زبير بْن عَبد اللَّه مديني مولى عثمان.
قال جعفر الفريابي يعرف بابن رهيمة.
حَدَّثَنَا عَلانٌ، حَدَّثَنا ابْنُ أَبِي مَرْيَمَ قَالَ يَحْيى بْنُ مَعِين الزبير بْن عَبد اللَّه مولى عثمان يكتب حديثه
حَدَّثَنَا جعفر الفريابي، حَدَّثَنا مُحَمد بن أبي بكر المقدمي، حَدَّثَنا أبو عامر، حَدَّثَنا الزُّبَيْرُ بْنُ عَبد اللَّهِ، حَدَّثني صفوان بن سليم سمعت أنس يَقُولُ فَرَضَ اللَّهُ صِيَامَ رَمَضَانَ وَسَنَّ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قيامه.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ يُوسُفَ بْنِ عَاصِمٍ البُخارِيّ وَأَحْمَدُ بْنُ مُحَمد بن عَبد الكريم، قالا: حَدَّثَنا زَيد بن أخْزَم، حَدَّثَنا أَبُو عَامِرٍ الْعَقْدِيُّ، حَدَّثَنا الزُّبَيْرُ بْنُ عَبد اللَّهِ، حَدَّثني جَعْفَرُ بْنُ مُصْعَبٍ، قَالَ: سَمِعْتُ عُرْوَةَ بْنَ الزُّبَيْرِ يُحَدِّثُ عَنْ عَائشة، عَن النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ حِيْنَ يُرِيدُ أَنْ يَخْلُقَ الْخَلْقَ يَبْعَثُ مَلَكًا فَيَدْخُلُ الرَّحِمَ فَيَقُولُ يَا رَبِّ مَاذَا فَيَقُولُ غُلامٌ أَوْ جَارِيَةٌ فَذِكْرُ الشَّقَاءُ وَالسَّعَادَةُ وَالأَجَلُ وَالرِّزْقُ فَمَا شَيْءٍ إلاَّ يَدْخُلُ مَعَهُ فِي الرَّحِمِ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا أَيضًا يَرْوِيهِ الزُّبَيْرُ وَعَنِ الزُّبَيْرِ أَبُو عامر.
حَدَّثَنَا عَبد الرَّزَّاق بْنُ مُحَمد بْن حمزة، حَدَّثَنا مُحَمد بْن عِيسَى بْنِ يَزِيدَ الطُّرْسُوسِيُّ، حَدَّثني أَبُو بَكْرُ بْنُ شَيْبَةَ الْحِزَامِيُّ من أهل المدينة، حَدَّثَنا ابن أَبِي فُدَيْكٍ عَنْ مُوسَى بْنِ يَعْقُوبَ الزَّمْعِيِّ عَنِ الزُّبَيْرِ بْنِ عَبد اللَّهِ عَنْ هِشَامَ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: الْمَدِينَةُ تُرْبَتُهَا مُؤْمِنَةٌ.
قال الشيخ: وأحاديث زبير هذا منكرة المتن والإسناد لا تروى إلاَّ من هذا الوجه
مَن اسْمُه زائدة.
قال جعفر الفريابي يعرف بابن رهيمة.
حَدَّثَنَا عَلانٌ، حَدَّثَنا ابْنُ أَبِي مَرْيَمَ قَالَ يَحْيى بْنُ مَعِين الزبير بْن عَبد اللَّه مولى عثمان يكتب حديثه
حَدَّثَنَا جعفر الفريابي، حَدَّثَنا مُحَمد بن أبي بكر المقدمي، حَدَّثَنا أبو عامر، حَدَّثَنا الزُّبَيْرُ بْنُ عَبد اللَّهِ، حَدَّثني صفوان بن سليم سمعت أنس يَقُولُ فَرَضَ اللَّهُ صِيَامَ رَمَضَانَ وَسَنَّ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قيامه.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ يُوسُفَ بْنِ عَاصِمٍ البُخارِيّ وَأَحْمَدُ بْنُ مُحَمد بن عَبد الكريم، قالا: حَدَّثَنا زَيد بن أخْزَم، حَدَّثَنا أَبُو عَامِرٍ الْعَقْدِيُّ، حَدَّثَنا الزُّبَيْرُ بْنُ عَبد اللَّهِ، حَدَّثني جَعْفَرُ بْنُ مُصْعَبٍ، قَالَ: سَمِعْتُ عُرْوَةَ بْنَ الزُّبَيْرِ يُحَدِّثُ عَنْ عَائشة، عَن النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ حِيْنَ يُرِيدُ أَنْ يَخْلُقَ الْخَلْقَ يَبْعَثُ مَلَكًا فَيَدْخُلُ الرَّحِمَ فَيَقُولُ يَا رَبِّ مَاذَا فَيَقُولُ غُلامٌ أَوْ جَارِيَةٌ فَذِكْرُ الشَّقَاءُ وَالسَّعَادَةُ وَالأَجَلُ وَالرِّزْقُ فَمَا شَيْءٍ إلاَّ يَدْخُلُ مَعَهُ فِي الرَّحِمِ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا أَيضًا يَرْوِيهِ الزُّبَيْرُ وَعَنِ الزُّبَيْرِ أَبُو عامر.
حَدَّثَنَا عَبد الرَّزَّاق بْنُ مُحَمد بْن حمزة، حَدَّثَنا مُحَمد بْن عِيسَى بْنِ يَزِيدَ الطُّرْسُوسِيُّ، حَدَّثني أَبُو بَكْرُ بْنُ شَيْبَةَ الْحِزَامِيُّ من أهل المدينة، حَدَّثَنا ابن أَبِي فُدَيْكٍ عَنْ مُوسَى بْنِ يَعْقُوبَ الزَّمْعِيِّ عَنِ الزُّبَيْرِ بْنِ عَبد اللَّهِ عَنْ هِشَامَ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: الْمَدِينَةُ تُرْبَتُهَا مُؤْمِنَةٌ.
قال الشيخ: وأحاديث زبير هذا منكرة المتن والإسناد لا تروى إلاَّ من هذا الوجه
مَن اسْمُه زائدة.