طلحة بن البراء بن عمير بن وبرة بن ثعلبة بن غنم بن سري بن سلمة ابن أنيف الأنصاري
من بني عمرو بن عوف. هو الذي قَالَ فيه رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إذ مات وصلى عليه: اللَّهمّ ألق طلحة وأنت تضحك إليه وهو يضحك إليك. وكان لقى رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وهو غلام، فجعل يلصق برسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ويقبل قدميه، ويقول: مرني بما أحببت يا رَسُول اللَّهِ فلا أعصي لك أمرا، فسر رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وأعجب به، ثم مرض ومات فصلى رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ على قبره ودعا له.
وروى حديثه حصين بن وحوح.
من بني عمرو بن عوف. هو الذي قَالَ فيه رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إذ مات وصلى عليه: اللَّهمّ ألق طلحة وأنت تضحك إليه وهو يضحك إليك. وكان لقى رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وهو غلام، فجعل يلصق برسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ويقبل قدميه، ويقول: مرني بما أحببت يا رَسُول اللَّهِ فلا أعصي لك أمرا، فسر رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وأعجب به، ثم مرض ومات فصلى رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ على قبره ودعا له.
وروى حديثه حصين بن وحوح.