الخضر بن منصور بن علي
أبو القاسم الضرير المقرئ المعروف بالحبال حدث في سنة تسع وخمسين وأربع مئة بسنده عن عروة بن الزبير أن رجلاً قال: سألت عائشة عن الرجل يقبل امرأته، أيعيد الوضوء؟ فقالت: قد كان رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقبل بعض نسائه ثم لا يعيد الوضوء. قال: فقلت لها: لأن كان ذلك ما كان إلا منك قال: فسكتت. توفي سنة تسع وخمسين وأربع مئة. وكان يحفظ القرآن.
أبو القاسم الضرير المقرئ المعروف بالحبال حدث في سنة تسع وخمسين وأربع مئة بسنده عن عروة بن الزبير أن رجلاً قال: سألت عائشة عن الرجل يقبل امرأته، أيعيد الوضوء؟ فقالت: قد كان رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقبل بعض نسائه ثم لا يعيد الوضوء. قال: فقلت لها: لأن كان ذلك ما كان إلا منك قال: فسكتت. توفي سنة تسع وخمسين وأربع مئة. وكان يحفظ القرآن.