عَمْرُو بْنُ عَبَسَةَ بْنِ عَامِرِ بْنِ خَالِدِ بْنِ عَاضِرَةَ بْنِ عَتَّابِ بْنِ امْرِئِ الْقَيْسِ بْنِ بُهْثَةَ بْنِ سُلَيْمٍ
حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ الْحَسَنِ، نا مُحَمَّدُ بْنُ مُصْعَبٍ، نا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي مَرْيَمَ، عَنْ عَطِيَّةَ، عَنْ عَمْرِو بْنِ عَبَسَةَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : «صَلَاةُ اللَّيْلِ مَثْنَى مَثْنَى , وَجَوْفُ اللَّيْلِ الْآخِرِ أَوْجَبُهُ دَعْوَةً»
حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ الْحَسَنِ الْحَرْبِيُّ، نا أَبُو حُذَيْفَةَ، نا عِكْرِمَةُ بْنُ عَمَّارٍ , عَنْ شَدَّادٍ أَبِي عَمَّارٍ: قَالَ أَبُو أُمَامَةَ لِعَمْرِو بْنِ عَبَسَةَ: بِأَيِّ شَيْءٍ تَزْعُمُ أَنَّكَ رُبْعُ الْإِسْلَامِ؟ قَالَ: قَدِمْتُ مَكَّةَ وَرَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُسْتَخْفٍ مِنْ قَوْمِهِ , وَذَكَرَ إِسْلَامَ عُمَرَ وَقُلْتُ: مَنْ مَعَكَ عَلَى هَذَا؟ قَالَ: «حُرٌّ وَعَبْدٌ , أَبُو بَكْرٍ , وَبِلَالٌ»
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ أَبِي الشَّوَارِبِ، نا الْوَلِيدُ، نا شُعْبَةُ، عَنْ أَبِي الْفَيْضِ قَالَ: سَمِعْتُ سُلَيْمَ بْنَ عَامِرٍ يَقُولُ: كَانَ بَيْنَ الرُّومِ وَبَيْنَ مُعَاوِيَةَ عَهْدٌ , فَكَانَ فِي أَرْضِهِمْ , فَجَاءَ رَجُلٌ عَلَى فَرَسٍ أَوْ بِرْذَوْنٍ , فَقَالَ: اللَّهُ أَكْبَرُ , اللَّهُ أَكْبَرُ , فَإِذَا عَمْرُو بْنُ عَبَسَةَ وَقَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «مَنْ كَانَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ قَوْمٍ عَهْدٌ فَلَا يَشُدَّ عُقْدَةً وَلَا يُحِلَّهَا حَتَّى يَمْضِيَ أَمْرُهَا , وَيَنْبِذَ إِلَيْهِمْ عَلَى سَوَاءٍ»
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَنْبَرٍ، نا هَدِيَّةُ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ، نا النَّضْرُ بْنُ شُمَيْلٍ، نا مُحَمَّدُ بْنُ النَّوَّارِ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِي مَرْيَمَ، عَنْ عَدِيِّ بْنِ أَرْطَاةَ، عَنْ عَمْرِو بْنِ عَبَسَةَ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ»
حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ الْحَسَنِ، نا مُحَمَّدُ بْنُ مُصْعَبٍ، نا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي مَرْيَمَ، عَنْ عَطِيَّةَ، عَنْ عَمْرِو بْنِ عَبَسَةَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : «صَلَاةُ اللَّيْلِ مَثْنَى مَثْنَى , وَجَوْفُ اللَّيْلِ الْآخِرِ أَوْجَبُهُ دَعْوَةً»
حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ الْحَسَنِ الْحَرْبِيُّ، نا أَبُو حُذَيْفَةَ، نا عِكْرِمَةُ بْنُ عَمَّارٍ , عَنْ شَدَّادٍ أَبِي عَمَّارٍ: قَالَ أَبُو أُمَامَةَ لِعَمْرِو بْنِ عَبَسَةَ: بِأَيِّ شَيْءٍ تَزْعُمُ أَنَّكَ رُبْعُ الْإِسْلَامِ؟ قَالَ: قَدِمْتُ مَكَّةَ وَرَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُسْتَخْفٍ مِنْ قَوْمِهِ , وَذَكَرَ إِسْلَامَ عُمَرَ وَقُلْتُ: مَنْ مَعَكَ عَلَى هَذَا؟ قَالَ: «حُرٌّ وَعَبْدٌ , أَبُو بَكْرٍ , وَبِلَالٌ»
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ أَبِي الشَّوَارِبِ، نا الْوَلِيدُ، نا شُعْبَةُ، عَنْ أَبِي الْفَيْضِ قَالَ: سَمِعْتُ سُلَيْمَ بْنَ عَامِرٍ يَقُولُ: كَانَ بَيْنَ الرُّومِ وَبَيْنَ مُعَاوِيَةَ عَهْدٌ , فَكَانَ فِي أَرْضِهِمْ , فَجَاءَ رَجُلٌ عَلَى فَرَسٍ أَوْ بِرْذَوْنٍ , فَقَالَ: اللَّهُ أَكْبَرُ , اللَّهُ أَكْبَرُ , فَإِذَا عَمْرُو بْنُ عَبَسَةَ وَقَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «مَنْ كَانَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ قَوْمٍ عَهْدٌ فَلَا يَشُدَّ عُقْدَةً وَلَا يُحِلَّهَا حَتَّى يَمْضِيَ أَمْرُهَا , وَيَنْبِذَ إِلَيْهِمْ عَلَى سَوَاءٍ»
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَنْبَرٍ، نا هَدِيَّةُ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ، نا النَّضْرُ بْنُ شُمَيْلٍ، نا مُحَمَّدُ بْنُ النَّوَّارِ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِي مَرْيَمَ، عَنْ عَدِيِّ بْنِ أَرْطَاةَ، عَنْ عَمْرِو بْنِ عَبَسَةَ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ»