الْأَسْوَدُ بْنُ خُزَاعِيٍّ الْأَسْلَمِيُّ، مِنْ حُلَفَائِهِمْ، أَحَدُ قَتَلَةِ سَلَّامِ بْنِ أَبِي الْحُقَيْقِ وَقِيلَ: خُزَاعِيُّ بْنُ الْأَسْوَد
- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ، ثنا أَبُو شُعَيْبٍ الْحَرَّانِيُّ، ثنا أَبُو جَعْفَرٍ النُّفَيْلِيُّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ، قَالَ: حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ مُسْلِمِ بْنِ شِهَابٍ، عَنْ عُبَيْدِ اللهِ بْنِ كَعْبٍ، " فِي تَسْمِيَةِ مَنِ اسْتَأْذَنُوا رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي قَتْلِ ابْنِ أَبِي الْحُقَيْقِ: خُزَاعِيُّ بْنُ الْأَسْوَدِ، حَلِيفٌ لَهُمْ مِنْ أَسْلَمَ " كَذَا قَالَ الزُّهْرِيُّ: خُزَاعِيُّ بْنُ الْأَسْوَدِ وَرَوَاهُ مَعْمَرٌ، عَنِ الزُّهْرِيِّ مِثْلَهُ، وَقَالَ: يُونُسُ بْنُ بُكَيْرٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ: أَسْوَدُ بْنُ خُزَاعِيٍّ
- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ، ثنا أَبُو شُعَيْبٍ الْحَرَّانِيُّ، ثنا أَبُو جَعْفَرٍ النُّفَيْلِيُّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ، قَالَ: حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ مُسْلِمِ بْنِ شِهَابٍ، عَنْ عُبَيْدِ اللهِ بْنِ كَعْبٍ، " فِي تَسْمِيَةِ مَنِ اسْتَأْذَنُوا رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي قَتْلِ ابْنِ أَبِي الْحُقَيْقِ: خُزَاعِيُّ بْنُ الْأَسْوَدِ، حَلِيفٌ لَهُمْ مِنْ أَسْلَمَ " كَذَا قَالَ الزُّهْرِيُّ: خُزَاعِيُّ بْنُ الْأَسْوَدِ وَرَوَاهُ مَعْمَرٌ، عَنِ الزُّهْرِيِّ مِثْلَهُ، وَقَالَ: يُونُسُ بْنُ بُكَيْرٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ: أَسْوَدُ بْنُ خُزَاعِيٍّ
الأسود بن خزاعي الأسلمي
حليف لهم، استأذن النبي صلى الله عليه وسلم في قتل ابن أبي الحقيق.
أخبرنا محمد بن يعقوب، قال: حدثنا أحمد بن عبد الجبار، قال: حدثنا يونس بن بكير، عن ابن إسحاق: في تسمية من استأذنوا رسول الله صلى الله عليه وسلم في قتل ابن أبي الحقيق، فأذن لهم، فخرج إليه، عبد الله بن عتيك، وعبد الله بن أنيس، والأسود بن خزاعي حليف لهم من أسلم.
أخبرنا أبو النضر محمد بن عبد الله بن المنذر البخاري، قال: حدثنا حماد بن أحمد بن حماد المروزي، قال: حدثنا عبد الكريم بن الحارث
المروزي، قال: حدثنا محمد بن عمر المدني، عن أسامة بن زيد بن أسلم، عن أبيه، عن عطاء بن يسار، عن أبي رافع، قال: لما وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم علي بن أبي طالب قال له امض ولا تلتفت، فقال علي: كيف أصنع يا رسول الله؟ قال: إذا نزلت ناحيتهم فلا تقاتلهم حتى يقاتلوكم، فذكر الحديث، وفيه: فبرز رجل من مذحج، وبرز إليه الأسود بن خزاعي، فقتله الأسود وأخذ سلبه.
حليف لهم، استأذن النبي صلى الله عليه وسلم في قتل ابن أبي الحقيق.
أخبرنا محمد بن يعقوب، قال: حدثنا أحمد بن عبد الجبار، قال: حدثنا يونس بن بكير، عن ابن إسحاق: في تسمية من استأذنوا رسول الله صلى الله عليه وسلم في قتل ابن أبي الحقيق، فأذن لهم، فخرج إليه، عبد الله بن عتيك، وعبد الله بن أنيس، والأسود بن خزاعي حليف لهم من أسلم.
أخبرنا أبو النضر محمد بن عبد الله بن المنذر البخاري، قال: حدثنا حماد بن أحمد بن حماد المروزي، قال: حدثنا عبد الكريم بن الحارث
المروزي، قال: حدثنا محمد بن عمر المدني، عن أسامة بن زيد بن أسلم، عن أبيه، عن عطاء بن يسار، عن أبي رافع، قال: لما وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم علي بن أبي طالب قال له امض ولا تلتفت، فقال علي: كيف أصنع يا رسول الله؟ قال: إذا نزلت ناحيتهم فلا تقاتلهم حتى يقاتلوكم، فذكر الحديث، وفيه: فبرز رجل من مذحج، وبرز إليه الأسود بن خزاعي، فقتله الأسود وأخذ سلبه.