محجن بن الادرع الاسلمي مدينى له صحبة يقال انه الذى
اختظ مسجد البصرة في قديم الاسلام روى عنه حنظلة بن على وعبد الله ابن شقيق العقيلى ورجاء بن ابى رجاء سمعت أبى يقول ذلك.
اختظ مسجد البصرة في قديم الاسلام روى عنه حنظلة بن على وعبد الله ابن شقيق العقيلى ورجاء بن ابى رجاء سمعت أبى يقول ذلك.
محجن بْن الأدرع الأسلمي.
من ولد أسلم بن أفصى بن حارثه بن عمرو ابن عَامِر. كان قديم الإسلام، وفيه قَالَ رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ارموا وأنا مع ابْن الأدرع. سكن البصرة، واختط مسجدها وَعُمَر طويلا، يقال:
إنه مات فِي آخر خلافة مُعَاوِيَة. وروى عَنْهُ حَنْظَلَة بْن علي، وعبد الله بْن شقيق العقيلي، ورجاء بْن أبى رجاء
من ولد أسلم بن أفصى بن حارثه بن عمرو ابن عَامِر. كان قديم الإسلام، وفيه قَالَ رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ارموا وأنا مع ابْن الأدرع. سكن البصرة، واختط مسجدها وَعُمَر طويلا، يقال:
إنه مات فِي آخر خلافة مُعَاوِيَة. وروى عَنْهُ حَنْظَلَة بْن علي، وعبد الله بْن شقيق العقيلي، ورجاء بْن أبى رجاء
مِحْجَنُ بْنُ الْأَدْرَعِ الْأَسْلَمِيُّ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ الْمُنْذِرِ، نا حَجَّاجُ بْنُ مِنْهَالٍ، نا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، نا الْجُرَيْرِيُّ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَقِيقٍ، عَنْ مِحْجَنِ بْنِ الْأَدْرَعِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَطَبَ النَّاسَ ذَاتَ يَوْمٍ فَقَالَ: «يَوْمُ الْخَلَاصِ وَمَا يَوْمُ الْخَلَاصِ؟» فَجَعَلَ يُرَدِّدُهَا ثُمَّ قَالَ: «يَجِيءُ الدَّجَّالُ حَتَّى يَصْعَدَ فَيَنْظُرَ إِلَى الْمَدِينَةِ فَيَقُولُ تَرَوْنَ الْقَصْرَ الْأَحْمَرَ هَذَا مَسْجِدُ أَحْمَدَ فَيَجِدُ بِكُلِّ بَابٍ مِنْ أَبْوَابِهَا مَلَكًا مُصَلَّتًا» حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ عَمْرِو بْنِ أَبِي الْأَحْوَصِ، نا أَبِي , نا عَمْرُو بْنُ مُحَمَّدٍ، عَنْ إِسْرَائِيلَ، عَنْ كَهْمَسِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَقِيقِ، عَنْ مِحْجَنِ ابْنِ الْأَدْرَعِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَطَبَ النَّاسَ ثُمَّ قَالَ: «يَوْمُ الْخَلَاصِ» ثُمَّ ذَكَرَ نَحْوَهُ
حَدَّثَنَا سَمَاعَةُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ سَمَاعَةَ , نا ابْنُ عَائِشَةَ، نا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنِ الْجُرَيْرِيِّ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَقِيقٍ، عَنْ مِحْجَنِ بْنِ الْأَدْرَعِ قَالَ: بَعَثَنِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: فِي حَاجَةٍ فَلَمَّا رَجَعْتُ صَعِدَ أُحُدَ فَأَشْرَفَ عَلَى الْمَدِينَةِ فَقَالَ: «يَدُ اللَّهِ عَلَى أَهْلِكِ , وَأَنْتِ خَيْرُ مَا تَكُونِينَ إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى رَضِيَ لِهَذِهِ الْأُمَّةِ الْيُسْرَ وَكَرِهَ لَهَا