عَمْرو بْن واقد القرشي الدمشقي من صور.
سكن دمشق، يُكَنَّى أبا حفص.
حَدَّثَنَا الجنيدي، حَدَّثَنا البُخارِيّ قَالَ عَمْرو بْن واقد مولى لآل أبي سُفْيَان القرشي قَالَ أَبُو مسهر ليس بشَيْءٍ الشامي.
سمعتُ ابن حماد يَقُولُ: قَالَ البُخارِيّ عَمْرو بْن واقد الصوري دمشقي منكر الحديث
سمعتُ ابن حماد يقول: قال السعدي عَمْرو بْن واقد سألت عنه مُحَمد ابن المُبَارك فَقَالَ: كَانَ يتبع السلطان وكان صدوقا وما أدري ما قَالَ الصوري أحاديثه معضلة منكرة.
حَدَّثَنَا ابن قُتَيْبَةَ، حَدَّثَنا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ، حَدَّثَنا عَمْرو بن واقد، حَدَّثَنا يُونُس بْنُ مَيْسَرَةَ بْنِ حَلْبَسٍ، عَن أَبِي إِدْرِيسَ الْخَوْلانِيِّ، عَن أَبِي ذَرٍّ الْغِفَارِيِّ، قَال: قَال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَيْسَ الزَّهَادَةُ فِي الدُّنْيَا بِتَحْرِيمِ الْحَلالِ، ولاَ إِضَاعَةِ الْمَالِ وَلَكِنَّ الزَّهَادَةَ فِي الدُّنْيَا أَلا تَكُونَ بِمَا فِي يَدَيْكَ أَوْثَقَ مِنْكَ بِمَا فِي يَدِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ وَأَنْ تَكُونَ فِي ثَوَابِ الْمُصِيبَةِ إِذَا أُصِبْتَ بِهَا أَرْغَبَ مِنْكَ فِيهَا لَوْ أَنَّهَا أُبْقِيَتْ لَكَ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ بِشْرِ بْنِ يُوسُفَ، وَعَبد الصَّمَدِ بْنُ عَبد اللَّهِ الدِّمَشْقِيَّانِ، قَالا: حَدَّثَنا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ، حَدَّثَنا عَمْرو بْنُ وَاقِدٍ أَبُو حَفْصٍ الْقُرَشِيُّ، حَدَّثني يُونُس بْنُ مَيْسَرَةَ بْنِ حِلْبِسٍ، عَن أَبِي إِدْرِيسَ الْخَوْلانِيِّ عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اللَّهُمَّ مَنْ آمَنَ بِي وَصَدَّقَنِي وَشَهِدَ أَنَّ مَا جِئْتُ بِهِ الْحَقُّ مِنْ عِنْدِكَ فَأَقْلِلْ مَالَهُ وَوَلَدَهُ وَعَجِّلْ قَبْضَهُ اللَّهُمَّ، ومَنْ لَمْ يُؤْمِنْ بِي وَلَمْ يُصَدِّقْنِي وَلَمْ يَشْهَدْ أَنَّ مَا جِئْتُ بِهِ الْحَقُّ مِنْ عِنْدِكَ فَأَكْثِرْ مَالَهُ وَوَلَدَهُ وَأَطِلْ عُمُرَهُ.
حَدَّثَنَا مُحَمد، وَعَبد الصمد، قالا: حَدَّثَنا هشام، حَدَّثَنا عَمْرو، حَدَّثني يُونُس، عَن أَبِي إِدْرِيسَ عَنْ مُعَاذٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَنْ أَطْعَمَ مُؤْمِنًا حَتَّى يُشْبِعَهُ من سبغه
أَدْخَلَهُ اللَّهُ مِنْ بَابٍ مِنْ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ لا يَدْخُلُهُ إلاَّ مَنْ كَانَ مِثْلَهُ.
وَعَنْ مُعَاذٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: إِنَّ أَوَّلَ شَيْءٍ نَهَانِي عَنْهُ رَبِّي عَزَّ وَجَلَّ بَعْدَ عِبَادَةِ الأَوْثَانِ وَشُرْبِ الْخَمْرِ مُلاحَاةُ الرِّجَالِ.
