الحسن بن الصباح بن محمد أبو علي البزار ـ بالزاي المعجمة والراء المهملة ـ الواسطي، سكن بغداد.
مات يوم الاثنين في شهر ربيع الآخر سنة تسع وأربعين ومائتين قاله البخاري.
روى عن: أبي محمد سفيان بن عيينة الهلالي، وأبي محمد إسحاق بن يوسف المخزومي الأزرق، وأبي محمد روح بن عبادة القيسي، وأبي عون جعفر محمد بن سابق التميمي.
تفرد به البخاري، روى عنه في كتاب الإيمان، والصلاة، وصفة النبي ـ
صلى الله عليه وسلم ـ، والجهاد، والطلاق وغير موضع.
وروى أيضًا عن: أبي سفيان وكيع بن الجراح الرؤاسي، وأبي محمد حجاج بن محمد الأعور، وأبي يحيى معن بن عيسى القزاز، وأبي عمرو شبابة بن سوار الفزازي، وأبي المنذر إسماعيل بن عمر الواسطي وغيرهم.
روى عنه: أبو زرعة عبد الرحمن بن عمرو بن صفوان الدمشقي، وأبو بكر محمد بن إسحاق بن محمد الصاغاني، وأبو بكر عبد الله بن محمد بن عبيد بن أبي الدنيا القُرشي، وأبو بكر أحمد بن عمرو بن عبد الخالق البزار، وأبو حاتم محمد ابن إدريس الرازي، وأبو عبد الرحمن أحمد بن شعيب النسائي، وأبو جعفر الطبري، وأبو إسحاق إبراهيم بن محمد بن واقد العمري الكوفي، وأبو القاسم عبد الله بن محمد بن عبد العزيز البغوي، وأبو العباس محمد بن إسحاق بن إبراهيم الثقفي السراج، وأحمد ابن إسحاق بن البهلول الأنباري وغيرهم.
وقال ابن أبي حاتم: سألت أبي عنه فقال: صدوق وكان له جلالة عجيبة ببغداد.
وكان أحمد بن حنبل يرفع من قدره ويجله.
مات يوم الاثنين في شهر ربيع الآخر سنة تسع وأربعين ومائتين قاله البخاري.
روى عن: أبي محمد سفيان بن عيينة الهلالي، وأبي محمد إسحاق بن يوسف المخزومي الأزرق، وأبي محمد روح بن عبادة القيسي، وأبي عون جعفر محمد بن سابق التميمي.
تفرد به البخاري، روى عنه في كتاب الإيمان، والصلاة، وصفة النبي ـ
صلى الله عليه وسلم ـ، والجهاد، والطلاق وغير موضع.
وروى أيضًا عن: أبي سفيان وكيع بن الجراح الرؤاسي، وأبي محمد حجاج بن محمد الأعور، وأبي يحيى معن بن عيسى القزاز، وأبي عمرو شبابة بن سوار الفزازي، وأبي المنذر إسماعيل بن عمر الواسطي وغيرهم.
روى عنه: أبو زرعة عبد الرحمن بن عمرو بن صفوان الدمشقي، وأبو بكر محمد بن إسحاق بن محمد الصاغاني، وأبو بكر عبد الله بن محمد بن عبيد بن أبي الدنيا القُرشي، وأبو بكر أحمد بن عمرو بن عبد الخالق البزار، وأبو حاتم محمد ابن إدريس الرازي، وأبو عبد الرحمن أحمد بن شعيب النسائي، وأبو جعفر الطبري، وأبو إسحاق إبراهيم بن محمد بن واقد العمري الكوفي، وأبو القاسم عبد الله بن محمد بن عبد العزيز البغوي، وأبو العباس محمد بن إسحاق بن إبراهيم الثقفي السراج، وأحمد ابن إسحاق بن البهلول الأنباري وغيرهم.
وقال ابن أبي حاتم: سألت أبي عنه فقال: صدوق وكان له جلالة عجيبة ببغداد.
وكان أحمد بن حنبل يرفع من قدره ويجله.