سَالم بْن عَبْد اللَّهِ الْخياط من أهل الْبَصْرَة حدث بِالشَّام يَرْوِي عَن الْحَسَن وَابْن سِيرِين روى عَنْهُ الْعِرَاقِيُّونَ والشاميون يقلب الْأَخْبَار وَيزِيد فِيهَا مَا لَيْسَ مِنْهَا وَيجْعَل رِوَايَات الْحَسَن عَن أَبِي هُرَيْرَةَ سَمَاعا وَلَمْ يسمع الْحَسَن عَن أَبِي هُرَيْرَةَ شَيْئًا لَا يحل الِاحْتِجَاج بِهِ ثَنَا الهداني ثَنَا عَمْرُو بْنُ عَلِيٍّ قَالَ مَا سَمِعْتُ يَحْيَى وَلا عَبْدَ الرَّحْمَنِ يحدثان عَن سَالم الْخياط بِشَيْء وَقَدْ روى عَنْهُ الثَّوْرِي سَمِعت يَعْقُوب بْن إِسْحَاق يَقُول سَمِعْتُ الدَّارِمِيَّ يَقُولُ سَأَلْتُ يَحْيَى بْنَ مَعِينٍ عَنْ سَالِمٍ الْخَيَّاطِ فَقَالَ لَيْسَ بِشَيْءٍ
سالم بْن عبد الله الخياط،
وقال أبو عاصم: ابن الخياط، عَنِ الْحَسَن، روى عَنْهُ الوليد بْن مُسْلِم، قَالَ (نا) (3) ابْن رافع أنا يَحْيَى بْن آدم سَمِعَ سُفْيَان: (نا) سالم الْمَكِّيّ وَكَانَ مرضيا.
وقال أبو عاصم: ابن الخياط، عَنِ الْحَسَن، روى عَنْهُ الوليد بْن مُسْلِم، قَالَ (نا) (3) ابْن رافع أنا يَحْيَى بْن آدم سَمِعَ سُفْيَان: (نا) سالم الْمَكِّيّ وَكَانَ مرضيا.
سَالِمُ بْنُ عَبد اللَّهِ الْخَيَّاطُ.
بصري يحدث عن الحسن، وابن سِيرِين.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ عَلِيٍّ، حَدَّثَنا عثمان بن سَعِيد سألت يَحْيى بْن مَعِين عن سالم الخياط من هو قَال: ليسَ بِشَيْءٍ، حَدَّثَنا ابن حماد، حَدَّثَنا معاوية، عَن يَحْيى، قَالَ: سالم الخياط بصري ليس بشَيْءٍ.
كتب إلي مُحَمد بْنُ الْحَسَنِ، حَدَّثَنا عَمْرو بْن عَلِيّ قَال: مَا سَمِعْتُ يَحْيى، ولاَ عَبد الرحمن يحدثان عن سالم الخياط شيئا وقد روى سفيان عنه.
حَدَّثَنَاهُ بن سَعِيد، حَدَّثَنا السَّرِيُّ بْنُ يَحْيى، وَالحُسَين بْنُ الْحَكَمِ، قَالا: حَدَّثَنا أَبُو نُعَيْمٍ قال وَحَدَّثنا الحسن بن علي، حَدَّثَنا عُبَيد اللَّه جميعا عن سُفيان، عَن سالم الخياط عن الحسن قَالَ ينتظر بالمصعوق ثلاثا.
وقال النَّسائِيُّ، فيما أخبرني مُحَمد بن العباس، عنه: قال سالم الخياط ليس بثقة، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ زَيْدَانَ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عُثْمَانَ بْنِ كَرَامَةَ، حَدَّثَنا عُبَيد اللَّهِ بْنُ مُوسَى عَنْ سَالِمٍ الْخَيَّاطُ عَنِ الْحَسَنِ، قَال: قَال أَبُو هُرَيْرَةَ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ احْثُوا فِي أَفْوَاهِ المداحين التراب.
