أُمُّ بُجَيْدٍ الْأَنْصَارِيَّةُ كَانَتْ مِنَ الْمُبَايِعَاتِ، جَدَّةُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ بُجَيْدٍ، وَقِيلَ: ابْنُ بِجَادٍ، اسْمُهَا حَوَّاءَ
- حَدَّثَنَا حَبِيبُ بْنُ الْحَسَنِ، ثنا عُمَرُ بْنُ حَفْصٍ السَّدُوسِيُّ، ثنا عَاصِمُ بْنُ عَلِيٍّ، ثنا ابْنُ أَبِي ذِئْبٍ، عَنِ الْمَقْبُرِيِّ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ بُجَيْدٍ، عَنْ جَدَّتِهِ أَمِّ بُجَيْدٍ، قَالَتْ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، إِنَّ الْمِسْكِينَ يَقِفُ عَلَى بَابِي حَتَّى أَسْتَحِي مِنْهُ، فَمَا أَجِدُ مَا أَدْفَعُ فِي يَدِهِ، فَقَالَ: «ادْفَعِي فِي يَدِهِ وَلَوْ ظِلْفًا مُحْتَرِقًا» رَوَاهُ اللَّيْثُ بْنُ سَعْدٍ، وَمُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ فِي آخَرِينَ، عَنِ الْمَقْبُرِيِّ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ فَقَدْ ذَكَرْنَا اخْتِلَافَهُ فِيمَا تَقَدَّمَ وَرَوَاهُ الثَّوْرِيُّ، وَأَبُو خَالِدٍ الْأَحْمَرُ، عَنْ مَنْصُورِ بْنِ حَيَّانَ، عَنِ ابْنِ بِجَادٍ، عَنْ جَدَّتِهِ، نَحْوَهُ
- حَدَّثَنَا حَبِيبُ بْنُ الْحَسَنِ، ثنا عُمَرُ بْنُ حَفْصٍ السَّدُوسِيُّ، ثنا عَاصِمُ بْنُ عَلِيٍّ، ثنا ابْنُ أَبِي ذِئْبٍ، عَنِ الْمَقْبُرِيِّ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ بُجَيْدٍ، عَنْ جَدَّتِهِ أَمِّ بُجَيْدٍ، قَالَتْ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، إِنَّ الْمِسْكِينَ يَقِفُ عَلَى بَابِي حَتَّى أَسْتَحِي مِنْهُ، فَمَا أَجِدُ مَا أَدْفَعُ فِي يَدِهِ، فَقَالَ: «ادْفَعِي فِي يَدِهِ وَلَوْ ظِلْفًا مُحْتَرِقًا» رَوَاهُ اللَّيْثُ بْنُ سَعْدٍ، وَمُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ فِي آخَرِينَ، عَنِ الْمَقْبُرِيِّ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ فَقَدْ ذَكَرْنَا اخْتِلَافَهُ فِيمَا تَقَدَّمَ وَرَوَاهُ الثَّوْرِيُّ، وَأَبُو خَالِدٍ الْأَحْمَرُ، عَنْ مَنْصُورِ بْنِ حَيَّانَ، عَنِ ابْنِ بِجَادٍ، عَنْ جَدَّتِهِ، نَحْوَهُ
أم بجيد الأنصارية
ب د ع: أم بجيد الأنصارية الحارثية قيل اسمها حواء وفي ذلك اضطراب، وهي مشهورة بكنيتها.
بايعت النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
(2412) أخبرنا إبراهيم بن محمد، وغيره، بإسنادهم عن أبي عيسى، حدثنا قتيبة، أخبرنا الليث، عن سعيد بن أبي هند، عن عبد الرحمن بن بجيد، عن جدته أم بجيد وكانت ممن بايع رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنها قالت لرسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: إن المسكين ليقوم على بابي فما أجد شيئا أعطيه إياه؟ فقال لها رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " إن لم تجدي له شيئا تعطيه إياه إلا ظلفا محرقا، فادفعيه في يده ".
أخرجها الثلاثة
ب د ع: أم بجيد الأنصارية الحارثية قيل اسمها حواء وفي ذلك اضطراب، وهي مشهورة بكنيتها.
بايعت النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
(2412) أخبرنا إبراهيم بن محمد، وغيره، بإسنادهم عن أبي عيسى، حدثنا قتيبة، أخبرنا الليث، عن سعيد بن أبي هند، عن عبد الرحمن بن بجيد، عن جدته أم بجيد وكانت ممن بايع رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنها قالت لرسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: إن المسكين ليقوم على بابي فما أجد شيئا أعطيه إياه؟ فقال لها رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " إن لم تجدي له شيئا تعطيه إياه إلا ظلفا محرقا، فادفعيه في يده ".
أخرجها الثلاثة