الْأَسْوَدُ بْنُ خَلَفِ بْنِ وَهْبِ بْنِ حُذَافَةَ بْنِ جُمَحِ بْنِ عَمْرِو بْنِ هُصَيْصِ بْنِ كَعْبِ لُؤَيِّ بْنِ غَالِبٍ
حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، نا أَبُو عَاصِمٍ النَّبِيلُ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ قَالَ: حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ خُثَيْمٍ، أَنَّ مُحَمَّدَ بْنَ الْأَسْوَدِ بْنِ خَلَفٍ أَخْبَرَهُ أَنَّ أَبَاهُ الْأَسْوَدَ حَضَرَ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُبَايِعُ النَّاسَ عِنْدَ قَرْنِ مَسْقَلَةَ، وَقَرْنُ مَسْقَلَةَ مِمَّا يَلِي بُيُوتَ ثُمَامَةَ، وَهُوَ مَا أَقْبَلَ مِنْهُ عَلَى دَارِ ابْنِ عَامِرٍ وَمَا أَدْبَرَ مِنْهُ عَلَى دَارِ ابْنِ سَمُرَةَ، قَالَ الْأَسْوَدُ: فَرَأَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ «يُبَايِعُ النَّاسَ فَجَاءَهُ الرِّجَالُ وَالنِّسَاءُ وَالصِّبْيَانُ وَالْكُبَّارُ فَبَايَعُوهُ عَلَى الْإِسْلَامِ وَالشَّهَادَةِ» ، قُلْتُ: وَمَا الشَّهَادَةُ؟ فَأَخْبَرَنِي مُحَمَّدُ بْنُ الْأَسْوَدِ قَالَ: شَهَادَةُ أَنَّ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ
حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، نا أَبُو عَاصِمٍ النَّبِيلُ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ قَالَ: حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ خُثَيْمٍ، أَنَّ مُحَمَّدَ بْنَ الْأَسْوَدِ بْنِ خَلَفٍ أَخْبَرَهُ أَنَّ أَبَاهُ الْأَسْوَدَ حَضَرَ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُبَايِعُ النَّاسَ عِنْدَ قَرْنِ مَسْقَلَةَ، وَقَرْنُ مَسْقَلَةَ مِمَّا يَلِي بُيُوتَ ثُمَامَةَ، وَهُوَ مَا أَقْبَلَ مِنْهُ عَلَى دَارِ ابْنِ عَامِرٍ وَمَا أَدْبَرَ مِنْهُ عَلَى دَارِ ابْنِ سَمُرَةَ، قَالَ الْأَسْوَدُ: فَرَأَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ «يُبَايِعُ النَّاسَ فَجَاءَهُ الرِّجَالُ وَالنِّسَاءُ وَالصِّبْيَانُ وَالْكُبَّارُ فَبَايَعُوهُ عَلَى الْإِسْلَامِ وَالشَّهَادَةِ» ، قُلْتُ: وَمَا الشَّهَادَةُ؟ فَأَخْبَرَنِي مُحَمَّدُ بْنُ الْأَسْوَدِ قَالَ: شَهَادَةُ أَنَّ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