علي بْن يَزِيد أَبُو عَبد الملك الدمشقي.
حَدَّثَنَا أَبُو عَرُوبة، قَال: حَدَّثَنا أَبُو فروة بْن يَزِيد بْن مُحَمد بْن يَزِيد بْن سنان، حَدَّثني أبي، حَدَّثَنا أَبُو عَبد الملك علي بْن يَزِيد.
وَقَالَ النسائي علي بْن يَزِيد الدمشقي أَبُو عَبد الملك يروي، عَنِ الْقَاسِمِ متروك الحديث.
وسمعتُ ابن حماد يقول: قال السعدي علي بْن يَزِيد أَبُو عَبد الملك رأيت غير واحد يذكر أحاديثه التي يرويها عَنْهُ عُبَيد الله بْن زحر وعثمان بْن أبي العاتكة ثُمَّ رأينا أحاديث جعفر بْن الزبير وبشر بْن نُمَير يرويان، عَنِ الْقَاسِمِ أحاديث تشبه تلك الأحاديث وكان القاسم خيارا فاضلا ممن أدرك أربعين رجلا من المهاجرين والأنصار وأظن أتينا من قبل علي بْن يَزِيد عَلَى أن بشر بْن نُمَير وجعفر بْن الزبير ليسا ممن يحتج بهما عَلَى أحد من أهل العلم.
سمعتُ ابن حماد قَالَ البُخارِيّ علي بْن يَزِيد أَبُو عَبد الملك الألهاني الدمشقي منكر الحديث.
حَدَّثني عَلِيُّ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ رِدَاءٍ، قَال: حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ يَزِيدَ المستملي، قالَ: قُلتُ لأبي مسهر فعلي بْن يَزِيد قَال: مَا أعلم إلاَّ خيرا انظر من يروي عنه بن أبي العاتكة ليس من أهل الحديث ونظرائه.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ بِشْرٍ الْقَزَّازُ، قَال: حَدَّثَنا هِشَامُ بن عمار، قَال: حَدَّثَنا عَمْرو بْنُ وَاقِدٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ يَزِيدَ الأَلْهَانِيِّ، عَنِ الْقَاسِمِ، عَن أَبِي أُمَامَةَ، أَن رسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: إِذَا دَخَلَ أَحَدُكُمُ الْغَائِطَ فَلْيَقُلِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الرِّجْسِ النَّجَسِ الْخَبِيثِ الْمُخْبِثِ الشيطان الرجيم
وَبِإِسْنَادِهِ؛ قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ امْشِ مِيلا عُدْ مَرِيضًا امْشِ مِيلَيْنِ أَصْلِحْ بَيْنَ اثْنَيْنِ امْشِ ثَلاثَةً زُرْ أَخًا فِي اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ.
وَهَذَانِ الْحَدِيثَانِ يَرْوِيهِمَا عَلِيُّ بْنُ يَزِيدَ هَذَا بِهَذَا الإِسْنَادِ وَبِهَذَا الإِسْنَادِ أَحَادِيثُ أَخَرُ حَدَّثَنَاهُ بن بِشْرٍ بِهَا.
حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمد الفريابي، حَدَّثَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُبَيد بْنِ أَبِي كريمة، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ سَلَمَةَ، عَن أَبِي عَبد الرَّحِيمِ، عَن أَبِي عَبد الْمَلِكِ، عَنِ الْقَاسِمِ، عَن أَبِي أُمَامَةَ عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ، قالَ: قُلتُ يَا رَسُولَ اللهِ مَا مِنْ أَمْثَلِ الأَعْمَالِ قَالَ أَنْ تُعْطِيَ مَنْ حَرَمَكَ وَأَنْ تَصِلَ مَنْ قَطَعَكَ وَأَنْ تَعْفُوَ عَمَّنْ ظَلَمَكَ.
ولعلي بْن يَزِيد أحاديث ونسخ غير ما ذكرت ويروي عَنْهُ يَحْيى بْن أيوب بْن أبي مريم وَلَهُ غير هَذِهِ النسخة، وَهو فِي نفسه صالح إلاَّ أن يروي عَنْهُ ضعيف فيؤتى من قبل ذَلِكَ الضعيف.
