المسيب بن زهير بن مسلم، أبو مسلم التاجر:
سكن نيسابور وحدث بها عن القعنبي، ويحيى بن هاشم السمسار، وعاصم بن علي، وخالد بن خداش، وعبيد الله بن محمّد بن عائشة. روى عنه أبو حامد أحمد ابن محمّد بن الشرقي، وغيره من النّيسابوريّين.
أخبرني محمّد بن أحمد بن يعقوب، أَخْبَرَنَا محمد بن نعيم قال: سمعت أبا النَّضْرِ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يُوسُفَ الْفَقِيهُ يَقُولُ: حَدَّثَنَا الْمُسَيَّبُ بْنُ زُهَيْرٍ التَّاجِرُ الْبَغْدَادِيُّ- بنيسابور- حدّثنا يحيى بن هاشم السّمسار، حَدَّثَنَا هِشَامُ بْنُ عُرْوَةَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «الشَّعْرُ فِي الأَنْفِ أَمَانٌ مِنَ الْجُذَامِ» .
أَخْبَرَنِي أبو بكر محمد بن إبراهيم بن حوران الحداد وأبو الحسن علي بن أحمد الرزاز قالا: أَخْبَرَنَا عُمَر بن جعفر بن مُحَمَّد بن سلم الختلي، حدّثنا معاذ بن المثنّى العنبريّ، حَدَّثَنَا يحيى بن هاشم السمسار بإسناده مثله سواء.
أخبرني ابن يعقوب، أَخْبَرَنَا محمد بن نعيم قَالَ: سمعت محمد بن صالح يقول:
ورد المسيب بن زهير البغدادي نيسابور مع الحسين بن الفضل البجلي، وكان القيم بأسبابه، فنزل نصراباذ وكتبنا عنه إلى أن توفي بنيسابور سنة خمس وثمانين ومائتين.
سكن نيسابور وحدث بها عن القعنبي، ويحيى بن هاشم السمسار، وعاصم بن علي، وخالد بن خداش، وعبيد الله بن محمّد بن عائشة. روى عنه أبو حامد أحمد ابن محمّد بن الشرقي، وغيره من النّيسابوريّين.
أخبرني محمّد بن أحمد بن يعقوب، أَخْبَرَنَا محمد بن نعيم قال: سمعت أبا النَّضْرِ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يُوسُفَ الْفَقِيهُ يَقُولُ: حَدَّثَنَا الْمُسَيَّبُ بْنُ زُهَيْرٍ التَّاجِرُ الْبَغْدَادِيُّ- بنيسابور- حدّثنا يحيى بن هاشم السّمسار، حَدَّثَنَا هِشَامُ بْنُ عُرْوَةَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «الشَّعْرُ فِي الأَنْفِ أَمَانٌ مِنَ الْجُذَامِ» .
أَخْبَرَنِي أبو بكر محمد بن إبراهيم بن حوران الحداد وأبو الحسن علي بن أحمد الرزاز قالا: أَخْبَرَنَا عُمَر بن جعفر بن مُحَمَّد بن سلم الختلي، حدّثنا معاذ بن المثنّى العنبريّ، حَدَّثَنَا يحيى بن هاشم السمسار بإسناده مثله سواء.
أخبرني ابن يعقوب، أَخْبَرَنَا محمد بن نعيم قَالَ: سمعت محمد بن صالح يقول:
ورد المسيب بن زهير البغدادي نيسابور مع الحسين بن الفضل البجلي، وكان القيم بأسبابه، فنزل نصراباذ وكتبنا عنه إلى أن توفي بنيسابور سنة خمس وثمانين ومائتين.