وَعَنْهُمَا عَنْ مُعَاذٍ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أُرِيتُ أَنِّي وُضِعْتُ فِي كِفَّةٍ وَأُمَّتِي فِي كِفَّةٍ فَعَدَلْتُهَا ثُمَّ وُضِعَ أَبُو بَكْرٍ فِي كِفَّةٍ وَأُمَّتِي فِي كِفَّةٍ فَعَدَلَهَا ثُمَّ وُضِعَ عُمَر فِي كِفَّةٍ وَأُمَّتِي فِي كِفَّةٍ فَعَدَلَهَا ثُمَّ وُضِعَ عُثْمَانُ فِي كِفَّةٍ وَأُمَّتِي فِي كِفَّةٍ فَعَدَلَهَا ثم رفع الميزان.
حَدَّثَنَا مُحَمد بن بشر، حَدَّثَنا هشام، حَدَّثَنا عَمْرو بْنُ وَاقِدٍ، حَدَّثني يُونُس، عَن أَبِي إِدْرِيسَ عَنْ مُعَاذٍ بْنِ جَبَلٍ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَلا إِنَّ الْجَنَّةَ لا تَحِلُّ لِعَاصٍ مَنْ لَقِيَ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ نَاكِثَ بَيْعَتِهِ لَقِيَهُ، وَهو أَجْذَمُ، ومَنْ خَرَجَ مِنَ الْجَمَاعَةِ قَيْدَ شِبْرٍ مُتَعَمِّدًا فَقَدْ خَلَعَ رِبْقَةَ الإِسْلامِ مِنْ عُنُقِهِ، ومَنْ مَاتَ وَلَيْسَ لإِمَامِ جَمَاعَةٍ عَلَيْهِ طَاعَةٌ بَعَثَهُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِيتَةً جَاهِلِيَّةً وَلِوَاءُ الْغَدْرِ يَوْمَ القيامة عند استه.
حَدَّثَنَا عَبد الصَّمَدِ بْنُ عَبد الله بن عَبد الصمد، حَدَّثَنا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ، حَدَّثَنا عَمْرو، حَدَّثَنا يُونُس، عَن أَبِي إِدْرِيسَ عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ ذَكَرَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمًا الْفِتَنَ فَعَظَّمَهَا وَشَدَّدَهَا فَقَالَ عَلِيٌّ عَلَيْهِ السَّلامُ يَا رَسُولَ اللهِ فَمَا الْمَخْرَجُ قَالَ كِتَابُ الله عز
وَجَلَّ فِيهِ الْمَخْرَجُ فِيهِ حَدِيثُ مَا قَبْلَكُمْ فَذَكَرَهُ.
وَعَنْ مُعَاذٍ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: يؤتى يوم القيامة بالممسوخ عتلا وَبِالْهَالِكِ فِي الْفَتْرَةِ وَبِالْهَالِكِ صَغِيرًا
... ، فَذَكَرَ نَحْوَهُ.
وَعَنْ مُعَاذٍ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَضَّرَ اللَّهُ عَبْدًا اسْتَمَعَ كَلامِي ثُمَّ لَمْ يَزِدْ فِيهِ رُبَّ حَامِلِ كَلِمَةٍ إِلَى مَنْ هُوَ أَوْعَى لَهَا مِنْهُ فَذَكَرَهُ.
وَلِعَمْرِو بْنِ وَاقِدٍ غَيْرُ مَا ذَكَرْتُ مِنَ الْحَدِيثِ وَهَذِهِ الأَحَادِيثُ الَّتِي أَمْلَيْتُهَا بِإِسْنَادٍ وَاحِدٍ كُلُّهَا غَيْرُ مَحْفُوظَةٍ إلاَّ مِنْ رِوَايَةِ عَمْرو بْنِ وَاقِدٍ عَنْ يُونُس، عَن أَبِي إِدْرِيسَ عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ، وَهو مِنَ الشَّامِيِّينَ مِمَّنْ يُكْتَبُ حَدِيثُهُ مَعَ ضَعْفِهِ.