الْعُسْرَ» حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، نا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ حَمَّادٍ، نا كَهْمَسُ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَقِيقٍ، عَنْ مِحْجَنٍ قَالَ بَعَثَنِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي حَاجَةٍ وَذَكَرَ نَحْوَهُ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ دَاوُدَ السَّرَّاجُ , نا عَبَّادُ بْنُ مُوسَى، نا إِسْمَاعِيلُ بْنُ جَعْفَرٍ، عَنْ إِسْرَائِيلَ، عَنْ كَهْمَسٍ , عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَقِيقٍ، عَنْ مِحْجَنٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِنَحْوِهِ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ الْمُنْذِرِ، نا حَجَّاجُ بْنُ مِنْهَالٍ، نا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، نا الْجُرَيْرِيُّ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَقِيقٍ، عَنْ مِحْجَنِ بْنِ الْأَدْرَعِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَطَبَ النَّاسَ ذَاتَ يَوْمٍ فَقَالَ: «يَوْمُ الْخَلَاصِ وَمَا يَوْمُ الْخَلَاصِ؟» فَجَعَلَ يُرَدِّدُهَا ثُمَّ قَالَ: «يَجِيءُ الدَّجَّالُ حَتَّى يَصْعَدَ فَيَنْظُرَ إِلَى الْمَدِينَةِ فَيَقُولُ تَرَوْنَ الْقَصْرَ الْأَحْمَرَ هَذَا مَسْجِدُ أَحْمَدَ فَيَجِدُ بِكُلِّ بَابٍ مِنْ أَبْوَابِهَا مَلَكًا مُصَلَّتًا» حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ عَمْرِو بْنِ أَبِي الْأَحْوَصِ، نا أَبِي , نا عَمْرُو بْنُ مُحَمَّدٍ، عَنْ إِسْرَائِيلَ، عَنْ كَهْمَسِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَقِيقِ، عَنْ مِحْجَنِ ابْنِ الْأَدْرَعِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَطَبَ النَّاسَ ثُمَّ قَالَ: «يَوْمُ الْخَلَاصِ» ثُمَّ ذَكَرَ نَحْوَهُ
حَدَّثَنَا سَمَاعَةُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ سَمَاعَةَ , نا ابْنُ عَائِشَةَ، نا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنِ الْجُرَيْرِيِّ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَقِيقٍ، عَنْ مِحْجَنِ بْنِ الْأَدْرَعِ قَالَ: بَعَثَنِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: فِي حَاجَةٍ فَلَمَّا رَجَعْتُ صَعِدَ أُحُدَ فَأَشْرَفَ عَلَى الْمَدِينَةِ فَقَالَ: «يَدُ اللَّهِ عَلَى أَهْلِكِ , وَأَنْتِ خَيْرُ مَا تَكُونِينَ إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى رَضِيَ لِهَذِهِ الْأُمَّةِ الْيُسْرَ وَكَرِهَ لَهَا الْعُسْرَ» حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، نا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ حَمَّادٍ، نا كَهْمَسُ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَقِيقٍ، عَنْ مِحْجَنٍ قَالَ بَعَثَنِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي حَاجَةٍ وَذَكَرَ نَحْوَهُ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ دَاوُدَ السَّرَّاجُ , نا عَبَّادُ بْنُ مُوسَى، نا إِسْمَاعِيلُ بْنُ جَعْفَرٍ، عَنْ إِسْرَائِيلَ، عَنْ كَهْمَسٍ , عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَقِيقٍ، عَنْ مِحْجَنٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِنَحْوِهِ
