محمد بن الغمر بن عثمان
أبو بكر الطائي من ساكني بيت أرانس من قرى الغوطة.
حدث عن محمد بن جعفر الراموزي، بسنده قال: قام النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بين صف الرجال والنساء فقال: " يا معشر النساء إذا سمعتن هذا الحبشي يؤذن ويقيم يعني بلالاً فقلن كما يقول، فإن الله يكتب لكن بكل كلمةٍ مئة ألف حسنة، ويرفع لكن ألف درجة، ويحط عنكن ألف سيئة " قال: فقلن: يا رسول الله هذا للنساء فما للرجال؟ قال: " للرجال ضعفان ".
وحدث عن محمد بن إسحاق بن يزيد الضبي، بسنده إلى جابر بن عبد الله قال: لما دفن سعد ونحن مع رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سبح رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فسبح الناس معه
طويلاً، ثم كبر فكبر الناس فقالوا: يا رسول الله مم سبحت؟ فقال: " لقد تضايق على هذا الرجل قبره حتى فرج الله عنه ".
توفي أبو بكر سنة إحدى وعشرين وثلاث مئة.
أبو بكر الطائي من ساكني بيت أرانس من قرى الغوطة.
حدث عن محمد بن جعفر الراموزي، بسنده قال: قام النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بين صف الرجال والنساء فقال: " يا معشر النساء إذا سمعتن هذا الحبشي يؤذن ويقيم يعني بلالاً فقلن كما يقول، فإن الله يكتب لكن بكل كلمةٍ مئة ألف حسنة، ويرفع لكن ألف درجة، ويحط عنكن ألف سيئة " قال: فقلن: يا رسول الله هذا للنساء فما للرجال؟ قال: " للرجال ضعفان ".
وحدث عن محمد بن إسحاق بن يزيد الضبي، بسنده إلى جابر بن عبد الله قال: لما دفن سعد ونحن مع رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سبح رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فسبح الناس معه
طويلاً، ثم كبر فكبر الناس فقالوا: يا رسول الله مم سبحت؟ فقال: " لقد تضايق على هذا الرجل قبره حتى فرج الله عنه ".
توفي أبو بكر سنة إحدى وعشرين وثلاث مئة.