محمد بن نجيح وهو ابن ابى معشر المديني روى عن أبيه روى عنه أبي، سألت أبي عنه فقال: كتبت عنه ومحله الصدق.
مُحَمد بن نجيح.
حَدَّثَنَا أَبُو يَعْلَى، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ أبي بكر، حَدَّثَنا يَزِيدُ بْنُ زُرَيْعٍ، حَدَّثَنا مُحَمد بن نجيح
، حَدَّثَنا سُهَيْلٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لاَ تبدأوهم بالسلام.
حَدَّثَنَا محمود الْوَاسِطِيُّ، حَدَّثَنا زَكَرِيَّا بْنُ يَحْيى زحمويه، قَال: حَدَّثَنا خَلَفُ بْنُ خُلَيْفَةَ، عَن مُحَمد بْنِ نُجَيْحٍ عَنْ مُحَمد بْنِ زِيَادٍ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمَا يَخْشَى أَحَدُكُمْ إِذَا رَفَعَ رَأْسَهُ قَبْلَ الإِمَامِ أَنْ يُحَوِّلَ اللَّهُ رَأْسَهُ رَأْسَ حمار.
حَدَّثَنَا الحسن بن عثمان، حَدَّثَنا يَحْيى بن غيلان، قَال: حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ بُزَيْعٍ عَنْ مُحَمد بْنِ نُجَيْحٍ، حَدَّثني سُهَيْلٌ، عَنْ أَبِيهِ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ صَلَّى مِنْكُمْ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فَلْيُصَلِّ أَرْبَعَ رَكَعَاتٍ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذِهِ الأَحَادِيثُ لِمُحَمَّدِ بْنِ نَجِيحٍ أَخْرَجْتُهَا لأَنَّ مُحَمد بْنَ نَجِيحٍ لَيْسَ بِالْمَعْرُوفِ، ولاَ أَدْرِي مِنْ أَيِّ بَلَدٍ هُوَ إلاَّ أَنَّهُ حَدَّثَ عَنْهُ يَزِيدُ بْنُ زُرَيْعٍ وَخَلَفُ بْنُ خَلِيفَةَ وَأَمَّا حَدِيثُ سُهَيْلٍ فِي الْجُمُعَةِ فَهُوَ مَشْهُورٌ عَنْ سُهَيْلٍ وَحَدِيثُ مُحَمد بْنِ زِيَادٍ مَشْهُورٌ عَنْ مُحَمد بْنِ زياد وحديث لا تبدأوهم بِالسَّلامِ مَشْهُورٌ عَنْ سُهَيْلٍ وَإِنَّمَا ذَكَرْتُهُ لأَنَّهُ مَجْهُولٌ غَيْرُ مَعْرُوفٍ.
حَدَّثَنَا أَبُو يَعْلَى، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ أبي بكر، حَدَّثَنا يَزِيدُ بْنُ زُرَيْعٍ، حَدَّثَنا مُحَمد بن نجيح
، حَدَّثَنا سُهَيْلٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لاَ تبدأوهم بالسلام.
حَدَّثَنَا محمود الْوَاسِطِيُّ، حَدَّثَنا زَكَرِيَّا بْنُ يَحْيى زحمويه، قَال: حَدَّثَنا خَلَفُ بْنُ خُلَيْفَةَ، عَن مُحَمد بْنِ نُجَيْحٍ عَنْ مُحَمد بْنِ زِيَادٍ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمَا يَخْشَى أَحَدُكُمْ إِذَا رَفَعَ رَأْسَهُ قَبْلَ الإِمَامِ أَنْ يُحَوِّلَ اللَّهُ رَأْسَهُ رَأْسَ حمار.
حَدَّثَنَا الحسن بن عثمان، حَدَّثَنا يَحْيى بن غيلان، قَال: حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ بُزَيْعٍ عَنْ مُحَمد بْنِ نُجَيْحٍ، حَدَّثني سُهَيْلٌ، عَنْ أَبِيهِ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ صَلَّى مِنْكُمْ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فَلْيُصَلِّ أَرْبَعَ رَكَعَاتٍ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذِهِ الأَحَادِيثُ لِمُحَمَّدِ بْنِ نَجِيحٍ أَخْرَجْتُهَا لأَنَّ مُحَمد بْنَ نَجِيحٍ لَيْسَ بِالْمَعْرُوفِ، ولاَ أَدْرِي مِنْ أَيِّ بَلَدٍ هُوَ إلاَّ أَنَّهُ حَدَّثَ عَنْهُ يَزِيدُ بْنُ زُرَيْعٍ وَخَلَفُ بْنُ خَلِيفَةَ وَأَمَّا حَدِيثُ سُهَيْلٍ فِي الْجُمُعَةِ فَهُوَ مَشْهُورٌ عَنْ سُهَيْلٍ وَحَدِيثُ مُحَمد بْنِ زِيَادٍ مَشْهُورٌ عَنْ مُحَمد بْنِ زياد وحديث لا تبدأوهم بِالسَّلامِ مَشْهُورٌ عَنْ سُهَيْلٍ وَإِنَّمَا ذَكَرْتُهُ لأَنَّهُ مَجْهُولٌ غَيْرُ مَعْرُوفٍ.