أوس بن أوس ويقال ابن أبي أوس
الثقفي، صاحب سيدنا رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، نزل دمشق وقبره بها.
وعن أوس بن أوس قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " من غسل يوم الجمعة واغتسل، ودان واستمع وأنصت، كان له بكل خطوةٍ يخطوها من حين يخرج من بيته إلى حين يأتي المسجد أجرها كصيام سنةٍ وقيامها ".
وفي وراية: " وأنصت ولم يلغ حتى يفرغ الإمام ".
وفي رواية: " مشى ولم يركب ".
وعن أوس بن أوس قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " إن من أفضل أيامكم يوم الجمعة، فيه خلق آدم، وفيه قبض، وفيه النفخة، وفيه الصعقة؛ فأكثروا علي من الصلاة فيه؛ فإن صلاتكم معروضةٌ علي ".
قالوا: وكيف تعرض
صلاتنا عليك وقد أرمت؟ فقال: " إن الله عز وجل حرم على الأرض أن تأكل أجساد الأنبياء ".
قال الحافظ: وقيل إنهما اثنان: أوس بن أوس، وأوس بن أبي أوس، وأوس بن أوس هذا الذي نزل الشام، وابن أبي أوس من أهل الطائف.
الثقفي، صاحب سيدنا رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، نزل دمشق وقبره بها.
وعن أوس بن أوس قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " من غسل يوم الجمعة واغتسل، ودان واستمع وأنصت، كان له بكل خطوةٍ يخطوها من حين يخرج من بيته إلى حين يأتي المسجد أجرها كصيام سنةٍ وقيامها ".
وفي وراية: " وأنصت ولم يلغ حتى يفرغ الإمام ".
وفي رواية: " مشى ولم يركب ".
وعن أوس بن أوس قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " إن من أفضل أيامكم يوم الجمعة، فيه خلق آدم، وفيه قبض، وفيه النفخة، وفيه الصعقة؛ فأكثروا علي من الصلاة فيه؛ فإن صلاتكم معروضةٌ علي ".
قالوا: وكيف تعرض
صلاتنا عليك وقد أرمت؟ فقال: " إن الله عز وجل حرم على الأرض أن تأكل أجساد الأنبياء ".
قال الحافظ: وقيل إنهما اثنان: أوس بن أوس، وأوس بن أبي أوس، وأوس بن أوس هذا الذي نزل الشام، وابن أبي أوس من أهل الطائف.