غالب بن عبد الله الليثى قال بعثنى النبي صلى الله عليه وسلم عام الفتح على المقدمة لاسهل له الطريق روى عنه قطن بن عبد الله سمعت أبي يقول ذلك.
غَالب بْن عَبْد الله اللَّيْثِيّ يروي عَن يحيى بن يعمر روى عَنْهُ عَبْد الْمُؤمن بْن خَالِد قَالَ سَمِعت يَحْيَى بْن يعمر يقْرَأ رَبنَا بعد بَين أسفارنا وَقَالَ لم يدع الْقَوْم على أنفسهم وَلَكِن أخبروا عَمَّا نزل بهم قَالَ وسمعته
يقْرَأ قَالُوا نفقد صوغ الْملك وَكَانَ صِيغ من ذهب أَو فضَّة قَالَ وسمعته يقْرَأ إِنَّ لَكَ فِي النَّهَارِ سَبْحًا طَوِيلا يعْنى نوما طَويلا
يقْرَأ قَالُوا نفقد صوغ الْملك وَكَانَ صِيغ من ذهب أَو فضَّة قَالَ وسمعته يقْرَأ إِنَّ لَكَ فِي النَّهَارِ سَبْحًا طَوِيلا يعْنى نوما طَويلا
غالب بْن عَبْد اللَّه الليثي
لَهُ صحبة، قَالَ ابْن حميد نا على
ابن مجاهد قَالَ نا عمار بْن سعد المؤذن عَنْ قطن بْن عَبْد اللَّه عَنْ غالب الليثي قَالَ بَعَثَنِي النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عام الْفَتْح لأسهل لَهُ الطريق وأكون عينا لَهُ فلقيني على الكديد لقاح من نعم كنانة وإن النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قعد فحلبت لَهُ فجعل يدعو الناس إلى الشراب فمن قَالَ صائم قَالَ هَؤُلَاءِ العاصون، وَكَانَتْ نحوا من ستة آلاف لقحة.
لَهُ صحبة، قَالَ ابْن حميد نا على
ابن مجاهد قَالَ نا عمار بْن سعد المؤذن عَنْ قطن بْن عَبْد اللَّه عَنْ غالب الليثي قَالَ بَعَثَنِي النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عام الْفَتْح لأسهل لَهُ الطريق وأكون عينا لَهُ فلقيني على الكديد لقاح من نعم كنانة وإن النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قعد فحلبت لَهُ فجعل يدعو الناس إلى الشراب فمن قَالَ صائم قَالَ هَؤُلَاءِ العاصون، وَكَانَتْ نحوا من ستة آلاف لقحة.