الجَوْهَرِيُّ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ إِسْحَاقَ بنِ مُحَمَّدٍ
القَاضِي، العَلاَّمَةُ، أَبُو عَلِيٍّ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ إِسْحَاقَ بنِ مُحَمَّدِ بنِ مَعْمَرِ بنِ حَبِيْبٍ السَّامَرِّيُّ، الجَوْهَرِيُّ.
رَوَى عَنْ: عَلِيِّ بنِ حَرْبٍ، وَمُحَمَّدِ بنِ عَبْدِ اللهِ بنِ عَبْدِ الحَكَمِ، وَالرَّبِيْعِ بنِ سُلَيْمَانَ.
وَثَّقَهُ: ابْنُ يُوْنُسَ.
رَوَى عَنْهُ: الطَّبَرَانِيُّ، وَابْنُ المُقْرِئِ، وَجَمَاعَةٌ.
تُوُفِّيَ: سَنَةَ عِشْرِيْنَ وَثَلاَثِ مائَةٍ، مِنْ أَبْنَاءِ السَّبْعِيْنَ.
نَابَ فِي القَضَاءِ بِمِصْرَ، بَلِ اسْتَقَلَّ بِهِ، وَكَانَ الَّذِي اسْتَنَابَهُ مُقِيماً بِبَغْدَادَ، وَهُوَ هَارُوْنُ بنُ إِبْرَاهِيْمَ بنِ حَمَّادٍ.
قَالَ ابْنُ زُولاَقَ: كَانَ فَقِيْهاً، حَاسِباً، خَبِيْراً، عَاقِلاً، لَهُ حَلْقَةٌ، وَكَانَ يَتَأَدَّبُ مَعَ الطَّحَاوِيُّ، وَيَقُوْلُ: هُوَ أَسَنُّ مِنِّي، وَالقَضَاءُ أَقَلُّ مِنْ أَنْ أَفْخَرَ بِهِ.
ثُمَّ عُزِلَ بَعْدَ سَنَةٍ وَشَهْرَيْنِ.
حَدَّثَ عَنْ: عَلِيٍّ بِخَمْسِيْنَ جُزْءاً، وَعَنِ الرَّبِيْعِ بِأَكْثَرِ كُتُبِ الشَّافِعِيِّ.
مَاتَ: فِي رَبِيْعٍ الآخِرِ مِنَ العَامِ.
القَاضِي، العَلاَّمَةُ، أَبُو عَلِيٍّ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ إِسْحَاقَ بنِ مُحَمَّدِ بنِ مَعْمَرِ بنِ حَبِيْبٍ السَّامَرِّيُّ، الجَوْهَرِيُّ.
رَوَى عَنْ: عَلِيِّ بنِ حَرْبٍ، وَمُحَمَّدِ بنِ عَبْدِ اللهِ بنِ عَبْدِ الحَكَمِ، وَالرَّبِيْعِ بنِ سُلَيْمَانَ.
وَثَّقَهُ: ابْنُ يُوْنُسَ.
رَوَى عَنْهُ: الطَّبَرَانِيُّ، وَابْنُ المُقْرِئِ، وَجَمَاعَةٌ.
تُوُفِّيَ: سَنَةَ عِشْرِيْنَ وَثَلاَثِ مائَةٍ، مِنْ أَبْنَاءِ السَّبْعِيْنَ.
نَابَ فِي القَضَاءِ بِمِصْرَ، بَلِ اسْتَقَلَّ بِهِ، وَكَانَ الَّذِي اسْتَنَابَهُ مُقِيماً بِبَغْدَادَ، وَهُوَ هَارُوْنُ بنُ إِبْرَاهِيْمَ بنِ حَمَّادٍ.
قَالَ ابْنُ زُولاَقَ: كَانَ فَقِيْهاً، حَاسِباً، خَبِيْراً، عَاقِلاً، لَهُ حَلْقَةٌ، وَكَانَ يَتَأَدَّبُ مَعَ الطَّحَاوِيُّ، وَيَقُوْلُ: هُوَ أَسَنُّ مِنِّي، وَالقَضَاءُ أَقَلُّ مِنْ أَنْ أَفْخَرَ بِهِ.
ثُمَّ عُزِلَ بَعْدَ سَنَةٍ وَشَهْرَيْنِ.
حَدَّثَ عَنْ: عَلِيٍّ بِخَمْسِيْنَ جُزْءاً، وَعَنِ الرَّبِيْعِ بِأَكْثَرِ كُتُبِ الشَّافِعِيِّ.
مَاتَ: فِي رَبِيْعٍ الآخِرِ مِنَ العَامِ.