الخَرَقَانِيُّ أَبُو الحَسَنِ عَلِيُّ بنُ أَحْمَدَ البِسْطَامِيُّ
وَالزَّاهِدُ، القُدْوَةُ، أَبُو الحَسَنِ عَلِيُّ بنُ أَحْمَدَ الخَرَقَانِيُّ، البِسْطَامِيُّ.
مِنْ قَرْيَة خَرَقَان بِالتَّحريك.
قَالَ السَّمْعَانِيُّ: هُوَ شَيْخُ العَصر، لَهُ الكَرَامَاتُ وَالأَحْوَالُ، وَكَانَ يُكْرِي عَلَى بهيمَةٍ، ثُمَّ فُتح عَلَيْهِ، زَارهُ مَحْمُوْدُ بنُ سُبُكْتِكِيْن، فَوَعَظَهُ، وَلَمْ يَقْبَلْ مِنْهُ شَيْئاً.
تُوُفِّيَ: يَوْم عَاشُورَاء سَنَة خَمْسٍ وَعِشْرِيْنَ وَأَرْبَعِ مائَةٍ، عَنْ ثَلاَث وَسَبْعِيْنَ سَنَةً.
وَالزَّاهِدُ، القُدْوَةُ، أَبُو الحَسَنِ عَلِيُّ بنُ أَحْمَدَ الخَرَقَانِيُّ، البِسْطَامِيُّ.
مِنْ قَرْيَة خَرَقَان بِالتَّحريك.
قَالَ السَّمْعَانِيُّ: هُوَ شَيْخُ العَصر، لَهُ الكَرَامَاتُ وَالأَحْوَالُ، وَكَانَ يُكْرِي عَلَى بهيمَةٍ، ثُمَّ فُتح عَلَيْهِ، زَارهُ مَحْمُوْدُ بنُ سُبُكْتِكِيْن، فَوَعَظَهُ، وَلَمْ يَقْبَلْ مِنْهُ شَيْئاً.
تُوُفِّيَ: يَوْم عَاشُورَاء سَنَة خَمْسٍ وَعِشْرِيْنَ وَأَرْبَعِ مائَةٍ، عَنْ ثَلاَث وَسَبْعِيْنَ سَنَةً.