سكن دمشق، يُكَنَّى أبا حفص.
حَدَّثَنَا الجنيدي، حَدَّثَنا البُخارِيّ قَالَ عَمْرو بْن واقد مولى لآل أبي سُفْيَان القرشي قَالَ أَبُو مسهر ليس بشَيْءٍ الشامي.
سمعتُ ابن حماد يَقُولُ: قَالَ البُخارِيّ عَمْرو بْن واقد الصوري دمشقي منكر الحديث
سمعتُ ابن حماد يقول: قال السعدي عَمْرو بْن واقد سألت عنه مُحَمد ابن المُبَارك فَقَالَ: كَانَ يتبع السلطان وكان صدوقا وما أدري ما قَالَ الصوري أحاديثه معضلة منكرة.
حَدَّثَنَا ابن قُتَيْبَةَ، حَدَّثَنا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ، حَدَّثَنا عَمْرو بن واقد، حَدَّثَنا يُونُس بْنُ مَيْسَرَةَ بْنِ حَلْبَسٍ، عَن أَبِي إِدْرِيسَ الْخَوْلانِيِّ، عَن أَبِي ذَرٍّ الْغِفَارِيِّ، قَال: قَال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَيْسَ الزَّهَادَةُ فِي الدُّنْيَا بِتَحْرِيمِ الْحَلالِ، ولاَ إِضَاعَةِ الْمَالِ وَلَكِنَّ الزَّهَادَةَ فِي الدُّنْيَا أَلا تَكُونَ بِمَا فِي يَدَيْكَ أَوْثَقَ مِنْكَ بِمَا فِي يَدِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ وَأَنْ تَكُونَ فِي ثَوَابِ الْمُصِيبَةِ إِذَا أُصِبْتَ بِهَا أَرْغَبَ مِنْكَ فِيهَا لَوْ أَنَّهَا أُبْقِيَتْ لَكَ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ بِشْرِ بْنِ يُوسُفَ، وَعَبد الصَّمَدِ بْنُ عَبد اللَّهِ الدِّمَشْقِيَّانِ، قَالا: حَدَّثَنا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ، حَدَّثَنا عَمْرو بْنُ وَاقِدٍ أَبُو حَفْصٍ الْقُرَشِيُّ، حَدَّثني يُونُس بْنُ مَيْسَرَةَ بْنِ حِلْبِسٍ، عَن أَبِي إِدْرِيسَ الْخَوْلانِيِّ عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اللَّهُمَّ مَنْ آمَنَ بِي وَصَدَّقَنِي وَشَهِدَ أَنَّ مَا جِئْتُ بِهِ الْحَقُّ مِنْ عِنْدِكَ فَأَقْلِلْ مَالَهُ وَوَلَدَهُ وَعَجِّلْ قَبْضَهُ اللَّهُمَّ، ومَنْ لَمْ يُؤْمِنْ بِي وَلَمْ يُصَدِّقْنِي وَلَمْ يَشْهَدْ أَنَّ مَا جِئْتُ بِهِ الْحَقُّ مِنْ عِنْدِكَ فَأَكْثِرْ مَالَهُ وَوَلَدَهُ وَأَطِلْ عُمُرَهُ.
حَدَّثَنَا مُحَمد، وَعَبد الصمد، قالا: حَدَّثَنا هشام، حَدَّثَنا عَمْرو، حَدَّثني يُونُس، عَن أَبِي إِدْرِيسَ عَنْ مُعَاذٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: مَنْ أَطْعَمَ مُؤْمِنًا حَتَّى يُشْبِعَهُ من سبغه
أَدْخَلَهُ اللَّهُ مِنْ بَابٍ مِنْ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ لا يَدْخُلُهُ إلاَّ مَنْ كَانَ مِثْلَهُ.
وَعَنْ مُعَاذٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: إِنَّ أَوَّلَ شَيْءٍ نَهَانِي عَنْهُ رَبِّي عَزَّ وَجَلَّ بَعْدَ عِبَادَةِ الأَوْثَانِ وَشُرْبِ الْخَمْرِ مُلاحَاةُ الرِّجَالِ.
