صَدَقَةُ بنُ يَزِيْدَ الخُرَاسَانِيُّ ثُمَّ الدِّمَشْقِيُّ
نَزِيلُ بَيْتِ المَقْدِسِ.
حَدَّثَ عَنْ: قَتَادَةَ، وَيَحْيَى بنِ أَبِي كَثِيْرٍ، وَحَمَّادِ بنِ أَبِي سُلَيْمَانَ، وَالعَلاَءِ بنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الحُرَقِيِّ، وَأَحْوَصَ بنِ حَكِيْمٍ، وَبِنْتِ وَاثِلَةَ بنِ الأَسْقَعِ، وَطَائِفَةٍ.
حَدَّثَ عَنْهُ: الوَلِيْدُ بنُ مُسْلِمٍ، وَضَمْرَةُ، وَابْنُ شَابُوْرَ، وَرَوَّادُ بنُ الجَرَّاحِ، وَآخَرُوْنَ.
وَثَّقَهُ: أَبُو زُرْعَةَ النَّصْرِيُّ.وَقَالَ أَبُو حَاتِمٍ: صَالِحٌ.
وَقَالَ الفَسَوِيُّ: حَسَنُ الحَدِيْثِ.
وَقَالَ عَبَّاسٌ: سَمِعْتُ يَحْيَى يَقُوْلُ: صَدَقَةُ بنُ يَزِيْدَ الدِّمَشْقِيُّ صَالِحُ الحَدِيْثِ.
وَقَالَ أَحْمَدُ بنُ حَنْبَلٍ، وَالنَّسَائِيُّ، وَغَيْرُهُمَا: ضَعِيْفٌ.
وَقَالَ ابْنُ عَدِيٍّ: هُوَ إِلَى الضَّعفِ أَقْرَبُ مِنْهُ إِلَى الصِّدْقِ.
قُلْتُ: لَعَلَّهُ أَضْعَفُ مِنَ السَّمِيْنِ، وَلاَ شَيْءَ لَهُ فِي الكُتُبِ، وَمِنْ أَنْكَرِ مَا رَأَيتُ لَهُ فِي تَرْجَمَتِه فِي (تَارِيْخِ دِمَشْقَ ) :
دَاوُدُ بنُ رَشِيْدٍ: حَدَّثَنَا الوَلِيْدُ بنُ مُسْلِمٍ، عَنْ صَدَقَةَ بنِ يَزِيْدَ، عَنْ يَحْيَى بنِ أَبِي كَثِيْرٍ، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ:
تَرَاءَوُا الهِلاَلَ، فَقَالُوا: مَا أَحْسَنَ! مَا أَبْيَنَهُ!
فَقَالَ رَسُوْلُ اللهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: (كَيْفَ أَنْتُم إِذَا كُنْتُمْ مِنْ دِيْنِكُمْ فِي مِثْلِ القَمَرِ لَيْلَةَ البَدْرِ، لاَ يُبْصِرُهُ مِنْكُمْ إِلاَّ البَصِيْرُ ) .
تُوُفِّيَ هَذَا: سَنَةَ نَيِّفٍ وَخَمْسِيْنَ وَمائَةٍ.
نَزِيلُ بَيْتِ المَقْدِسِ.
حَدَّثَ عَنْ: قَتَادَةَ، وَيَحْيَى بنِ أَبِي كَثِيْرٍ، وَحَمَّادِ بنِ أَبِي سُلَيْمَانَ، وَالعَلاَءِ بنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الحُرَقِيِّ، وَأَحْوَصَ بنِ حَكِيْمٍ، وَبِنْتِ وَاثِلَةَ بنِ الأَسْقَعِ، وَطَائِفَةٍ.
حَدَّثَ عَنْهُ: الوَلِيْدُ بنُ مُسْلِمٍ، وَضَمْرَةُ، وَابْنُ شَابُوْرَ، وَرَوَّادُ بنُ الجَرَّاحِ، وَآخَرُوْنَ.
وَثَّقَهُ: أَبُو زُرْعَةَ النَّصْرِيُّ.وَقَالَ أَبُو حَاتِمٍ: صَالِحٌ.
وَقَالَ الفَسَوِيُّ: حَسَنُ الحَدِيْثِ.
وَقَالَ عَبَّاسٌ: سَمِعْتُ يَحْيَى يَقُوْلُ: صَدَقَةُ بنُ يَزِيْدَ الدِّمَشْقِيُّ صَالِحُ الحَدِيْثِ.
وَقَالَ أَحْمَدُ بنُ حَنْبَلٍ، وَالنَّسَائِيُّ، وَغَيْرُهُمَا: ضَعِيْفٌ.
وَقَالَ ابْنُ عَدِيٍّ: هُوَ إِلَى الضَّعفِ أَقْرَبُ مِنْهُ إِلَى الصِّدْقِ.
قُلْتُ: لَعَلَّهُ أَضْعَفُ مِنَ السَّمِيْنِ، وَلاَ شَيْءَ لَهُ فِي الكُتُبِ، وَمِنْ أَنْكَرِ مَا رَأَيتُ لَهُ فِي تَرْجَمَتِه فِي (تَارِيْخِ دِمَشْقَ ) :
دَاوُدُ بنُ رَشِيْدٍ: حَدَّثَنَا الوَلِيْدُ بنُ مُسْلِمٍ، عَنْ صَدَقَةَ بنِ يَزِيْدَ، عَنْ يَحْيَى بنِ أَبِي كَثِيْرٍ، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ:
تَرَاءَوُا الهِلاَلَ، فَقَالُوا: مَا أَحْسَنَ! مَا أَبْيَنَهُ!
فَقَالَ رَسُوْلُ اللهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: (كَيْفَ أَنْتُم إِذَا كُنْتُمْ مِنْ دِيْنِكُمْ فِي مِثْلِ القَمَرِ لَيْلَةَ البَدْرِ، لاَ يُبْصِرُهُ مِنْكُمْ إِلاَّ البَصِيْرُ ) .
تُوُفِّيَ هَذَا: سَنَةَ نَيِّفٍ وَخَمْسِيْنَ وَمائَةٍ.