Permalink (
الرابط القصير إلى هذا المقطع):
https://hadithtransmitters.hawramani.com/?p=116013&book=5556#5bef3b
عُثْمَان بْن مقسم أَبُو سلمة البري بصري.
سمعت عبدان يَقُولُ كَانَ عند شيبان خمسون ألف حديث لا تسمع منه بينها عَن عُثْمَان خمسة وعشرين ألفا.
سمعت يوسف بْن يعقوب النيسابوري يَقُولُ، حَدَّثَنا مُحَمد بْن عُمَر بن علي بن مقدم، قَالَ: سَمِعْتُ مُحَمد بْن كَثِيرٍ يَقُولُ: سَمعتُ عُثْمَان البري يَقُولُ ليس ميزان إنما هُوَ العدل وحكى عَمْرو بْن علي عَن إِسْمَاعِيل بْن الْفَضْل عَن عُثْمَان بْن مقسم فَقَالَ ميزان التبن ميزان العلف وكان ينكر الميزان.
حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ يُوسُفَ الْفِرْبَرِيُّ، حَدَّثَنا مُحَمد بْن عِيسَى بْن سورة، قَال: حَدَّثَنا مُحَمد بْن عبدة الآملي، قَال: حَدَّثَنا وهب بن زمعة عن عَبد اللَّه بن المُبَارك أنه ترك حديث عُثْمَان البري.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ جَعْفَرٍ الإِمَامُ، حَدَّثَنا مؤمل بْن إهاب، قَال: قَال يَزِيد بْن هارون دخلت البصرة ومحدثوها عُثْمَان البري ونصر بْن طريف وكنا نأتي هشام الدستوائي فِي السر فأسقط الله هذين وعلا هَذَا.
حَدَّثَنَا علي بْن أَحْمَد بْن سليمان، قَال: حَدَّثَنا ابن أبي مريم، قَالَ: سَمِعْتُ يَحْيى بْن مَعِين يَقُولُ ومن المعروفين بالكذب ووضعه الحديث عُثْمَان البري.
وَقَالَ عَمْرو بْن علي وممن اجتمع عليه أهل العلم من أهل الحديث أنه لا يروي عَن قوم من البصريين فمنهم من يصدق، وَهو مبتدع وآخر يغلط الكثير وكان مما أجمعوا عليه عُثْمَان بْن مقسم البري، وَهو أَبُو سلمة الكندي، وَهو صدوق ولكنه كَثِيرٍ الوهم والغلط وكان صاحب بدعة.
حَدَّثَنَا الجنيدي، حَدَّثَنا البُخارِيّ، حَدَّثني عَمْرو بن علي، حَدَّثَنا عُثْمَان بْن مقسم الكندي مولاهم أَبُو سلمة تركه يَحْيى، وابن المبارك وَقَالَ ابن مهدي عُثْمَان هو البري
البصري وحكى عَمْرو بْن علي عَنْ مُعَاذِ بْنِ مُعَاذٍ قَالَ عُثْمَان البري لم يكن فيه خير.
حَدَّثَنَا الجنيدي، حَدَّثَنا البُخارِيّ، قَال: حَدَّثَنا عَمْرو بن علي، قَالَ: سَمِعْتُ أبا عاصم يَقُولُ ما بت عَلَى باب أحد قط إلاَّ عَلَى باب عُثْمَان البري.
حَدَّثني عَمْرو بْنُ عَلِيٍّ قَالَ وسمعتُ يزيد بْن زريع يقول وقع فِي يدي كتاب عَن نافع فظننت أنه بقيته من حديث بن عون فإذا هُوَ عُثْمَان البري فرددته فِي القمطر وقلت ادخل ادخل.
حَدَّثَنَا عَمْرو بْن علي قال وسمعتُ أبا داود يقول فِي صدري عشرة آلاف حديث عَن عُثْمَان البري لعلي ما حدثت منها بشَيْءٍ.
حَدَّثَنَا ابن حماد، قَال: حَدَّثَنا معاوية، عَن يَحْيى، قال: عُثْمَان البري ضعيف.
