محمد بن الوليد بن أبي الوليد، أبو جعفر الفحام :
وهو أخو أحمد بن الوليد. سمع: سفيان بن عيينة، والنّضر بن إسماعيل أبا
المغيرة، وعبد الوهاب بن عطاء، ويحيى بن السكن، ويحيى بن آدم، وأسباط بن محمد. روى عنه: عَبْد اللَّه بْن مُحَمَّد بْن ناجية، ومحمد بْن مُحَمَّد الباغنديّ، ويحيى ابن محمد بن صاعد، والحسين بن إسماعيل المحاملي، وغيرهم.
أَخْبَرَنِي أَحْمَدُ بْنُ عُمَرَ بْنِ عَلِيٍّ الْقَاضِي- بدرزيجان، حدّثنا محمّد بن المظفر حدّثنا محمّد بن محمّد بن سليمان حدّثني محمّد بن الوليد الفحام، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ السَّكَنِ قَالَ: حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنْ سُهَيْلٍ عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «الأَرْوَاحُ جُنُودٌ مُجَنَّدَةٌ، فَمَا تَعَارَفَ مِنْهَا ائْتَلَفَ، وَمَا تَنَاكَرَ مِنْهَا اخْتَلَفَ»
. غَرِيبٌ مِنْ حَدِيثِ شُعْبَةَ عَنْ سُهَيْلِ بْنِ أَبِي صَالِحٍ، لا أَعْلَمُ رَوَاهُ غَيْرَ يَحْيَى بْنِ السَّكَنِ عَنْهُ. وقد حدّث به جماعة عن سهيل.
حدّثنا أبو بكر البرقاني، حدّثنا على بن عمر الحافظ، حدّثنا الحسن بن رشيق، حدثنا عبد الكريم بن أبي عبد الرحمن النَّسَائِيُّ عَنْ أَبِيهِ.
ثُمَّ حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ علي الصّوريّ، حدثنا الخصيب بن عبد الله قَالَ: ناولني عبد الكريم وكتب لي بخطه، قَالَ: سمعت أبي يقول: محمد بن الوليد فحام بغدادي لا بأس بِهِ .
قرأتُ عَلَى البرقاني عَن أَبِي إِسْحَاق المزكي قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ الثّقفيّ. قال: وأنبأنا أحمد بن أبي جعفر، حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن المظفر قَالَ: قَالَ عَبْد الله بن محمد البغوي: مات محمد بن الوليد الفحام ببغداد سنة اثنتين وخمسين- يعنيان ومائتين .
وهو أخو أحمد بن الوليد. سمع: سفيان بن عيينة، والنّضر بن إسماعيل أبا
المغيرة، وعبد الوهاب بن عطاء، ويحيى بن السكن، ويحيى بن آدم، وأسباط بن محمد. روى عنه: عَبْد اللَّه بْن مُحَمَّد بْن ناجية، ومحمد بْن مُحَمَّد الباغنديّ، ويحيى ابن محمد بن صاعد، والحسين بن إسماعيل المحاملي، وغيرهم.
أَخْبَرَنِي أَحْمَدُ بْنُ عُمَرَ بْنِ عَلِيٍّ الْقَاضِي- بدرزيجان، حدّثنا محمّد بن المظفر حدّثنا محمّد بن محمّد بن سليمان حدّثني محمّد بن الوليد الفحام، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ السَّكَنِ قَالَ: حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنْ سُهَيْلٍ عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «الأَرْوَاحُ جُنُودٌ مُجَنَّدَةٌ، فَمَا تَعَارَفَ مِنْهَا ائْتَلَفَ، وَمَا تَنَاكَرَ مِنْهَا اخْتَلَفَ»
. غَرِيبٌ مِنْ حَدِيثِ شُعْبَةَ عَنْ سُهَيْلِ بْنِ أَبِي صَالِحٍ، لا أَعْلَمُ رَوَاهُ غَيْرَ يَحْيَى بْنِ السَّكَنِ عَنْهُ. وقد حدّث به جماعة عن سهيل.
حدّثنا أبو بكر البرقاني، حدّثنا على بن عمر الحافظ، حدّثنا الحسن بن رشيق، حدثنا عبد الكريم بن أبي عبد الرحمن النَّسَائِيُّ عَنْ أَبِيهِ.
ثُمَّ حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ علي الصّوريّ، حدثنا الخصيب بن عبد الله قَالَ: ناولني عبد الكريم وكتب لي بخطه، قَالَ: سمعت أبي يقول: محمد بن الوليد فحام بغدادي لا بأس بِهِ .
قرأتُ عَلَى البرقاني عَن أَبِي إِسْحَاق المزكي قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ الثّقفيّ. قال: وأنبأنا أحمد بن أبي جعفر، حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن المظفر قَالَ: قَالَ عَبْد الله بن محمد البغوي: مات محمد بن الوليد الفحام ببغداد سنة اثنتين وخمسين- يعنيان ومائتين .