محمد بن ميسر أبو سعد الصاغانى روى عن هشام بن عروة وابن
جريج وابى جعفر الرازي روى عنه أحمد بن حنبل ومحمد بن عيسى ابن الطباع وأبو بكر بن أبي شيبة واحمد بن منيع سمعت أبي يقول ذلك.
جريج وابى جعفر الرازي روى عنه أحمد بن حنبل ومحمد بن عيسى ابن الطباع وأبو بكر بن أبي شيبة واحمد بن منيع سمعت أبي يقول ذلك.
مُحَمد بْن ميسر أَبُو سعد الصاغاني.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثَنا عباس، عَن يَحْيى، قَالَ أَبُو سعد الصاغاني مُحَمد بْن ميسر وكان مكفوفا وكان جهميا وليس هُوَ بشَيْءٍ كَانَ شيطانا من الشياطين.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثَنا معاوية، عَن يَحْيى، قَالَ: مُحَمد بن ميسر أَبُو سعد الصاغاني ضعيف.
حَدَّثَنَا الجنيدي، حَدَّثَنا البُخارِيّ قال مُحَمد بْن ميسر أَبُو سعد الصاغاني الضرير سمع هشام بْن عروة وأبا جعفر الرازي فيه اضطراب.
وقال النسائي مُحَمد بْن ميسر أَبُو سعد الصاغاني متروك الحديث.
حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ، حَدَّثَنا أَحْمَدُ بْنُ مَنِيعٍ، وأَبُو كَامِلٍ، قالا: حَدَّثَنا مُحَمد بْن ميسر أَبُو سعد، حَدَّثَنا أَبْوُ جَعْفَرٍ الرَّازِيُّ عَنِ الرَّبِيعِ، عَن أَبِي الْعَالِيَةِ، عَن أَبِي، قَال: قَال الْمُشْرِكُونَ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ انْسِبْ لَنَا رَبَّكَ فَأَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} اللَّهُ الصَّمَدُ.
فَالصَّمَدُ الَّذِي لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ لأَنَّهُ لَيْسَ شَيْءٌ يُولَدُ إلاَّ سَيَمُوتُ وَلَيْسَ شَيْءٌ يَمُوتُ إلاَّ سَيُوَرَّثُ وَاللَّهُ لا يَمُوتُ، ولاَ يُوَرَّثُ وَلَمْ يكن له كفوا أحد قَالَ لَمْ يَكُنْ لَهُ شَبِيهٌ، ولاَ عَدْلٌ وَلَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ
قال الشيخ: وهذا لم يروه، عَن أَبِي جَعْفَرٍ بِهَذَا الإِسْنَادِ غير أبي سعد هذا.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ مكرم، حَدَّثَنا أَحْمَد بْن منيع، حَدَّثَنا أَبُو سَعْدٍ مُحَمد بْنُ مُيَسَّرٍ، حَدَّثَنا ابْنِ عَجْلانَ، عَنْ أَبِيهِ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: إِذَا قَرَأَ الإِمَامُ فَأَنْصِتُوا.
قَالَ الشَّيْخُ: كَذَا قَالَ أَبُو سعد، عنِ ابْنِ عَجْلانَ، عَنْ أَبِيهِ، عَن أَبِي هريرة وإنما يروي هذا، عنِ ابن عجلان عن القعقاع، عَن أَبِي صَالِحٍ، عَن أَبِي هريرة.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّهِ بْنُ مُحَمد بن ناجية، حَدَّثَنا علي بن سَعِيد المسروقي، حَدَّثَنا مُحَمد بن ميسر أو سَعْدٍ الصَّاغَانِيُّ، عنِ ابْنِ جُرَيج، عَن عَطَاءٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ رَجُلا وَقَصَتْ بِهِ رَاحِلَتُهُ، وَهو يُلَبِّي فَمَاتَ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ اغْسِلُوهُ بِمَاءٍ وَسِدْرٍ، ولاَ تَقْرَبُوهُ طِيبًا فَإِنَّ صَاحِبَكُمْ يُبْعَثُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مُلَبِّيًا.
