عبد الله بن رافع بن خديج الانصاري من صالحي الانصار أبو محمد مات سنة إحدى عشرة ومائة وهو بن خمس وثمانين سنة

عبد الله بن رافع بن خديج الأنصاري الحارثي روى عن ابيه روى
عنه أبو الرماح عبد الواحد بن نافع، ويقال ابن نفيع، وعبد الله بن رافع سمعت أبي يقول ذلك.

عَبْد اللَّه بن رَافع بْن خديج الْأنْصَارِيّ من أهل الْمَدِينَة يروي عَن أَبِيه روى عَنهُ عَبْد الْعَزِيز بْن عقبه بْن سلمه مَاتَ سنة إِحْدَى عشرَة ومائه وَهُوَ بن خمس وَثَمَانِينَ سنة وَكَانَت كنيته أَبَا مُحَمَّد

عَبْد الرَّحْمَن بْن رافع بْن خديج الْأَنْصَارِيّ الحارثي
عَنْ أَبِيه، سَمِعَ منه ابنه هرير ورفاعة بْن هرير، المديني أخو عَبْد اللَّه.

عبد الرَّحْمَن بن جبر بن عَمْرو بن زيد أَبُو عبس الْأنْصَارِيّ الْحَارِثِيّ الْمدنِي أخرج البُخَارِيّ فِي الْجُمُعَة عَن عَبَايَة بن رِفَاعَة بن رَافع بن خديج عَنهُ عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

عبد الرَّحْمَن بن جبر بن عَمْرو بن زيد أَبُو عبس الْأنْصَارِيّ الْحَارِثِيّ الْمدنِي سمع النَّبِي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم رَوَى عَنهُ عَبَايَة بن رِفَاعَة بن رَافع بن خديج فِي الْجُمُعَة قَالَ الذهلي قَالَ ابْن بكير مَاتَ سنة أَربع وَثَلَاثِينَ سنه سَبْعُونَ سنة صَلَّى عَلَيْهِ عُثْمَان بن عَفَّان وَقَالَ خَليفَة مَاتَ سنة أَربع وَثَلَاثِينَ وَقَالَ الْوَاقِدِيّ نَحْو ابْن بكير إِلَى آخِره

عَبْد الرَّحْمَن بْن جبر بْن عَمْرو بْن زيد بْن جشم بْن حَارِثَة بْن الْحَارِث بْن الْخَزْرَج الْأنْصَارِيّ شهد بَدْرًا كنيته أَبُو عبس
مَاتَ سنة أَربع وَثَلَاثِينَ وَله سَبْعُونَ سنة وَدفن بِالبَقِيعِ وَصلى عَلَيْهِ عُثْمَان بْن عَفَّان وَدخل حفرته أَبُو بردة بْن نيار وَسَلَمَة بْن سَلامَة بْن وقش كَانَ اسْمه معبدًا فَسَماهُ النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عبد الرَّحْمَن وَكَانَ يخضب بِالْحِنَّاءِ وَله عقب كثير وَأمه ليلى بنت رَافع بْن عَمْرو بْن عدي بْن مجدعة

عبد الرحمن بن جبر بن عمرو بن زيد بن جشم بن حارثة بن الحارث ابن الخزرج بن عمرو بن مالك بن الأوس، أبو عبس الأنصاري
غلبت عليه كنيته، شهد بدرا وكانت سنه إذ شهدها ثمانيا وأربعين [سنة ] أو نحوها.
[و ] يقال: إنه كان يكتب بالعربي قبل الإسلام، وكان فيمن قتل كعب بن الأشرف، وكان كعب بن الأشرف وأبو رافع بن أبي الحقيق اليهوديان يؤذيان رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فأذن الله في قتلهما، وذلك قبل نزول سورة براءة.
توفي أبو عبس بن جبر الأنصاري سنة أربع وثلاثين، وهو ابن سبعين سنة.
روى عنه عباية بن رفاعة بن رافع بن خديج.