زياد النميري
عن أنس بن مالك، وعنه عمرو بن سعد .
ليس بالقوي. قاله الدارقطني.
عن أنس بن مالك، وعنه عمرو بن سعد .
ليس بالقوي. قاله الدارقطني.
زياد النميري.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ بحر، حَدَّثَنا ابْن الدورقي قال يَحْيى بْن مَعِين وزياد النميري في حديثه ضعف.
حَدَّثَنَا المنجنيقي، حَدَّثَنا ابْنُ أَبِي الشَّوَارِبِ، وَهو عَبد الْمَلِكِ بْنُ أَبِي الشَّوَارِبِ سَمِعْتُ عدي بن أبي عمارة، حَدَّثَنا زِيَادُ النُّمَيْرِيُّ، عَن أَنَس قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ اسْتَعِيذُوا بِاللَّهِ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ إِنَّ الشَّيْطَانَ وَاضِعُ خَطَمَهُ فِي قَلْبِ بن آدَمَ فَإِنْ ذَكَرَ اللَّهَ خَنَسَ وَإِنْ نَسِيَ الْتَقَمَ قَلْبَهُ.
وَعَنْ أَنَسٍ قَال: كُنا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَحْفُرُ الْخَنْدَقَ وَمَا لَنَا طَعَامٌ إلاَّ خُبْزُ الشَّعِيرِ بِإِهَالَةٍ سَنِخَةٍ.
حَدَّثَنَا عُمَر بْنُ عَبد الرَّحْمَنِ السلمي بالبصرة، حَدَّثَنا هدبة، حَدَّثَنا أَبُو جَنَابٍ الْقَصَّابُ سَمِعْتُ زِيُادَ النُّمَيْرِيَّ يَحْلِفُ بِاللَّهِ لَسِمَعَ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ يَحْلِفُ بِاللَّهِ سَمِعَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ يَقُولُ الشَّفَاعَةُ لأَهْلِ الْكَبَائِرِ مِنْ أمتي.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ المثنى، حَدَّثَنا عَبد الْوَاحِدِ بْنُ غِيَاثٍ، حَدَّثَنا أَبُو جَنَابٍ، حَدَّثني زِيَادُ النُّمَيْرِيُّ قَالَ أَبُو جَنَابٍ وَحَلِفَ ثَلاثَةَ أَيْمَانٍ بِاللَّهِ الَّذِي لا إِلَهَ إلاَّ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ أَنَّهُ سَمِعَ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ وَحَلِفَ بِاللَّهِ الَّذِي لا إِلَهَ إلاَّ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ سَمِعَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ يَقُولُ الشَّفَاعَةُ لأَهْلِ الْكَبَائِرِ مِنْ أُمَّتِي.
حَدَّثَنَا أَبُو يَعْلَى، حَدَّثَنا الأَزْرَقُ بْنُ عَلِيٍّ، حَدَّثَنا يَحْيى بْنُ أَبِي بُكَير، حَدَّثَنا الْحَسَنُ بْنُ صَالِحٍ، عَنْ جَابِرٍ الْجَعْفِيِّ عَنْ زِيَادٍ الْجَعْفِيِّ عَنْ زِيَادٍ النَّمِيرِيِّ، عَن أَنَس بْنِ مَالِكٍ قَالَ أَتَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَجَرَةً فَهَزَّهَا حَتَّى تَسَاقَطَ مِنْ وَرَقِهَا مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ يَتَسَاقَطْ ثُمَّ قَالَ الأَوْجَاعُ وَالْمُصِيبَاتُ أسرع في ذنوب بن آدَمَ مِنِّي فِي هَذِهِ الشَّجَرَةِ.
قَالَ ابنُ عَدِي وَلِزِيَادِ بْنِ النُّمَيْرِيِّ غَيْرُ مَا ذَكَرْتُ مِنَ الْحَدِيثِ، عَن أَنَس والذي ذكرت له من الحديث من يرويه عنه فيه طعن والبلاء منهم لا منه وعندي إذا روى عن زياد النميري ثقة فلا بأس بحديثه.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ بحر، حَدَّثَنا ابْن الدورقي قال يَحْيى بْن مَعِين وزياد النميري في حديثه ضعف.
