سعيد بن خثيم رجل من بني سليط بصري روى عن - ] رجل من أهل الشام له صحبة قال خطبنا النبي صلى الله عليه وسلم نحو حديث العرباض بن سارية روى عنه عوف وجعفر بن حيان أبو الأشهب سمعت أبي يقول ذلك.
سعيد بن خثيم إثنان
- أَحدهمَا الْكُوفِي الْهِلَالِي
يروي عَن مُسلم الْملَائي روى عَنهُ يحيى بن يحيى والأشج
- وَالثَّانِي شيخ
روى عَنهُ عَوْف الْأَعرَابِي وَأَبُو الْأَشْهب العطاردي
سعيد ابْن حنتم بِالْحَاء وَالنُّون وَالتَّاء
- تَابِعِيّ
يحدث عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ
- أَحدهمَا الْكُوفِي الْهِلَالِي
يروي عَن مُسلم الْملَائي روى عَنهُ يحيى بن يحيى والأشج
- وَالثَّانِي شيخ
روى عَنهُ عَوْف الْأَعرَابِي وَأَبُو الْأَشْهب العطاردي
سعيد ابْن حنتم بِالْحَاء وَالنُّون وَالتَّاء
- تَابِعِيّ
يحدث عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ
سَعِيدُ بْنُ خُثَيْمٍ، عَنْ رَجُلٍ مِنَ الْأَنْصَارِ
- حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ خَلَّادٍ، ثنا الْحَارِثُ بْنُ أَبِي أُسَامَةَ، ثنا سَعِيدُ بْنُ عَامِرٍ، عَنْ عَوْفٍ، عَنْ رَجُلٍ، قَدْ سَمَّاهُ أَحْسِبُهُ قَالَ: سَعِيدُ بْنُ خُثَيْمٍ، عَنْ رَجُلٍ، مِنَ الْأَنْصَارِ مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الَّذِينَ وَقَعُوا إِلَى الشَّامِ، قَالَ: وَعَظَنَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَوْعِظَةً قُبِضَتْ مِنْهَا الْجُلُودُ، وَذَرَفَتْ مِنْهَا الْعُيُونُ، وَوَجِلَتْ مِنْهَا الْقُلُوبُ، أَوْ قَالَ: الصُّدُورُ، فَقُلْنَا: أَوْ قَالَ قَائِلُنَا: كَأَنَّ هَذَا مِنْكَ وَدَاعٌ يَا رَسُولَ اللهِ، فَمَا تَعْهَدُ إِلَيْنَا؟ قَالَ: «أَنْ تَتَّقُوا اللهَ، وَتَتَّبِعُوا سُنَّتِي وَسُنَّةَ الْخُلَفَاءِ مِنْ بَعْدِي الْهَادِيَةِ الْمَهْدِيَّةِ، وَعَضُّوا عَلَيْهَا بِالنَّوَاجِذِ، وَاسْمَعُوا لَهُمْ، وَأَطِيعُوا فَإِنَّ كُلَّ بِدْعَةٍ ضَلَالَةٌ»
- حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ خَلَّادٍ، ثنا الْحَارِثُ بْنُ أَبِي أُسَامَةَ، ثنا سَعِيدُ بْنُ عَامِرٍ، عَنْ عَوْفٍ، عَنْ رَجُلٍ، قَدْ سَمَّاهُ أَحْسِبُهُ قَالَ: سَعِيدُ بْنُ خُثَيْمٍ، عَنْ رَجُلٍ، مِنَ الْأَنْصَارِ مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الَّذِينَ وَقَعُوا إِلَى الشَّامِ، قَالَ: وَعَظَنَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَوْعِظَةً قُبِضَتْ مِنْهَا الْجُلُودُ، وَذَرَفَتْ مِنْهَا الْعُيُونُ، وَوَجِلَتْ مِنْهَا الْقُلُوبُ، أَوْ قَالَ: الصُّدُورُ، فَقُلْنَا: أَوْ قَالَ قَائِلُنَا: كَأَنَّ هَذَا مِنْكَ وَدَاعٌ يَا رَسُولَ اللهِ، فَمَا تَعْهَدُ إِلَيْنَا؟ قَالَ: «أَنْ تَتَّقُوا اللهَ، وَتَتَّبِعُوا سُنَّتِي وَسُنَّةَ الْخُلَفَاءِ مِنْ بَعْدِي الْهَادِيَةِ الْمَهْدِيَّةِ، وَعَضُّوا عَلَيْهَا بِالنَّوَاجِذِ، وَاسْمَعُوا لَهُمْ، وَأَطِيعُوا فَإِنَّ كُلَّ بِدْعَةٍ ضَلَالَةٌ»
سعيد بن خثيم
قال عبد اللَّه: سمعت أبي يقول: أول قدمة قدمنا الكوفة سنة ثلاث وثمانين، سنة مات هشيم في شعبان، وخرجنا إلى الكوفة في شوال أنا وعمرو الأعرابي ونحن نمشي، وكان المطلب بن زياد وسعيد بن خثيم وأشياخ.
"العلل" رواية عبد اللَّه (2394).
قال عبد اللَّه: سمعت أبي يقول: أول قدمة قدمنا الكوفة سنة ثلاث وثمانين، سنة مات هشيم في شعبان، وخرجنا إلى الكوفة في شوال أنا وعمرو الأعرابي ونحن نمشي، وكان المطلب بن زياد وسعيد بن خثيم وأشياخ.
"العلل" رواية عبد اللَّه (2394).