مِحْجَنُ بْنُ الْأَدْرَعِ الْأَسْلَمِيُّ يُعَدُّ فِي الْبَصْرِيِّينَ، حَدِيثُهُ عِنْدَ عَبْدِ اللهِ بْنِ شَقِيقٍ الْعُقَيْلِيِّ، وَرَجَاءِ بْنِ أَبِي رَجَاءٍ الْبَاهِلِيِّ، تُوُفِّيَ فِي خِلَافَةِ مُعَاوِيَةَ، وَقَالَ مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ الْوَاقِدِيُّ: مِحْجَنٌ الْأَسْلَمِيُّ مِنْ بَنِي سَهْمٍ، قَدِيمُ الْإِسْلَامِ، وَهُوَ الَّذِي خَطَّ مَسْجِدَ أَهْلِ الْبَصْرَةِ، ثُمَّ رَجَعَ إِلَى الْمَدِينَةِ، فَمَاتَ بِهَا فِي خِلَافَةِ مُعَاوِيَةَ
- حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ جَعْفَرٍ، ثنا يُونُسُ بْنُ حَبِيبٍ، قَالَ: ثنا أَبُو دَاوُدَ، ثنا أَبُو عَوَانَةَ، عَنْ أَبِي بِشْرٍ، , ح، وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدٍ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ الْحَضْرَمِيُّ، ثنا عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ غِيَاثٍ، ثنا أَبُو عَوَانَةَ، عَنْ أَبِي بِشْرٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ شَقِيقٍ، عَنْ رَجَاءٍ الْبَاهِلَيِّ، قَالَ: أَخَذَ مِحْجَنٌ بِيَدِي حَتَّى انْتَهَيْنَا مَسْجِدِ الْبَصْرَةِ، فَإِذَا بُرَيْدَةُ الْأَسْلَمِيُّ قَاعِدًا عَلَى بَابٍ مِنْ أَبْوَابِ الْمَسْجِدِ، وَفِي الْمَسْجِدِ رَجُلٌ يُقَالُ لَهُ: سُكْبَةُ، يُطِيلُ الصَّلَاةَ، وَكَانَ فِي بُرَيْدَةَ مِزَاحَةٌ فَقَالَ بُرَيْدَةُ: يَا مِحْجَنُ أَلَا تُصَلِّي كَمَا يُصَلِّي سَكْبَةُ؟ فَلَمْ يَرُدَّ عَلَيْهِ مِحْجَنٌ، وَقَالَ لِي مِحْجَنٌ: أَخَذَ بِيَدِي رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , حَتَّى صَعِدْنَا أُحُدًا , فَأَشْرَفَ عَلَى الْمَدِينَةِ وَقَالَ: «وَيْلٌ لِأُمِّهَا مِنْ قَرْيَةٍ، يَدَعُهَا أَهْلُهَا أَعْمَرَ مَا كَانَتْ، وَيِجئُ الدَّجَّالُ، فَيَجِدُ عَلَى كُلِّ بَابٍ مِنْهَا مَلَكًا مُصْلِتًا وَلَا يَدْخُلُهَا» ثُمَّ أَخَذَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِيَدِي حَتَّى انْتَهَيْنَا إِلَيَّ سُدَّةِ الْمَسْجِدِ، فَإِذَا رَجُلٌ يَرْكَعُ وَيَسْجُدُ، وَيَرْكَعُ وَيَسْجُدُ، فَقَالَ لِي: «مَنْ هَذَا» ، فَقُلْتُ: هَذَا فُلَانٌ , فَجَعَلْتُ أُطْرِيهِ، وَأَقُولُ: هَذَا هَذَا، فَقَالَ لِي رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لَا تُسْمِعْهُ فَتُهْلِكَهُ» ، ثُمَّ انْطَلَقَ حَتَّى بَلَغَ بَابَ الْحُجْرَةِ، ثُمَّ أَرْسَلَ يَدَيْ مِنْ يَدِهِ , فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «خَيْرُ دِينِكُمْ أَيْسَرُهُ» رَوَاهُ شُعْبَةُ، عَنْ أَبِي بِشْرٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ، عَنْ رَجَاءٍ، عَنْ مِحْجَنٍ نَحْوَهُ
- حَدَّثَنَاهُ عَبْدُ اللهِ بْنُ جَعْفَرٍ، ثنا أَبُو مَسْعُودٍ، ثنا شَبَابَةُ، ثنا شُعْبَةُ، بِهِ
