مُحَمَّد بْن عَبْد الكريم بْن الفضل الرافعي أَبُو الفضل الفقيه الشَّافعيّ القزويني :
تفقه ببلده عَلَى ملكداذ بْن عليّ العمركي وعلى أَبِي عليّ بْن الشَّافعيّ وعلى أَبِي سُلَيْمَان الزبيري وسمع منهم الحديث قدم بغداد وتفقه على أبي منصور وسعيد بْن مُحَمَّد الرزاز مدرس النظامية، وسمع من سعد الخير الحافظ ونقيب النقباء أَبِي الْحَسَن مُحَمَّد بْن طراد الزينبي وغيرهم، ثُمَّ تفقه بنيسابور عند أَبِي سعد محمد بْن يَحيى وسمع من أَبِي البركات عَبْد اللَّه الفراوي وعبد الخالق بْن زاهر ثُمَّ عاد إلى قزوين ودرس بها الفقه وروى الحديث، سَمِعَ مِنْهُ ابنه أَبُو الفضائل مُحَمَّد وغيره، وتوفي في رمضان سنة ثمانين وخمسمائة فِي عشر السبعين.
تفقه ببلده عَلَى ملكداذ بْن عليّ العمركي وعلى أَبِي عليّ بْن الشَّافعيّ وعلى أَبِي سُلَيْمَان الزبيري وسمع منهم الحديث قدم بغداد وتفقه على أبي منصور وسعيد بْن مُحَمَّد الرزاز مدرس النظامية، وسمع من سعد الخير الحافظ ونقيب النقباء أَبِي الْحَسَن مُحَمَّد بْن طراد الزينبي وغيرهم، ثُمَّ تفقه بنيسابور عند أَبِي سعد محمد بْن يَحيى وسمع من أَبِي البركات عَبْد اللَّه الفراوي وعبد الخالق بْن زاهر ثُمَّ عاد إلى قزوين ودرس بها الفقه وروى الحديث، سَمِعَ مِنْهُ ابنه أَبُو الفضائل مُحَمَّد وغيره، وتوفي في رمضان سنة ثمانين وخمسمائة فِي عشر السبعين.