الْوَلِيد بن شُجَاع بن الْوَلِيد بن قيس أَبُو همام السكونِي سكن بَغْدَاد
قَالَ أَبُو الْعَبَّاس مَاتَ لِاثْنَتَيْ عشرَة بقيت من شهر ربيع الأول سنة ثَلَاث وَأَرْبَعين وَمِائَتَيْنِ
روى عَن حجاج بن مُحَمَّد فِي الْإِيمَان وَابْن وهب فِي الْجَنَائِز وَالزَّكَاة وَالْحُدُود وَأَبِيهِ فِي الْحَوْض وَعلي بن مسْهر فِي الْجِهَاد والأطعمة والفضائل
قَالَ أَبُو الْعَبَّاس مَاتَ لِاثْنَتَيْ عشرَة بقيت من شهر ربيع الأول سنة ثَلَاث وَأَرْبَعين وَمِائَتَيْنِ
روى عَن حجاج بن مُحَمَّد فِي الْإِيمَان وَابْن وهب فِي الْجَنَائِز وَالزَّكَاة وَالْحُدُود وَأَبِيهِ فِي الْحَوْض وَعلي بن مسْهر فِي الْجِهَاد والأطعمة والفضائل
الوليد بن شجاع بن الوليد بن قيس
أبو همام بن أبي بدر بن أبي همام السكوني البغدادي حدث عن أبيه بسنده إلى جابر بن سمرة عن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: " إني فرطكم على الحوض وإن بعد ما بين طرفيه كما بين صنعاء وأيلة، كأن الأباريق فيه النجوم ".
وحدث عن الوليد بن مسلم بسنده إلى أبي هريرة قال: سئل رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: متى وجبت لك النبوة؟ قال: " بين خلق آدم ونفخ الروح فيه ".
وحدث عن عبد الله بن وهب بسنده إلى عبد الله بن عمر: أن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فرض فيما سقت السماء والأنهار والعيون العشر، وفيما سقي بالنواضح نصف العشر.
زاد في رواية: أو كان عثرياً العشر.
توفي الوليد بن شجاع سنة ثلاث وأربعين ومئتين. وقيل: سنة اثنتين وأربعين.
قال أبو يحيى مستملي أبي همام: رأيت أبا همام في المنام على رأسه قناديل معلقة، فقلت: يا أبا هما، بماذا نلت هذه القناديل؟ قال: هذا بحديث الحوض، وهذا بحديث الشفاعة، وهذا بحديث كذا وهذا بحديث كذا.
أبو همام بن أبي بدر بن أبي همام السكوني البغدادي حدث عن أبيه بسنده إلى جابر بن سمرة عن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: " إني فرطكم على الحوض وإن بعد ما بين طرفيه كما بين صنعاء وأيلة، كأن الأباريق فيه النجوم ".
وحدث عن الوليد بن مسلم بسنده إلى أبي هريرة قال: سئل رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: متى وجبت لك النبوة؟ قال: " بين خلق آدم ونفخ الروح فيه ".
وحدث عن عبد الله بن وهب بسنده إلى عبد الله بن عمر: أن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فرض فيما سقت السماء والأنهار والعيون العشر، وفيما سقي بالنواضح نصف العشر.
زاد في رواية: أو كان عثرياً العشر.
توفي الوليد بن شجاع سنة ثلاث وأربعين ومئتين. وقيل: سنة اثنتين وأربعين.
قال أبو يحيى مستملي أبي همام: رأيت أبا همام في المنام على رأسه قناديل معلقة، فقلت: يا أبا هما، بماذا نلت هذه القناديل؟ قال: هذا بحديث الحوض، وهذا بحديث الشفاعة، وهذا بحديث كذا وهذا بحديث كذا.