حَدَّثَنَا إبراهيم بن دُحَيْمٍ، حَدَّثَنا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ، حَدَّثَنا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ عَنْ سَالِمِ بْنِ عَبد اللَّهِ، قَالَ: سَمِعْتُ الْحَسَنَ، وَابْنَ سِيرِين يَقُولانِ سَمِعْنَا أَبَا هَرَيْرَةَ يَقُولُ: قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أَبْرِدُوا عَنِ الصَّلاةِ فِي الْحَرَّ فَإِنَّ شِدَّةَ الْحَرِّ مِنْ فيح جهنم.
حَدَّثَنَا عَبد الْعَزِيزِ بْنُ سُلَيْمَانَ الحرملي، حَدَّثَنا نصر بن عاصم، حَدَّثَنا الوليد عن سالم سمعت
مُحَمد بْنِ سِيرِين، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا دُعِيَ أَحَدُكُمْ إِلَى طَعَامٍ فَلْيُجِبْ فإن كان صائما فليصل هي يَدْعُو لأَهْلِ الْبَيْتِ وَإِنْ كَانَ مُفْطِرًا فَلْيَأْكُلْ وَلْيَطْعَمْ.
وَسَمِعْتُ أَبَا هُرَيْرَةَ يَقُولُ: قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ إِذَا ثُوِّبَ بِالصَّلاةِ فَلا يَأْتِهَا أَحَدُكُمْ يَسْعَى وَلْيَأْتِهَا وَعَلَيْهِ السَّكِينَةُ وَالْوَقَارُ فَلْيُصَلِّ مَا أَدْرَكَ وَلْيَقْضِ مَا سبق به.
حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عاصم، حَدَّثَنا دُحَيْمٌ، حَدَّثَنا الْوَلِيدُ عَنْ سَالِمٍ سَمِعْتُ مُحَمد بْنَ سِيرِين يَقُولُ: قَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أَوْ قَالَ أَبُو الْقَاسِمِ مَنْ نَسِيَ فَأَكَلَ أَوْ شَرِبَ فَلْيُتِمَّ صِيَامَهُ فَإِنَّمَا هُوَ اللَّهَ أَطْعَمَهُ وَسَقَاهُ.
وَقاَل رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا اسْتَيْقَظَ أَحَدُكُمْ مِنْ مَنَامِهِ فَلا يغمس يده في طهوره
حَتَّى يَفْرِغَ عَلَيْهَا ثَلاثَ مَرَّاتٍ فَإِنَّهُ لا يَدْرِي أَيْنَ بَاتَتْ يَدُهُ وَبِإِسْنَادِهِ؛، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: طَهُورُ إِنَاءِ أَحَدِكُمَ إِذَا وَلَغَ الْكَلْبُ فِيهِ أَنْ يَغْسِلَهُ سَبْعَ مَرَّاتٍ أُوْلَهُا بِالتُّرَابِ.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ سَمِعْتُ أَبَا هُرَيْرَةَ يَقُولُ نَادَى رَجُلٌ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ، يَا رَسُولَ اللهِ أَيُصَلِّي الرَّجُلُ فِي الثَّوْبِ الْوَاحِدِ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَوَلِكُلِّكُمْ ثَوْبَانِ.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ وسمعتُ ابْنَ سِيرِين يُحَدِّثُ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْحَسَنَةُ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا وَالصَّوْمُ لِي وَأَنَا أَجْزِي بِهِ وَلَخَلُوفُ فَمِ الصَّائِمِ أَطْيَبُ عِنْدَ اللَّهِ مِنْ ريح المسك
قَالَ ابنُ عَدِي وَلِسَالِمَ الْخَيَّاطُ غَيْرَ مَا ذَكَرْتُ مِنَ الْحَدِيثِ وَقَدْ بَقِيَ مِنْ هَذِهِ الأحاديث التي يرويها الوليد عن سالم، عنِ ابْن سِيرِين غير ما ذكرت.
