المسيب بن محمد بن المسيب بن إسحاق بن عبد الله بن إسماعيل ابن أبي أويس، أبو عمرو الأرغياني :
قرأت نسبه هذا في كتاب أبي الحسن الدارقطني وذكر أنه كتبه له بخطه. وَقَالَ الدارقطني: قدم علينا في سنة خمسين وثلاثمائة حاجا، وحدث عن أبيه عن محمد بن إسحاق السراج، وأحمد بن محمد بن الأزهر وغيرهم. وأرغيان التي انتسب إليها قرية من قرى نيسابور.
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ رزق، حَدَّثَنَا أَبُو عَمْرٍو الْمُسَيَّبُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ المسيّب الأرغياني- قدم علينا حاجّا- حدّثنا أبي، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ رَزِينٍ الْمِصِّيصِيُّ، حدّثنا عثمان بن عمر بن فارس، حَدَّثَنَا كَهْمَسٌ عَنِ الْحَسَنِ عَنْ أَنَسٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى الله عليه وسلم: «كُلُّ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا فَهُوَ مَخْلُوقٌ، غَيْرُ اللَّهِ وَالْقُرْآنِ، وذلك أن كَلامُهُ مِنْهُ بَدَأَ وَإِلَيْهِ يَعُودُ، وَسَيَجِيءُ أَقْوَامٌ مِنْ أُمَّتِي يَقُولُونَ الْقُرْآنُ مَخْلُوقٌ، فَمَنْ قَالَهُ مِنْهُمْ فَقَدْ كَفَرَ بِاللَّهِ الْعَظِيمِ، وَطُلِّقَتِ امْرَأَتُهُ مِنْهُ مِنْ سَاعَتِهِ، لأَنَّهُ لا يَنْبَغِي لِمُؤْمِنَةٍ أَنْ تَكُونَ تَحْتَ كَافِرٍ إِلا أَنْ تَكُونَ سبقته بالقول»
وابن رزين ذاهب الحديث.
ذكر من اسمه مروان
قرأت نسبه هذا في كتاب أبي الحسن الدارقطني وذكر أنه كتبه له بخطه. وَقَالَ الدارقطني: قدم علينا في سنة خمسين وثلاثمائة حاجا، وحدث عن أبيه عن محمد بن إسحاق السراج، وأحمد بن محمد بن الأزهر وغيرهم. وأرغيان التي انتسب إليها قرية من قرى نيسابور.
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ رزق، حَدَّثَنَا أَبُو عَمْرٍو الْمُسَيَّبُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ المسيّب الأرغياني- قدم علينا حاجّا- حدّثنا أبي، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ رَزِينٍ الْمِصِّيصِيُّ، حدّثنا عثمان بن عمر بن فارس، حَدَّثَنَا كَهْمَسٌ عَنِ الْحَسَنِ عَنْ أَنَسٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى الله عليه وسلم: «كُلُّ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا فَهُوَ مَخْلُوقٌ، غَيْرُ اللَّهِ وَالْقُرْآنِ، وذلك أن كَلامُهُ مِنْهُ بَدَأَ وَإِلَيْهِ يَعُودُ، وَسَيَجِيءُ أَقْوَامٌ مِنْ أُمَّتِي يَقُولُونَ الْقُرْآنُ مَخْلُوقٌ، فَمَنْ قَالَهُ مِنْهُمْ فَقَدْ كَفَرَ بِاللَّهِ الْعَظِيمِ، وَطُلِّقَتِ امْرَأَتُهُ مِنْهُ مِنْ سَاعَتِهِ، لأَنَّهُ لا يَنْبَغِي لِمُؤْمِنَةٍ أَنْ تَكُونَ تَحْتَ كَافِرٍ إِلا أَنْ تَكُونَ سبقته بالقول»
وابن رزين ذاهب الحديث.
ذكر من اسمه مروان