عبد الرحمن بن نمر اليحصبي من ثقات الشاميين وفقهاء الدمشقيين وكان متيقظا يحفظ حافظا يتفقه
عبد الرحمن بن نمر الْيحصبِي
روى عَن الزُّهْرِيّ فِي الصَّلَاة
روى عَنهُ الْوَلِيد بن مُسلم
روى عَن الزُّهْرِيّ فِي الصَّلَاة
روى عَنهُ الْوَلِيد بن مُسلم
عبد الرَّحْمَن بن نمر الْيحصبِي حدث عَن الزُّهْرِيّ رَوَى عَنهُ الْوَلِيد بن مُسلم فِي آخر الْكُسُوف
عبد الرَّحْمَن بن نمر الْيحصبِي أخرج البُخَارِيّ فِي آخر الْكُسُوف وفضائل أُسَامَة بن زيد عَن الْوَلِيد بن مُسلم عَنهُ عَن الزُّهْرِيّ قَالَ إِبْرَاهِيم بن الْجُنَيْد سَأَلت عَنهُ بن معِين فَقَالَ شيخ من الدمشقيين ضَعِيف الحَدِيث يحدث عَنهُ الْوَلِيد بن مُسلم
عَبد الرحمن بن نَمِر اليحصبي هو ضعيف في الزُّهْريّ.
حَدَّثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ اللَّيْثِ، وَعَبد الصَّمَدِ بْنُ عَبد اللَّهِ الدِّمَشْقِيُّ، قَالا: حَدَّثَنا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ، حَدَّثَنا الوليد بن مسلم، حَدَّثَنا عَبد الرحمن بن نمر اليحصبي، عنِ الزُّهْريّ عَنْ عُرْوَةَ عَنْ الزُّبَيْرِ أَنَّهُ سَمِعَ مَرْوَانَ بْنَ الْحَكَمَ يَقُول أَخْبَرَتْنِي بُسْرَةُ ِبنْتُ صَفْوَانَ الأَسَدِيَّةُ أَنَّهَا سَمِعَتْ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَأْمُرُ بِالْوُضُوءِ مِنْ مَسِّ الذَّكَرِ وَالْمَرْأَةُ مِثْلُ ذَلِكَ.
قال الشيخ: وهذا الحديث بهذا الزيادة التي ذكر في متنه والمرأة مثل ذلك لا يرويه، عنِ الزُّهْريّ غير ابن نمر هذا.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عُمَير الدِّمَشْقِيُّ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ الْوَزِيرِ، حَدَّثَنا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ قَالَ وَأَخْبَرَنِي عَبد الرحمن بن نمر اليحصبي، عنِ ابْنِ شِهَابٍ الزُّهْريّ عَنْ عطاء بن يزيد
اللَّيْثِيِّ، عَن أَبِي سَعِيد الْخُدْرِيِّ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: لا صَلاةَ بَعْدَ صَلاةِ الصُّبْحِ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ، ولاَ صَلاةَ بَعْدَ الْعَصْرِ حَتَّى تَغِيبَ الشَّمْسُ.
قال الشيخ: وَعَبد الرحمن بن نمر هذا له، عنِ الزُّهْريّ غير نسخة وهي أحاديث مستقيمة.
حَدَّثَنَاهُ إِبْرَاهِيمُ بْنُ دُحَيْمٍ، عَنْ أبيه عَنِ الْوَلِيدِ، عنِ ابْنِ نَمِرٍ بِذَلِكَ، وَهو فِي كِتَابِي بِخَطِّي وعن بن أَبِي الْخَيْرِ الْمِصْرِيِّ عَنْ دُحَيْمٍ عَنِ الْوَلِيدِ، عنِ ابْنِ نَمِرٍ وَقَوْلُ ابْنِ مَعِين هُوَ ضَعِيفٌ فِي الزُّهْريّ لَيْسَ أَنَّهُ أَنْكَرَ فِي أَسَانِيدِ مَا يَرْوِيهِ، عنِ الزُّهْريّ أَوْ فِي مُتُونِهَا إلاَّ مَا ذَكَرْتُ مِنْ قَوْلِهِ وَالْمَرْأَةُ مِثْلُ ذَلِكَ، وَهو فِي جُمْلَةِ مَنْ يُكْتَبُ حَدِيثُهُ مِنَ الضُّعَفَاءِ.
حَدَّثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ اللَّيْثِ، وَعَبد الصَّمَدِ بْنُ عَبد اللَّهِ الدِّمَشْقِيُّ، قَالا: حَدَّثَنا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ، حَدَّثَنا الوليد بن مسلم، حَدَّثَنا عَبد الرحمن بن نمر اليحصبي، عنِ الزُّهْريّ عَنْ عُرْوَةَ عَنْ الزُّبَيْرِ أَنَّهُ سَمِعَ مَرْوَانَ بْنَ الْحَكَمَ يَقُول أَخْبَرَتْنِي بُسْرَةُ ِبنْتُ صَفْوَانَ الأَسَدِيَّةُ أَنَّهَا سَمِعَتْ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَأْمُرُ بِالْوُضُوءِ مِنْ مَسِّ الذَّكَرِ وَالْمَرْأَةُ مِثْلُ ذَلِكَ.
قال الشيخ: وهذا الحديث بهذا الزيادة التي ذكر في متنه والمرأة مثل ذلك لا يرويه، عنِ الزُّهْريّ غير ابن نمر هذا.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عُمَير الدِّمَشْقِيُّ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ الْوَزِيرِ، حَدَّثَنا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ قَالَ وَأَخْبَرَنِي عَبد الرحمن بن نمر اليحصبي، عنِ ابْنِ شِهَابٍ الزُّهْريّ عَنْ عطاء بن يزيد
اللَّيْثِيِّ، عَن أَبِي سَعِيد الْخُدْرِيِّ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: لا صَلاةَ بَعْدَ صَلاةِ الصُّبْحِ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ، ولاَ صَلاةَ بَعْدَ الْعَصْرِ حَتَّى تَغِيبَ الشَّمْسُ.
قال الشيخ: وَعَبد الرحمن بن نمر هذا له، عنِ الزُّهْريّ غير نسخة وهي أحاديث مستقيمة.
حَدَّثَنَاهُ إِبْرَاهِيمُ بْنُ دُحَيْمٍ، عَنْ أبيه عَنِ الْوَلِيدِ، عنِ ابْنِ نَمِرٍ بِذَلِكَ، وَهو فِي كِتَابِي بِخَطِّي وعن بن أَبِي الْخَيْرِ الْمِصْرِيِّ عَنْ دُحَيْمٍ عَنِ الْوَلِيدِ، عنِ ابْنِ نَمِرٍ وَقَوْلُ ابْنِ مَعِين هُوَ ضَعِيفٌ فِي الزُّهْريّ لَيْسَ أَنَّهُ أَنْكَرَ فِي أَسَانِيدِ مَا يَرْوِيهِ، عنِ الزُّهْريّ أَوْ فِي مُتُونِهَا إلاَّ مَا ذَكَرْتُ مِنْ قَوْلِهِ وَالْمَرْأَةُ مِثْلُ ذَلِكَ، وَهو فِي جُمْلَةِ مَنْ يُكْتَبُ حَدِيثُهُ مِنَ الضُّعَفَاءِ.