وقد روى زهير بْن مُحَمد الخراساني عن سالم، عنِ ابْنِ سِيرِين، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ نسخة مثل ما رواه الوليد عنه، عنِ ابْن سِيرِين.
وسمعت عبدان يقول كتبنا عن مُحَمد بْنُ عَبد اللَّهِ بْنِ عَبد الرحيم البرقي عن عَمْرو بْن أَبِي سَلَمَةَ، عَنْ زُهَيْرِ بْنِ مُحَمد عن سالم الخياط، عنِ ابْن بشر، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ نسخة ولم يكن يعني بها وكان معنا المعُمَري فعززها المعُمَري ولم أر صاحب حديث قط مثله أجلد منه وأكمل فعزز هذه النسخة حتى كان يحدث بها من السنة إلى السنة مرة.
وقد حدث عن سالم هذا من ذكرت من أهل الكوفة والشام وغيرهم وما أرى بعامة ما يرويه بأسا.
بصري يحدث عن الحسن، وابن سِيرِين.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ عَلِيٍّ، حَدَّثَنا عثمان بن سَعِيد سألت يَحْيى بْن مَعِين عن سالم الخياط من هو قَال: ليسَ بِشَيْءٍ، حَدَّثَنا ابن حماد، حَدَّثَنا معاوية، عَن يَحْيى، قَالَ: سالم الخياط بصري ليس بشَيْءٍ.
كتب إلي مُحَمد بْنُ الْحَسَنِ، حَدَّثَنا عَمْرو بْن عَلِيّ قَال: مَا سَمِعْتُ يَحْيى، ولاَ عَبد الرحمن يحدثان عن سالم الخياط شيئا وقد روى سفيان عنه.
حَدَّثَنَاهُ بن سَعِيد، حَدَّثَنا السَّرِيُّ بْنُ يَحْيى، وَالحُسَين بْنُ الْحَكَمِ، قَالا: حَدَّثَنا أَبُو نُعَيْمٍ قال وَحَدَّثنا الحسن بن علي، حَدَّثَنا عُبَيد اللَّه جميعا عن سُفيان، عَن سالم الخياط عن الحسن قَالَ ينتظر بالمصعوق ثلاثا.
وقال النَّسائِيُّ، فيما أخبرني مُحَمد بن العباس، عنه: قال سالم الخياط ليس بثقة، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ زَيْدَانَ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عُثْمَانَ بْنِ كَرَامَةَ، حَدَّثَنا عُبَيد اللَّهِ بْنُ مُوسَى عَنْ سَالِمٍ الْخَيَّاطُ عَنِ الْحَسَنِ، قَال: قَال أَبُو هُرَيْرَةَ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ احْثُوا فِي أَفْوَاهِ المداحين التراب.
حَدَّثَنَا إبراهيم بن دُحَيْمٍ، حَدَّثَنا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ، حَدَّثَنا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ عَنْ سَالِمِ بْنِ عَبد اللَّهِ، قَالَ: سَمِعْتُ الْحَسَنَ، وَابْنَ سِيرِين يَقُولانِ سَمِعْنَا أَبَا هَرَيْرَةَ يَقُولُ: قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أَبْرِدُوا عَنِ الصَّلاةِ فِي الْحَرَّ فَإِنَّ شِدَّةَ الْحَرِّ مِنْ فيح جهنم.
حَدَّثَنَا عَبد الْعَزِيزِ بْنُ سُلَيْمَانَ الحرملي، حَدَّثَنا نصر بن عاصم، حَدَّثَنا الوليد عن سالم سمعت
مُحَمد بْنِ سِيرِين، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا دُعِيَ أَحَدُكُمْ إِلَى طَعَامٍ فَلْيُجِبْ فإن كان صائما فليصل هي يَدْعُو لأَهْلِ الْبَيْتِ وَإِنْ كَانَ مُفْطِرًا فَلْيَأْكُلْ وَلْيَطْعَمْ.
