عمر بن على بن إدريس، أبو عبد الله:
حدث عن أبى الحسن محمد بن الوليد بن أبان العقيلي المقرئ، روى عنه أبو سعد عبد الرحمن بن محمد الإدريسي. أخبرنى الأعز بن محمد الإسكاف أنبأنا أبو جعفر أحمد ابن عبد الله بْن عَبْد القادر بْن مُحَمَّد بْن يُوْسٌف أنبأنا أبو القاسم على بن الحسين الربعي إذنا عن أبي القاسم عُبَيْد اللَّه بْن أَحْمَد بْن عثمان الصيرفي أنبأنا أبو سعد عبد الرحمن بن محمد الإدريسي حدثنا أبو عبد الله عمر بن على بن إدريس ببغداد حدثنا محمد بن الوليد العقيلي حَدَّثَنَا نُعَيْم بْن حماد قَالَ سمعتُ ابن المبارك يقول: سخاء النفس عما في أيدي الناس أفضل من سخاء النفس بالبذل، ومروة القناعة بالرضا أفضل من مروّة البذل. قال نعيم: وأنشأ ابن المبارك:
ما ذاق طعم الغنى من لا قنوع له ... وإن ترى قنعا ما عاش مفتقرا
فالعرف ما يأته تحمد عواقبه ... ما ضاع عرف وإن أوليته حجرا
حدث عن أبى الحسن محمد بن الوليد بن أبان العقيلي المقرئ، روى عنه أبو سعد عبد الرحمن بن محمد الإدريسي. أخبرنى الأعز بن محمد الإسكاف أنبأنا أبو جعفر أحمد ابن عبد الله بْن عَبْد القادر بْن مُحَمَّد بْن يُوْسٌف أنبأنا أبو القاسم على بن الحسين الربعي إذنا عن أبي القاسم عُبَيْد اللَّه بْن أَحْمَد بْن عثمان الصيرفي أنبأنا أبو سعد عبد الرحمن بن محمد الإدريسي حدثنا أبو عبد الله عمر بن على بن إدريس ببغداد حدثنا محمد بن الوليد العقيلي حَدَّثَنَا نُعَيْم بْن حماد قَالَ سمعتُ ابن المبارك يقول: سخاء النفس عما في أيدي الناس أفضل من سخاء النفس بالبذل، ومروة القناعة بالرضا أفضل من مروّة البذل. قال نعيم: وأنشأ ابن المبارك:
ما ذاق طعم الغنى من لا قنوع له ... وإن ترى قنعا ما عاش مفتقرا
فالعرف ما يأته تحمد عواقبه ... ما ضاع عرف وإن أوليته حجرا