عبد الرحمن بن الاسود بن عبد يَغُوث
عبد الرحمن بن الأسود بن عبد يغوث.
- حدثنا سريج بن يونس وشجاع بن خالد وغيرهما قالوا: نا الوليد بن مسلم نا الأوزاعي نا [الزهري عن] الطفيل بن الحارث وكان رجلا من أزد شنوءة (وكان أخا لعائشة من أمها أم رومان) [أن عائشة حدثته //// أن عبد الله بن الزبير قال في بيع أو عطاء أعطيته: والله لتنتهن عائشة أو لأحجرن عليها، فقالت عائشة رضي الله عنها:] أو قال؟ إن [لله] عليها أن لا تكلمه أبدا. قال: [فهجرته]
في [فنعسه في أمر. . . . . كونه، فاستشفع عليها بالأمن فلم تقبل فسأل] المسور بن مخرمة وعبد الرحمن بن الأسود بن عبد يغوث أن يستأذنوا عليها في أمره ويكلموها ففعلا فقالت: أدخلا فقالا: ومن معنا؟ فقالت: ومن معكما. قال: و [ابن] الزبير بينهما في ثوب فدخلا دون الحجاب ودخل ابن الزبير عليها في الحجاب فبكى إليها وبكت إليه وقبلها فكلماها فيه وذكر قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لا يحل لامرىء أن يهجر أخاه فوق ثلاث.
- [فبعد لأبي باسمه] فبعث بمال إلى اليمن فاشتروا به أربعين رقبة فأعتقهم []. لنذرها وكانت تذكر نذرها فتبكي حتى تبل خمارها.
- حدثنا أحمد بن منصور حدثنا أبو صالح نا يعقوب بن عبد الرحمن عن أبيه قال: لما حصر عثمان اطلع من فوق داره فذكر أنه يستعمل عبد الرحمن بن الأسود بن عبد يغوث على العراق فبلغ ذلك عبد الرحمن فقال: والله لركعتين أركعهما أحب إلي من الإمرة على العراقين.
- حدثنا سريج بن يونس وشجاع بن خالد وغيرهما قالوا: نا الوليد بن مسلم نا الأوزاعي نا [الزهري عن] الطفيل بن الحارث وكان رجلا من أزد شنوءة (وكان أخا لعائشة من أمها أم رومان) [أن عائشة حدثته //// أن عبد الله بن الزبير قال في بيع أو عطاء أعطيته: والله لتنتهن عائشة أو لأحجرن عليها، فقالت عائشة رضي الله عنها:] أو قال؟ إن [لله] عليها أن لا تكلمه أبدا. قال: [فهجرته]
في [فنعسه في أمر. . . . . كونه، فاستشفع عليها بالأمن فلم تقبل فسأل] المسور بن مخرمة وعبد الرحمن بن الأسود بن عبد يغوث أن يستأذنوا عليها في أمره ويكلموها ففعلا فقالت: أدخلا فقالا: ومن معنا؟ فقالت: ومن معكما. قال: و [ابن] الزبير بينهما في ثوب فدخلا دون الحجاب ودخل ابن الزبير عليها في الحجاب فبكى إليها وبكت إليه وقبلها فكلماها فيه وذكر قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لا يحل لامرىء أن يهجر أخاه فوق ثلاث.
- [فبعد لأبي باسمه] فبعث بمال إلى اليمن فاشتروا به أربعين رقبة فأعتقهم []. لنذرها وكانت تذكر نذرها فتبكي حتى تبل خمارها.
- حدثنا أحمد بن منصور حدثنا أبو صالح نا يعقوب بن عبد الرحمن عن أبيه قال: لما حصر عثمان اطلع من فوق داره فذكر أنه يستعمل عبد الرحمن بن الأسود بن عبد يغوث على العراق فبلغ ذلك عبد الرحمن فقال: والله لركعتين أركعهما أحب إلي من الإمرة على العراقين.