وَعَنْهُمَا عَنْ مُعَاذٍ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أُرِيتُ أَنِّي وُضِعْتُ فِي كِفَّةٍ وَأُمَّتِي فِي كِفَّةٍ فَعَدَلْتُهَا ثُمَّ وُضِعَ أَبُو بَكْرٍ فِي كِفَّةٍ وَأُمَّتِي فِي كِفَّةٍ فَعَدَلَهَا ثُمَّ وُضِعَ عُمَر فِي كِفَّةٍ وَأُمَّتِي فِي كِفَّةٍ فَعَدَلَهَا ثُمَّ وُضِعَ عُثْمَانُ فِي كِفَّةٍ وَأُمَّتِي فِي كِفَّةٍ فَعَدَلَهَا ثم رفع الميزان.
حَدَّثَنَا مُحَمد بن بشر، حَدَّثَنا هشام، حَدَّثَنا عَمْرو بْنُ وَاقِدٍ، حَدَّثني يُونُس، عَن أَبِي إِدْرِيسَ عَنْ مُعَاذٍ بْنِ جَبَلٍ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَلا إِنَّ الْجَنَّةَ لا تَحِلُّ لِعَاصٍ مَنْ لَقِيَ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ نَاكِثَ بَيْعَتِهِ لَقِيَهُ، وَهو أَجْذَمُ، ومَنْ خَرَجَ مِنَ الْجَمَاعَةِ قَيْدَ شِبْرٍ مُتَعَمِّدًا فَقَدْ خَلَعَ رِبْقَةَ الإِسْلامِ مِنْ عُنُقِهِ، ومَنْ مَاتَ وَلَيْسَ لإِمَامِ جَمَاعَةٍ عَلَيْهِ طَاعَةٌ بَعَثَهُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِيتَةً جَاهِلِيَّةً وَلِوَاءُ الْغَدْرِ يَوْمَ القيامة عند استه.
حَدَّثَنَا عَبد الصَّمَدِ بْنُ عَبد الله بن عَبد الصمد، حَدَّثَنا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ، حَدَّثَنا عَمْرو، حَدَّثَنا يُونُس، عَن أَبِي إِدْرِيسَ عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ ذَكَرَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمًا الْفِتَنَ فَعَظَّمَهَا وَشَدَّدَهَا فَقَالَ عَلِيٌّ عَلَيْهِ السَّلامُ يَا رَسُولَ اللهِ فَمَا الْمَخْرَجُ قَالَ كِتَابُ الله عز
وَجَلَّ فِيهِ الْمَخْرَجُ فِيهِ حَدِيثُ مَا قَبْلَكُمْ فَذَكَرَهُ.
وَعَنْ مُعَاذٍ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: يؤتى يوم القيامة بالممسوخ عتلا وَبِالْهَالِكِ فِي الْفَتْرَةِ وَبِالْهَالِكِ صَغِيرًا
... ، فَذَكَرَ نَحْوَهُ.
وَعَنْ مُعَاذٍ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَضَّرَ اللَّهُ عَبْدًا اسْتَمَعَ كَلامِي ثُمَّ لَمْ يَزِدْ فِيهِ رُبَّ حَامِلِ كَلِمَةٍ إِلَى مَنْ هُوَ أَوْعَى لَهَا مِنْهُ فَذَكَرَهُ.
وَلِعَمْرِو بْنِ وَاقِدٍ غَيْرُ مَا ذَكَرْتُ مِنَ الْحَدِيثِ وَهَذِهِ الأَحَادِيثُ الَّتِي أَمْلَيْتُهَا بِإِسْنَادٍ وَاحِدٍ كُلُّهَا غَيْرُ مَحْفُوظَةٍ إلاَّ مِنْ رِوَايَةِ عَمْرو بْنِ وَاقِدٍ عَنْ يُونُس، عَن أَبِي إِدْرِيسَ عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ، وَهو مِنَ الشَّامِيِّينَ مِمَّنْ يُكْتَبُ حَدِيثُهُ مَعَ ضَعْفِهِ.