رواد بن الجراح أبو عصام العسقلاني
قال عبد اللَّه: سألته عن رواد أبي عصام، فقال: لا بأس به، صاحب سنة، إلا أنه حدث عن سفيان أحاديث مناكير.
"العلل" رواية عبد اللَّه (1457).
قال أبو داود: سمعت أحمد قال: أبو عصام -يعني: رواد بن الجراح- كان صاحب سنة، كان هاهنا -يعني: ببغداد- فانتقل إلى الشام، أدرك بها الأوزاعي.
وسمعته ذكره مرة أخرى، فقال: صدوق فيما أرى.
وسمعته ذكره مرة أخرى، فقال: إن في حديثه خطأ.
"سؤالات أبي داود" (266)
قال أحمد بن أبي يحيى: سمعت أحمد بن حنبل يقول: روى أبو عصام عن سفيان الثوري، عن الزبير بن عدي حديثًا منكرًا جدًّا، وقال لأبي بكر بن زنجويه: لا تحدث بهذا الحديث.
"الكامل" 4/ 114
قال عبد اللَّه: سألته عن رواد أبي عصام، فقال: لا بأس به، صاحب سنة، إلا أنه حدث عن سفيان أحاديث مناكير.
"العلل" رواية عبد اللَّه (1457).
قال أبو داود: سمعت أحمد قال: أبو عصام -يعني: رواد بن الجراح- كان صاحب سنة، كان هاهنا -يعني: ببغداد- فانتقل إلى الشام، أدرك بها الأوزاعي.
وسمعته ذكره مرة أخرى، فقال: صدوق فيما أرى.
وسمعته ذكره مرة أخرى، فقال: إن في حديثه خطأ.
"سؤالات أبي داود" (266)
قال أحمد بن أبي يحيى: سمعت أحمد بن حنبل يقول: روى أبو عصام عن سفيان الثوري، عن الزبير بن عدي حديثًا منكرًا جدًّا، وقال لأبي بكر بن زنجويه: لا تحدث بهذا الحديث.
"الكامل" 4/ 114
رواد بن الجراح أبو عصام العسقلاني
حدث عن مالك بن أنس بسنده عن أبي هريرة عن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: " السفر قطعة من العذاب، يمنع الرجل نومه وطعامه وشرابه، فإذا قضى أحدكم نهمته من سفره فليعجل إلى أهله ".
وحدث بسنده عن واثلة بن الأسقع عن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: أعطيت السبع الطوال مكان التوراة، والمثاني مكان الإنجيل، وفضلت بالمفصل ".
حدث رواد بن الجراح عن سفيان عن منصور عن ربعي عن حذيفة قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " خيركم في المئتين كل خفيف الحاذ. قيل: يا رسول الله وما الخفيف الحاذ؟ قال: الذي لا أهل له ولا ولد. قال موسى: قال أبي: قال العباس: فتكلم الناس في هذا الحديث، فرأيت النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في المنام فقلت: يا رسول الله، حدثنا رواد بن الجراح، حدثنا سفيان، حدثنا منصور، حدثنا ربعي عن حذيفة، عنك أنك قلت: خيركم في المئتين كل خفيف الحاذ، فقال النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: صدق رواد بن الجراح، وصدق سفيان، وصدق منصور، وصدق ربعي، وصدق حذيفة؛ أنا قلت: خيركم في المئتين كل خفيف الحاذ.
حدث عن مالك بن أنس بسنده عن أبي هريرة عن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: " السفر قطعة من العذاب، يمنع الرجل نومه وطعامه وشرابه، فإذا قضى أحدكم نهمته من سفره فليعجل إلى أهله ".
وحدث بسنده عن واثلة بن الأسقع عن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: أعطيت السبع الطوال مكان التوراة، والمثاني مكان الإنجيل، وفضلت بالمفصل ".
حدث رواد بن الجراح عن سفيان عن منصور عن ربعي عن حذيفة قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " خيركم في المئتين كل خفيف الحاذ. قيل: يا رسول الله وما الخفيف الحاذ؟ قال: الذي لا أهل له ولا ولد. قال موسى: قال أبي: قال العباس: فتكلم الناس في هذا الحديث، فرأيت النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في المنام فقلت: يا رسول الله، حدثنا رواد بن الجراح، حدثنا سفيان، حدثنا منصور، حدثنا ربعي عن حذيفة، عنك أنك قلت: خيركم في المئتين كل خفيف الحاذ، فقال النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: صدق رواد بن الجراح، وصدق سفيان، وصدق منصور، وصدق ربعي، وصدق حذيفة؛ أنا قلت: خيركم في المئتين كل خفيف الحاذ.