المثنى بن الصباح اليماني الأبناوي أبو عبيد الله
روى عن طاوس وعطاء بن ابي رباح وعمرو بن دينار وعمرو بن شعيب وعيرهم وعنه ابن المبارك وعيسى بن يونس وعبد الله بن رجاء المكي وعدة
قال البخاري: قال يحيى القطان: لم يترك المثنى من أجل عمرو بن شعيب
ونقل ابن أبي حاتم عن يحيى القطان قال: لم نتركه من أجل حديث عمرو بن شعيب ولكن كان اختلاطا منه في عطاء
وقال أحمد لا يساوي حديثه شيئا مضطرب الحديث
وقال ابن معين: ضعيف
وقال ابن حبان كان ممن اختلط في آخر عمره حتى كان لا يدري ما يحدث به فاختلط حديثه الذي فيه الأوهام والمناكير بحديثه العظيم (الصواب القديم) الذي فيه الأشياء المستقيمة عن أقوام مشاهير فبطل الاحتجاج به ونقل الحافظ
عن عبد الرزاق قال أدركته شيخا كبيرا بين اثنين يطوف الليل أجمع
وقال الحافظ في التقريب ضعيف اختلط بأخرة وكان عابداً من كبار السابعة مات سنة تسع وأربعين / د ت ق.
روى عن طاوس وعطاء بن ابي رباح وعمرو بن دينار وعمرو بن شعيب وعيرهم وعنه ابن المبارك وعيسى بن يونس وعبد الله بن رجاء المكي وعدة
قال البخاري: قال يحيى القطان: لم يترك المثنى من أجل عمرو بن شعيب
ونقل ابن أبي حاتم عن يحيى القطان قال: لم نتركه من أجل حديث عمرو بن شعيب ولكن كان اختلاطا منه في عطاء
وقال أحمد لا يساوي حديثه شيئا مضطرب الحديث
وقال ابن معين: ضعيف
وقال ابن حبان كان ممن اختلط في آخر عمره حتى كان لا يدري ما يحدث به فاختلط حديثه الذي فيه الأوهام والمناكير بحديثه العظيم (الصواب القديم) الذي فيه الأشياء المستقيمة عن أقوام مشاهير فبطل الاحتجاج به ونقل الحافظ
عن عبد الرزاق قال أدركته شيخا كبيرا بين اثنين يطوف الليل أجمع
وقال الحافظ في التقريب ضعيف اختلط بأخرة وكان عابداً من كبار السابعة مات سنة تسع وأربعين / د ت ق.