حَدَّثَنَا ابن حماد، قَال: حَدَّثَنا عباس، عَن يَحْيى، قَالَ البري ليس بشَيْءٍ، حَدَّثَنا ابْن حَمَّاد، قَال: حَدَّثني صالح، قَال: حَدَّثَنا علي، قَالَ: سَمِعْتُ يَحْيى بْنَ سَعِيد يَقُولُ، حَدَّثني سَعِيد بْن عُبَيد قَالَ علي هَذَا جار ليحيى، يُكَنَّى أبا عامر وأبوه عُبَيد صاحب السابري عَن الأغضف، وَهو عَمْرو بْن الوليد قَال: كنتُ جالسا مع سُفْيَان الثَّوْريّ فَقَالَ، حَدَّثَنا البري عَن منصور، عَن أبي وائل عَن عَبد اللَّهِ فِي المسح عَلَى الخفين فَقَالَ كذب.
وَقَالَ علي وقد رأيت أبا سَعِيد بْن عُبَيد، وَهو سَعِيد بْن عُبَيد بْن مسلم صاحب السابري سأل أَبُو سالم عَن بيع المصاحف.
حَدَّثَنَا ابن صاعد، حَدَّثني صالح، قَالَ: سَمِعْتُ يَحْيى بْن سَعِيد يَقُولُ: قَالَ عُبَيد الله بْن عُمَر نزل علي البري قَالَ فكان يدخل عَلَى نافع قَالَ ونسأله عَن شيء قَالَ يَحْيى أراه من القرآن قال فاتهمه فأخرجه قَالَ فكلمت لَهُ نافعا فتركه قَالَ ثُمَّ قدمت البصرة فجعل يلطفني فَقَالَ لي أيوب إنه قد بدل بعدك.
حَدَّثَنَا ابن حماد، قَال: حَدَّثَنا صالح، قَال: حَدَّثَنا يَحْيى بْنُ سَعِيد، قَالَ: سَمِعْتُ البري يحدث
عَنْ نَافِعٍ، قَالَ: سَمِعْتُ ابْنَ عُمَر يَقُولُ عرفة كلها موقف.
قال يَحْيى فحدثني بن جُرَيج قلت لنافع سمعتُ ابن عُمَر يَقُولُ عرفة كلها موقف؟ قَال: لاَ.
حَدَّثَنَا ابن حماد، قَال: حَدَّثني صالح، قَال: حَدَّثَنا علي، قَال: قَال يَحْيى سمعت البري يحدث عَن نافع، عنِ ابْنِ عُمَر كَانَ يأكل من بدنته قَالَ يَحْيى قَالَ ابن جُرَيج قلت لنافع أكان ابن عَمْرو يأكل من لحم نسكه فلم يخبرني عَنْهُ بشَيْءٍ قَالَ يَحْيى وسمعت البري يَقُولُ قبل أن ألقى سُفْيَان قَالَ أَبُو إِسْحَاق عَن مسلم بْن نفير فقلت لَهُ إنما هُوَ نذير قَالَ يَحْيى فسألت سُفْيَان فَقَالَ مُسلم بْن نُذَير أشهر من ذَلِكَ.
حَدَّثَنَا ابن حماد، قَال: حَدَّثَنا صالح، قَال: حَدَّثَنا علي، قَالَ: سَمِعْتُ سلم بن قتيبة يقول قلت لشعبة أنه عُثْمَان البري يحدثنا، عَن أبي إِسْحَاق أنه سمع أبا عبيدة يحدث أنه سمع بْن مسعود فَقَالَ أوه كَانَ أَبُو عبيدة بْن سبع سنين وجعل يضرب جبهته.
سمعتُ ابن حماد يقول: قال السعدي عُثْمَان البري كذاب كذبه الثَّوْريّ.
وسمعتُ ابن حماد يقول: قال البُخارِيّ عُثْمَان بْن مقسم أَبُو سلمة البري تركه يَحْيى القطان.
قَالَ عَبد الرَّحْمَنِ بْن مهدي عُثْمَان أحب إلي من العمري.
وَقَالَ النسائي عُثْمَان بْن مقسم متروك الحديث.
