عبد الجليل بن عبد الجبار بن عبد الله بن طلحة
أبو المظفر المروزي الشافعي قدم دمشق، وولي القضاء سنة ثمان وستين وأربع مئة حين دخل الترك إلى دمشق. وكان عفيفاً نزهاً مهيباً. قيل: إنه لم ير قط في سقاية.
حدث بدمشق سنة ست وسبعين عن القاضي التقي أبي المظفر محمد بن أحمد التميمي بسنده إلى عثمان بن عفان رضي الله عنه قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: يشفع يوم القيامة ثلاثة: الأنبياء ثم العلماء ثم الشهداء.
توفي أو المظفر عبد الجليل سنة تسع وسبعين وأربع مئة بدمشق.
أبو المظفر المروزي الشافعي قدم دمشق، وولي القضاء سنة ثمان وستين وأربع مئة حين دخل الترك إلى دمشق. وكان عفيفاً نزهاً مهيباً. قيل: إنه لم ير قط في سقاية.
حدث بدمشق سنة ست وسبعين عن القاضي التقي أبي المظفر محمد بن أحمد التميمي بسنده إلى عثمان بن عفان رضي الله عنه قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: يشفع يوم القيامة ثلاثة: الأنبياء ثم العلماء ثم الشهداء.
توفي أو المظفر عبد الجليل سنة تسع وسبعين وأربع مئة بدمشق.