قَالَ الشَّيْخُ: وَلأَبِي سَعِيد غَيْرَ مَا ذَكَرْتُ مِنَ الْحَدِيثِ وَالضَّعْفُ بَيِّنٌ عَلَى رِوَايَاتِهِ.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثَنا عباس، عَن يَحْيى، قَالَ أَبُو سعد الصاغاني مُحَمد بْن ميسر وكان مكفوفا وكان جهميا وليس هُوَ بشَيْءٍ كَانَ شيطانا من الشياطين.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثَنا معاوية، عَن يَحْيى، قَالَ: مُحَمد بن ميسر أَبُو سعد الصاغاني ضعيف.
حَدَّثَنَا الجنيدي، حَدَّثَنا البُخارِيّ قال مُحَمد بْن ميسر أَبُو سعد الصاغاني الضرير سمع هشام بْن عروة وأبا جعفر الرازي فيه اضطراب.
وقال النسائي مُحَمد بْن ميسر أَبُو سعد الصاغاني متروك الحديث.
حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ، حَدَّثَنا أَحْمَدُ بْنُ مَنِيعٍ، وأَبُو كَامِلٍ، قالا: حَدَّثَنا مُحَمد بْن ميسر أَبُو سعد، حَدَّثَنا أَبْوُ جَعْفَرٍ الرَّازِيُّ عَنِ الرَّبِيعِ، عَن أَبِي الْعَالِيَةِ، عَن أَبِي، قَال: قَال الْمُشْرِكُونَ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ انْسِبْ لَنَا رَبَّكَ فَأَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} اللَّهُ الصَّمَدُ.
فَالصَّمَدُ الَّذِي لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ لأَنَّهُ لَيْسَ شَيْءٌ يُولَدُ إلاَّ سَيَمُوتُ وَلَيْسَ شَيْءٌ يَمُوتُ إلاَّ سَيُوَرَّثُ وَاللَّهُ لا يَمُوتُ، ولاَ يُوَرَّثُ وَلَمْ يكن له كفوا أحد قَالَ لَمْ يَكُنْ لَهُ شَبِيهٌ، ولاَ عَدْلٌ وَلَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ
قال الشيخ: وهذا لم يروه، عَن أَبِي جَعْفَرٍ بِهَذَا الإِسْنَادِ غير أبي سعد هذا.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ مكرم، حَدَّثَنا أَحْمَد بْن منيع، حَدَّثَنا أَبُو سَعْدٍ مُحَمد بْنُ مُيَسَّرٍ، حَدَّثَنا ابْنِ عَجْلانَ، عَنْ أَبِيهِ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: إِذَا قَرَأَ الإِمَامُ فَأَنْصِتُوا.
قَالَ الشَّيْخُ: كَذَا قَالَ أَبُو سعد، عنِ ابْنِ عَجْلانَ، عَنْ أَبِيهِ، عَن أَبِي هريرة وإنما يروي هذا، عنِ ابن عجلان عن القعقاع، عَن أَبِي صَالِحٍ، عَن أَبِي هريرة.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّهِ بْنُ مُحَمد بن ناجية، حَدَّثَنا علي بن سَعِيد المسروقي، حَدَّثَنا مُحَمد بن ميسر أو سَعْدٍ الصَّاغَانِيُّ، عنِ ابْنِ جُرَيج، عَن عَطَاءٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ رَجُلا وَقَصَتْ بِهِ رَاحِلَتُهُ، وَهو يُلَبِّي فَمَاتَ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ اغْسِلُوهُ بِمَاءٍ وَسِدْرٍ، ولاَ تَقْرَبُوهُ طِيبًا فَإِنَّ صَاحِبَكُمْ يُبْعَثُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مُلَبِّيًا.
قَالَ الشَّيْخُ: وَلأَبِي سَعِيد غَيْرَ مَا ذَكَرْتُ مِنَ الْحَدِيثِ وَالضَّعْفُ بَيِّنٌ عَلَى رِوَايَاتِهِ.