حَدَّثَنَا يَحْيى بْنُ مُحَمد بْنُ الْبَخْتَرِيُّ، حَدَّثَنا شَيْبَانُ، قَال: حَدَّثَنا أَبُو سَلَمَةَ الْكِنْدِيُّ، عَن عَاصِمٍ عَنْ زِرٍّ قَالَ أَتَيْتُ صَفْوَانَ بْنَ عَسَّالٍ فَقَالَ: كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ يَأْمُرُنَا أَنْ لا نَخْلَعَ خِفَافَنَا ثَلاثَةَ أَيَّامٍ وَلَيَالِيهِنَّ وَذَكَرَهُ.
وَجَاءَ أَعْرَابِيٌّ فَسَأَلَهُ أَرَأَيْتَ رَجُلا يُحِبُّ قَوْمًا فَقَالَ الْمَرْءُ مَعَ مَنْ أَحَبَّ وَأَخْبَرَنَا أَنَّ مِنْ قِبَلِ الْمَشْرِقِ بابا مفتوحا للتوبة فذكره
أَخْبَرنا الحنائي، قَال: حَدَّثَنا شيبان، قَال: حَدَّثَنا أَبُو سَلَمَةَ الْكِنْدِيُّ، عَن يَحْيى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ، عَن أَبِي سَلَمَةَ، عَنْ جَعْفَرِ بْنِ عَمْرو بْنِ أُمَيَّةَ أَنَّ أَبَاهُ رَأَى النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ يومًا يمسح على خفيه.
حَدَّثَنَا الحنائي، قَال: حَدَّثَنا شيبان، قَال: حَدَّثَنا أبو سلمة، قَال: حَدَّثَنا جَابِرُ بْنُ يَزِيدَ الْجُعْفِيُّ عَنْ عَامِرٍ الشَّعْبِيِّ أَنَّ إِبْرَاهِيمَ بْنَ أَبِي مُوسَى الأَشْعَرِيِّ قَالَ قَدِمَ عَلَيْنَا الْمُغِيرَةُ بْنُ شُعْبَة أَمِيرًا فَأَخْبَرَنَا أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَرَجَ مِنَ الْخَلاءِ فَانْطَلَقْتُ إِلَى شَاكِلَةِ رَاحِلَتِي فَحَلَلْتُ إِدَاوَتِي وَعَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ جُبَّةٌ ضَيِّقَةُ الْكُمِّ فَتَوَضَّأَ وَمَسَحَ عَلَى خُفَّيْهِ.
وَأَبُو سَلَمَةَ الْكِنْدِيُّ هُوَ عثمان بن مقسم وشيبان بكنيه لِضَعْفِهِ.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرٍ البلخي، قَال: حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عُمَر الْبَزَّارُ، قَال: حَدَّثَنا سُرَيج بن النُّعْمان، قَال: حَدَّثَنا عُثْمَانُ بْنُ مِقْسَمٍ عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ مَرْثَدٍ عَنْ زِرِّ بْنِ حُبَيْشٍ عَنْ سَعِيد بْنِ عَبد الرَّحْمَنِ بْنِ أَبْزَى، عَنْ أَبِيهِ عَنْ عُمَر بْنِ الْخَطَّابِ رَضِيَ الله عَنْهُ، قَالَ: رأيتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَدْعُو هَكَذَا وَبَسَطَ شُرَيْحٌ كَفَّهُ الْيُسْرَى وَقَالَ بِإِصْبَعِهِ الْيُمْنَى يُحَرِّكُهَا السَّبَّابَّةَ.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الهيثم، قَال: حَدَّثَنا أحمد بن علي الأفطح، قَال: حَدَّثَنا يَحْيى بن سلام، قَال: حَدَّثَنا عُثْمَانُ يَعني ابْنَ مِقْسَمٍ، عَن قَتادَة عَنْ كَثِيرٍ مَوْلَى عَبد الرَّحْمَنِ بْنِ سَبْرَةَ، عَن أَبِي سَعِيد الْخُدْرِيِّ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عدة المختلعة
