمِنْهَالِ عَنْ سَعِيد بْنِ جُبَيْرٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، أَن رسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ لاعَنَ بِالْحَمْلِ.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بن مزين السرخسي، حَدَّثَنا أبى، حَدَّثَنا عِصَام بْن الوضاح عن نوح بْن دراج عن أَبَان بْن تغلب، عَن أبي إِسْحَاق عن عُمَير بْن زياد قَالَ حججنا معه فلما أردنا أن نحرم من الربذة أمرنا أن نشترط لأنفسنا، قَال: كَانَ ابْن مسعود يأمرنا بِهِ وزعم، أَن النَّبيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ كَانَ يامرهم به
قال وهذان الحديثان الأول، عنِ ابْن أبي ليلى بإسناده والثاني عن أَبَان بْن تغلب بإسناده، ولاَ أعلم يرويهما غير نوح بْن دراج ولنوح بْن دراج غيرهما من الحديث وليس بالكثير ويكتب حديثه.
أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ بَحْرٍ، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ الدَّوْرَقِيِّ، حَدَّثَنا يَحْيى بْنُ مَعِين قال نوح
بْن دراج ليس بثقة لا يدرى ما الحديث.
سمعت مُوسَى بْنَ الْقَاسِمِ بْنِ مُوسَى بْنِ الحسن بن موسى الأشيب يقول بإسناد لَهُ ذهب على، قَال: كَانَ نوح بْن دراج عند بن شبرمة فسئل عن مسألة فأخطأ فِيهَا فقومها لَهُ نوح فأنشأ بن شبرمة يَقُول.
كادت تزل بِهِ من حالق قدم لولا تداركها نوح بن دراج.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثَنا عباس، عَن يَحْيى، قَالَ نوح بْن دراج ليس بشَيْءٍ كذاب خبيث قضى سنتين، وَهو أعمى.
وفي موضعٍ آخر سئل يَحْيى عَن نوح بْن دراج فَقَالَ لم يكن يدرى ما الحديث، ولاَ يحسن شيئا وكان عنده حديث غريب، عنِ ابْن شبرمة عن الشعبي فِي المحرم يضطر إِلَى الصيد ليس يرويه غيره ولم يكن ثقة وكان لنوح بْن دراج كاتب فأخذ حنطة الصدقة فطرحها فِي السفينة فلحقوها فأخذوها منه وكان يقضى، وَهو أعمى ثلاث سنين وكان لا يخبر الناس أَنَّهُ أعمى من خبثه.
سمعتُ ابن حماد يقول: قال السعدي نوح بْن دراج زائغ.
وقال النسائي نوح بْن دراج متروك الحديث.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ الحسين بن حفص، حَدَّثَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُوسَى السُّدِّيُّ، حَدَّثَنا نُوحُ بْنُ دَرَّاجٍ، عنِ ابْنِ أَبِي لَيْلَى عَنِ الْمِنْهَالِ عَنْ سَعِيد بْنِ جُبَيْرٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، أَن رسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ لاعَنَ بِالْحَمْلِ.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بن مزين السرخسي، حَدَّثَنا أبى، حَدَّثَنا عِصَام بْن الوضاح عن نوح بْن دراج عن أَبَان بْن تغلب، عَن أبي إِسْحَاق عن عُمَير بْن زياد قَالَ حججنا معه فلما أردنا أن نحرم من الربذة أمرنا أن نشترط لأنفسنا، قَال: كَانَ ابْن مسعود يأمرنا بِهِ وزعم، أَن النَّبيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ كَانَ يامرهم به
قال وهذان الحديثان الأول، عنِ ابْن أبي ليلى بإسناده والثاني عن أَبَان بْن تغلب بإسناده، ولاَ أعلم يرويهما غير نوح بْن دراج ولنوح بْن دراج غيرهما من الحديث وليس بالكثير ويكتب حديثه.