عَمْرو بْن الْوَلِيد يروي عَنْ سَالم بْن عَبْد الله روى عَنهُ الْأَوْزَاعِيّ

عَمْرو بْن الوليد
بْن عبدة 4 عَنْ عَبْد اللَّه بْن عَمْرو، روى عَنْهُ يزيد بْن أَبِي حبيب.

عمرو بن الوليد
من أهل دمشق. حدّث، أنه سأل سالم بن عبد الله عن الحجر حجر الكعبة، ما يقال فيه: حدّثني القاسم بن محمد بن أبي بكر، عن عبد الله بن الزّبير، عن عائشة أم المؤمنين، أن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أخذ بيدها يوماً، فقال: " لولا حداثة قومك بالكفر لهدمت الكعبة، فأدخلت الحجر فيها، فإنه منها، ولكن قومك استحلّوا من بنيانه، ولجعلت لها بابين، وألصقتها بالأرض، فإن قومك إنّما رفعوا بابها لئلاّ يدخلها إلاّ من شاؤوا، ولأنفقت كنزها ".
قال الأوزاعيّ: عمرو بن الوليد ثقة.

عَمْرو بْن الوليد 6 سَمِعَ سالم بْن عَبْد اللَّه حَدَّثَنِي القاسم ابن مُحَمَّد عَنْ عَبْد اللَّه بْن الزُّبَيْر عَنْ عائشة رضى الله عَنْهُمْ: أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَخَذَ بيدها فَقَالَ: لولا حداثة قومك بالكفر لَهُدمت الكعبة فأدخلت الحجر فِيهَا فإنه منها ولكن قومك أسلموا من بنائه 7 ولجعلت لَهَا بابين وألصقتها بالأرض فإن قومك إنما رفعوا بابها
لا يدخلَها 1 إلا من شاءوا 2 / ولأنفقت كنزها - قَالَه أَحْمَد بْن عاصم عَنْ عَبْد الرَّحْمَن بْن إِبْرَاهِيم عَنْ عُمَر بْن عَبْد الواحد: عَنِ الأوزاعي عَنْ عَمْرو، وَقَالَ الوليد: عَنِ الاوزاعي حدثنى عمرو الوليد حَدَّثَنَا سالم بْن عَبْد اللَّه بْن عُمَر حَدَّثَنَا القاسم بْن مُحَمَّد بْن أَبِي بكر: ان عبد الله ابن الزبير رضى الله عنهما اخبره عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.

عمرو بن الوليد الأغضف
قال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا معاذ بن معاذ قال: حدثنا الأغضف عمرو بن الوليد.
"العلل" برواية عبد اللَّه (2295)، (3931).

عَمْرو بْن الوليد الأغضف
عَنْ ثور 3، روى عَنْهُ عُبَيْد اللَّه 4 القواريري ومُعَاذ بْن مُعَاذ، قَالَ ابْن معين: كان على قضاء فارس ما أرى بِهِ بأسا.