حيضة.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْعَبَّاسِ، قَال: حَدَّثَنا عُمَر بْنُ مُحَمد بْنِ الحسن، قَال: حَدَّثَنا أبي، قَال: حَدَّثَنا عُثْمَانُ بْنُ مِقْسَمٍ، عَن قَتادَة، عَن أَبِي نَضْرَةَ، عَن أَبِي سَعِيد عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: فِي كُلِّ صَلاةٍ قِرَاءَةُ فَاتِحَةِ الْكِتَابِ وَمَا تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّهِ بْنُ مُحَمد بْنِ نَاجِيَةَ، قَال: حَدَّثَنا عُثْمَانُ بْنُ حَفْصٍ التومي، قَال: حَدَّثَنا عاصم بن سليمان، قَال: حَدَّثَنا عُثْمَانُ بْنُ مِقْسَمٍ عَنْ حَمَّادٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنِ الأَسْوَدِ عَنْ عَبد اللَّهِ قَالَ سَجَدَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَجْدَتَيِ السَّهْوِ بَعْدَ السَّلامِ وَتَشَهَّدَ فِيهِمَا وَسَلَّمَ عَنْ يَمِينِهِ وَعَنْ شماله
حَدَّثَنا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمد بْنِ عَبد الواحد، حَدَّثَنا الصوري، قَال: حَدَّثَنا مُوسَى بْنُ أَيُّوبَ النَّصِيبِيُّ، قَال: حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ عِصْمَةَ النَّصِيبِيُّ عَنْ عُثْمَانَ بْنِ مِقْسَمٍ عَنْ سَعِيد بْنِ أَبِي سَعِيد الْمَقْبُرِيِّ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ قَال: إِن شَيْخًا وَشَابًّا سَأَلا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ قُبْلَةِ الصَّائِمِ فَرَخَّصَ لِلشَّيْخِ وَلَمْ يُرَخِّصْ لِلشَّابِّ.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بن عامر البرقعيدي، قَال: حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عَبد الرحمن، قَال: حَدَّثَنا أَبُو سَلَمَةَ، عَنْ عُثْمَانَ بْنِ مِقْسَمٍ عَنْ سَعِيد الْمَقْبُرِيِّ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَذَابًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَالِمٌ لَمْ يَنْفَعْهُ عِلْمُهُ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بن هارون البرقي، قَال: حَدَّثَنا أَبُو الطَّاهِرِ وَأَحْمَدُ بْنُ سَعِيد، قَالا: حَدَّثَنا ابْنُ وَهْبٍ أَخْبَرَنِي يَحْيى بْنُ سَلامٍ عَنْ عُثْمَانُ بْنُ مِقْسَمٍ عَنْ سَعِيد الْمَقْبُرِيِّ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: نَحْوَهُ وَقَالَ لَمْ يَنْفَعْهُ اللَّهُ بِعِلْمِهِ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ هَارُونَ، قَال: حَدَّثَنا أَبُو الطَّاهِرِ وَأَحْمَدُ بْنُ سَعِيد، قَالا: حَدَّثَنا ابْنُ وهب (ح) وحدثنا بن أبي قرصافة، قَال: حَدَّثَنا يُونُس، قَال: حَدَّثني ابْنُ وَهْبٍ، قَال: حَدَّثني يَحْيى بْنُ سَلامٍ عَنْ عُثْمَانُ بْنُ مِقْسَمٍ عَنْ نُعَيْمٍ الْمُجَمِّرِ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَكْذَبُ النَّاسِ الصُّنَّاعُ.
وَلِعُثْمَانَ الْبَرِيِّ غَيْرُ حَدِيثٍ كَثِيرٍ عَمَّن يَرْوِي عَنْهُ وَلَهُ أَصْنَاف وَعَامَّةُ حَدِيثِهِ مِمَّا، لاَ يُتَابَعُ عَليه إِسْنَادًا أَوْ مَتْنًا، وَهو مِمَّنْ يَغْلَطُ الْكَثِيرَ وَنَسَبَهُ قَوْمٌ إِلَى الصَّدْقِ وَضَعَّفُوهُ لِلْغَلَطِ الْكَثِيرِ الَّذِي كَانَ يَغْلَطُ إلاَّ أَنَّهُ فِي الْجُمْلَةِ ضَعِيفٌ وَمَعَ ضعفه يكتب حديثه