حَدَّثَنَا أَبُو عَرُوبة، قَال: حَدَّثَنا أَبُو فروة بْن يَزِيد بْن مُحَمد بْن يَزِيد بْن سنان، حَدَّثني أبي، حَدَّثَنا أَبُو عَبد الملك علي بْن يَزِيد.
وَقَالَ النسائي علي بْن يَزِيد الدمشقي أَبُو عَبد الملك يروي، عَنِ الْقَاسِمِ متروك الحديث.
وسمعتُ ابن حماد يقول: قال السعدي علي بْن يَزِيد أَبُو عَبد الملك رأيت غير واحد يذكر أحاديثه التي يرويها عَنْهُ عُبَيد الله بْن زحر وعثمان بْن أبي العاتكة ثُمَّ رأينا أحاديث جعفر بْن الزبير وبشر بْن نُمَير يرويان، عَنِ الْقَاسِمِ أحاديث تشبه تلك الأحاديث وكان القاسم خيارا فاضلا ممن أدرك أربعين رجلا من المهاجرين والأنصار وأظن أتينا من قبل علي بْن يَزِيد عَلَى أن بشر بْن نُمَير وجعفر بْن الزبير ليسا ممن يحتج بهما عَلَى أحد من أهل العلم.
سمعتُ ابن حماد قَالَ البُخارِيّ علي بْن يَزِيد أَبُو عَبد الملك الألهاني الدمشقي منكر الحديث.
حَدَّثني عَلِيُّ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ رِدَاءٍ، قَال: حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ يَزِيدَ المستملي، قالَ: قُلتُ لأبي مسهر فعلي بْن يَزِيد قَال: مَا أعلم إلاَّ خيرا انظر من يروي عنه بن أبي العاتكة ليس من أهل الحديث ونظرائه.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ بِشْرٍ الْقَزَّازُ، قَال: حَدَّثَنا هِشَامُ بن عمار، قَال: حَدَّثَنا عَمْرو بْنُ وَاقِدٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ يَزِيدَ الأَلْهَانِيِّ، عَنِ الْقَاسِمِ، عَن أَبِي أُمَامَةَ، أَن رسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: إِذَا دَخَلَ أَحَدُكُمُ الْغَائِطَ فَلْيَقُلِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الرِّجْسِ النَّجَسِ الْخَبِيثِ الْمُخْبِثِ الشيطان الرجيم
وَبِإِسْنَادِهِ؛ قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ امْشِ مِيلا عُدْ مَرِيضًا امْشِ مِيلَيْنِ أَصْلِحْ بَيْنَ اثْنَيْنِ امْشِ ثَلاثَةً زُرْ أَخًا فِي اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ.
وَهَذَانِ الْحَدِيثَانِ يَرْوِيهِمَا عَلِيُّ بْنُ يَزِيدَ هَذَا بِهَذَا الإِسْنَادِ وَبِهَذَا الإِسْنَادِ أَحَادِيثُ أَخَرُ حَدَّثَنَاهُ بن بِشْرٍ بِهَا.
حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمد الفريابي، حَدَّثَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُبَيد بْنِ أَبِي كريمة، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ سَلَمَةَ، عَن أَبِي عَبد الرَّحِيمِ، عَن أَبِي عَبد الْمَلِكِ، عَنِ الْقَاسِمِ، عَن أَبِي أُمَامَةَ عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ، قالَ: قُلتُ يَا رَسُولَ اللهِ مَا مِنْ أَمْثَلِ الأَعْمَالِ قَالَ أَنْ تُعْطِيَ مَنْ حَرَمَكَ وَأَنْ تَصِلَ مَنْ قَطَعَكَ وَأَنْ تَعْفُوَ عَمَّنْ ظَلَمَكَ.
ولعلي بْن يَزِيد أحاديث ونسخ غير ما ذكرت ويروي عَنْهُ يَحْيى بْن أيوب بْن أبي مريم وَلَهُ غير هَذِهِ النسخة، وَهو فِي نفسه صالح إلاَّ أن يروي عَنْهُ ضعيف فيؤتى من قبل ذَلِكَ الضعيف.