مَرْوَان بن سَالم عَن عبد الْملك بن أبي سُلَيْمَان وَأبي بكر بن أبي مَرْيَم وروى عَنهُ عبد الْمجِيد بن عبد الْعَزِيز مُنكر الحَدِيث كَانَ يعرف بالشامي
مروان بن سالم
عن الأوزاعي، عن يحيى بن أبي كثير، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة قال: "سأل رجل رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: أرأيت يا رسول الله الرجل منا يذبح
وينسى أن يسمي الله. فقال النبي -صلى الله عليه وسلم-: اسم الله على كل مسلم".
قال الدارقطني: مروان بن سالم ضعيف.
عن الأوزاعي، عن يحيى بن أبي كثير، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة قال: "سأل رجل رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: أرأيت يا رسول الله الرجل منا يذبح
وينسى أن يسمي الله. فقال النبي -صلى الله عليه وسلم-: اسم الله على كل مسلم".
قال الدارقطني: مروان بن سالم ضعيف.
مروان بن سالم
أبو عبد الله الغفاري القرقساني قيل: إنه دمشقي، وأظن أنه دمشقي الأصل، سكن قرقيسياء.
روى عن طلحة بن عبيد الله، عن حسين بن علي، قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " من ولد له مولود فأذن في أذنه اليمنى وأقام في أذنه اليسرى لم يضره أم الصبيان ".
وبه، قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " أمان أمتي من الغرق إذا ركبوا البحر أن يقولوا: " بسم الله مجراها ومرساها إن ربي لغفور رحيم " و" ما قدروا الله حق قدرة " الآية ".
وعن الحجاج بن دينار، عن الحكم بن جحل، قال: مر بنا عل أمير المؤمنين بعد صلاة الغداة فقال: سمعت رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول: " من صلى صلاة الغداة ثم لم يتكلم حتى يقرأ " قل هو الله أحد " عشر مرات، لم يدركه ذلك اليوم ذنب، وأجير من الشيطان ".
وعن عبد الملك بن أبي سليمان، عن عطاء، عن ابن عباس، قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " إن أول ما يجازى به المؤمن بعد موته أن يغفر لجميع من يتبع جنازته ".
قال مسلم: أبو عبد الله مروان بن سالم البريري، كان منكر الحديث.
وعن ابن أبي حاتم، قال: سألت أبي عن مروان بن سالم فقال: منكر الحديث جداً، ضعيف الحديث، ليس له حديث قائم. قلت: يترك حديثه؟ قال: لا بل يكتب حديثه.
أبو عبد الله الغفاري القرقساني قيل: إنه دمشقي، وأظن أنه دمشقي الأصل، سكن قرقيسياء.
روى عن طلحة بن عبيد الله، عن حسين بن علي، قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " من ولد له مولود فأذن في أذنه اليمنى وأقام في أذنه اليسرى لم يضره أم الصبيان ".
وبه، قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " أمان أمتي من الغرق إذا ركبوا البحر أن يقولوا: " بسم الله مجراها ومرساها إن ربي لغفور رحيم " و" ما قدروا الله حق قدرة " الآية ".
وعن الحجاج بن دينار، عن الحكم بن جحل، قال: مر بنا عل أمير المؤمنين بعد صلاة الغداة فقال: سمعت رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول: " من صلى صلاة الغداة ثم لم يتكلم حتى يقرأ " قل هو الله أحد " عشر مرات، لم يدركه ذلك اليوم ذنب، وأجير من الشيطان ".
وعن عبد الملك بن أبي سليمان، عن عطاء، عن ابن عباس، قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " إن أول ما يجازى به المؤمن بعد موته أن يغفر لجميع من يتبع جنازته ".
قال مسلم: أبو عبد الله مروان بن سالم البريري، كان منكر الحديث.
وعن ابن أبي حاتم، قال: سألت أبي عن مروان بن سالم فقال: منكر الحديث جداً، ضعيف الحديث، ليس له حديث قائم. قلت: يترك حديثه؟ قال: لا بل يكتب حديثه.
مَرْوَان بن سَالم مَتْرُوك الحَدِيث
ومروان بن سالم
ضعيف الحديث.
(هذا رأي يحيى بن معين)
ضعيف الحديث.
(هذا رأي يحيى بن معين)
مروان بْن سالم (عَنْ - 1) عَبْد الملك (2) بْن أَبِي سُلَيْمَان وأَبِي بكر بْن أَبِي مريم وصفوان بْن عَمْرو، روى عنه عَبْد المجيد ابن عَبْد العزيز، منكر الحديث كَانَ بقرقيسيا بالشام يُقَالُ الجزري.