- حَدَّثَنَا حَبِيبُ بْنُ الْحَسَنِ، ثنا أَبُو مُسْلِمٍ الْكَشِّيُّ، ثنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ حَمَّادٍ الشُّعَيْثِيُّ، ثنا كَهْمَسُ بْنُ الْحَسَنِ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ شَقِيقٍ، عَنْ مِحْجَنِ بْنِ الْأَدْرَعِ، قَالَ: " بَعَثَنِي رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِحَاجَةٍ، ثُمَّ عَرَضَ لِي وَأَنَا خَارِجٌ مِنْ طَرِيقِ الْمَدِينَةِ , قَالَ: فَأَخَذَ بِيَدِي , فَانْطَلَقْنَا حَتَّى صَعِدْنَا أُحُدًا، فَأَقْبَلَ عَلَى الْمَدِينَةِ , فَقَالَ لَهَا قَوْلًا، وَكَانَ فِيمَا قَالَ: «وَيْلُ أُمِّهَا قَرْيَةً يَوْمَ يَدَعُهَا أَهْلُهَا كَأَيَنْعِ مَا يَكُونُ» قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ , مَنْ يَأْكُلُ ثَمَرَهَا؟ قَالَ: «عَافِيَةُ الطَّيْرِ وَالسِّبَاعِ، لَا يَدْخُلُهَا الدَّجَّالُ، كُلَّمَا أَرَادَ أَنْ يَدْخُلَهَا تَلَقَّاهُ بِكُلِّ نَقْبٍ مَلَكٌ مُصْلِتًا» ، ثُمَّ أَقْبَلَ حَتَّى إِذَا كُنَّا بِبَابِ الْمَسْجِدِ إِذَا رَجُلٌ يُصَلِّي، فَقَالَ: «تَقُولُهُ صَادِقًا؟» قَالَ: قُلْتُ: يَا نَبِيَّ اللهِ هَذَا فُلَانٌ، هَذَا أَكْثَرُ أَهْلِ الْمَدِينَةِ صَلَاةً، أَوْ مِنْ أَكْثَرِ أَهْلِ الْمَدِينَةِ صَلَاةً، فَقَالَ: «لَا تُسْمِعْهُ فَيَهْلِكَ، لَا تُسْمِعْهُ فَيَهْلِكَ» رَوَاهُ حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ , عَنِ الْجُرَيْرِيِّ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ شَقِيقٍ نَحْوَهُ وَرَوَاهُ أَبُو بَكْرِ بْنُ عَيَّاشٍ، عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنْ أَبِي بِشْرٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ شَقِيقٍ، عَنْ عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ، وَهُوَ وَهْمٌ، وَالصَّوَابُ مَا تَقَدَّمَ
- حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ، ثنا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ، ثنا أَبُو مَعْمَرٍ الْمُقْعَدُ، ثنا عَبْدُ الْوَارِثِ، ثنا حُسَيْنٌ الْمُعَلِّمُ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ بُرَيْدَةَ، قَالَ: حَدَّثَنِي حَنْظَلَةُ بْنُ عَلِيٍّ، أَنَّ مِحْجَنَ بْنَ الْأَدْرَعِ حَدَّثَنَا: " أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دَخَلَ الْمَسْجِدَ، فَإِذَا هُوَ بِرَجُلٍ قَدْ قَضَى صَلَاتَهُ، وَهُوَ يَتَشَهَّدُ وَهُوَ يَقُولُ: اللهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكُ يَا اللهُ الْأَحَدُ الصَّمَدُ الَّذِي لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ، أَنْ تَغْفِرَ لِي ذُنُوبِي، إِنَّكَ أَنْتَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «قَدْ غُفِرَ لَهُ، قَدْ غُفِرَ لَهُ، قَدْ غُفِرَ لَهُ» رَوَاهُ عَبْدُ الصَّمَدِ بْنُ عَبْدِ الْوَارِثِ , عَنْ أَبِيهِ
محجن بْن الأدرع الْأَسْلَمِيّ لَهُ صُحْبَة قَالَ النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ارموا وَأَنا مَعَ بْن الأدرع مَاتَ فِي خلَافَة مُعَاوِيَة