حَدَّثَنَا المنجنيقي، حَدَّثَنا ابْنُ أَبِي الشَّوَارِبِ، وَهو عَبد الْمَلِكِ بْنُ أَبِي الشَّوَارِبِ سَمِعْتُ عدي بن أبي عمارة، حَدَّثَنا زِيَادُ النُّمَيْرِيُّ، عَن أَنَس قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ اسْتَعِيذُوا بِاللَّهِ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ.
- وَبِإِسْنَادِهِ؛ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ إِنَّ الشَّيْطَانَ وَاضِعُ خَطَمَهُ فِي قَلْبِ بن آدَمَ فَإِنْ ذَكَرَ اللَّهَ خَنَسَ وَإِنْ نَسِيَ الْتَقَمَ قَلْبَهُ.
وَعَنْ أَنَسٍ قَال: كُنا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَحْفُرُ الْخَنْدَقَ وَمَا لَنَا طَعَامٌ إلاَّ خُبْزُ الشَّعِيرِ بِإِهَالَةٍ سَنِخَةٍ.
حَدَّثَنَا عُمَر بْنُ عَبد الرَّحْمَنِ السلمي بالبصرة، حَدَّثَنا هدبة، حَدَّثَنا أَبُو جَنَابٍ الْقَصَّابُ سَمِعْتُ زِيُادَ النُّمَيْرِيَّ يَحْلِفُ بِاللَّهِ لَسِمَعَ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ يَحْلِفُ بِاللَّهِ سَمِعَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ يَقُولُ الشَّفَاعَةُ لأَهْلِ الْكَبَائِرِ مِنْ أمتي.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ المثنى، حَدَّثَنا عَبد الْوَاحِدِ بْنُ غِيَاثٍ، حَدَّثَنا أَبُو جَنَابٍ، حَدَّثني زِيَادُ النُّمَيْرِيُّ قَالَ أَبُو جَنَابٍ وَحَلِفَ ثَلاثَةَ أَيْمَانٍ بِاللَّهِ الَّذِي لا إِلَهَ إلاَّ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ أَنَّهُ سَمِعَ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ وَحَلِفَ بِاللَّهِ الَّذِي لا إِلَهَ إلاَّ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ سَمِعَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ يَقُولُ الشَّفَاعَةُ لأَهْلِ الْكَبَائِرِ مِنْ أُمَّتِي.
حَدَّثَنَا أَبُو يَعْلَى، حَدَّثَنا الأَزْرَقُ بْنُ عَلِيٍّ، حَدَّثَنا يَحْيى بْنُ أَبِي بُكَير، حَدَّثَنا الْحَسَنُ بْنُ صَالِحٍ، عَنْ جَابِرٍ الْجَعْفِيِّ عَنْ زِيَادٍ الْجَعْفِيِّ عَنْ زِيَادٍ النَّمِيرِيِّ، عَن أَنَس بْنِ مَالِكٍ قَالَ أَتَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَجَرَةً فَهَزَّهَا حَتَّى تَسَاقَطَ مِنْ وَرَقِهَا مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ يَتَسَاقَطْ ثُمَّ قَالَ الأَوْجَاعُ وَالْمُصِيبَاتُ أسرع في ذنوب بن آدَمَ مِنِّي فِي هَذِهِ الشَّجَرَةِ.
قَالَ ابنُ عَدِي وَلِزِيَادِ بْنِ النُّمَيْرِيِّ غَيْرُ مَا ذَكَرْتُ مِنَ الْحَدِيثِ، عَن أَنَس والذي ذكرت له من الحديث من يرويه عنه فيه طعن والبلاء منهم لا منه وعندي إذا روى عن زياد النميري ثقة فلا بأس بحديثه.