وَسَمِعْتُ أَبَا هُرَيْرَةَ يَقُولُ: قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ إِذَا ثُوِّبَ بِالصَّلاةِ فَلا يَأْتِهَا أَحَدُكُمْ يَسْعَى وَلْيَأْتِهَا وَعَلَيْهِ السَّكِينَةُ وَالْوَقَارُ فَلْيُصَلِّ مَا أَدْرَكَ وَلْيَقْضِ مَا سبق به.
حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عاصم، حَدَّثَنا دُحَيْمٌ، حَدَّثَنا الْوَلِيدُ عَنْ سَالِمٍ سَمِعْتُ مُحَمد بْنَ سِيرِين يَقُولُ: قَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أَوْ قَالَ أَبُو الْقَاسِمِ مَنْ نَسِيَ فَأَكَلَ أَوْ شَرِبَ فَلْيُتِمَّ صِيَامَهُ فَإِنَّمَا هُوَ اللَّهَ أَطْعَمَهُ وَسَقَاهُ.
وَقاَل رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا اسْتَيْقَظَ أَحَدُكُمْ مِنْ مَنَامِهِ فَلا يغمس يده في طهوره
حَتَّى يَفْرِغَ عَلَيْهَا ثَلاثَ مَرَّاتٍ فَإِنَّهُ لا يَدْرِي أَيْنَ بَاتَتْ يَدُهُ وَبِإِسْنَادِهِ؛، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: طَهُورُ إِنَاءِ أَحَدِكُمَ إِذَا وَلَغَ الْكَلْبُ فِيهِ أَنْ يَغْسِلَهُ سَبْعَ مَرَّاتٍ أُوْلَهُا بِالتُّرَابِ.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ سَمِعْتُ أَبَا هُرَيْرَةَ يَقُولُ نَادَى رَجُلٌ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ، يَا رَسُولَ اللهِ أَيُصَلِّي الرَّجُلُ فِي الثَّوْبِ الْوَاحِدِ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَوَلِكُلِّكُمْ ثَوْبَانِ.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ وسمعتُ ابْنَ سِيرِين يُحَدِّثُ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْحَسَنَةُ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا وَالصَّوْمُ لِي وَأَنَا أَجْزِي بِهِ وَلَخَلُوفُ فَمِ الصَّائِمِ أَطْيَبُ عِنْدَ اللَّهِ مِنْ ريح المسك
قَالَ ابنُ عَدِي وَلِسَالِمَ الْخَيَّاطُ غَيْرَ مَا ذَكَرْتُ مِنَ الْحَدِيثِ وَقَدْ بَقِيَ مِنْ هَذِهِ الأحاديث التي يرويها الوليد عن سالم، عنِ ابْن سِيرِين غير ما ذكرت.
وقد روى زهير بْن مُحَمد الخراساني عن سالم، عنِ ابْنِ سِيرِين، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ نسخة مثل ما رواه الوليد عنه، عنِ ابْن سِيرِين.
وسمعت عبدان يقول كتبنا عن مُحَمد بْنُ عَبد اللَّهِ بْنِ عَبد الرحيم البرقي عن عَمْرو بْن أَبِي سَلَمَةَ، عَنْ زُهَيْرِ بْنِ مُحَمد عن سالم الخياط، عنِ ابْن بشر، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ نسخة ولم يكن يعني بها وكان معنا المعُمَري فعززها المعُمَري ولم أر صاحب حديث قط مثله أجلد منه وأكمل فعزز هذه النسخة حتى كان يحدث بها من السنة إلى السنة مرة.
وقد حدث عن سالم هذا من ذكرت من أهل الكوفة والشام وغيرهم وما أرى بعامة ما يرويه بأسا.