أسيد بْن ظهير بْن رَافع بْن عدي بْن زيد بْن جشم من بني حَارِثَة بْن الْحَارِث بْن الْخَزْرَج الْأنْصَارِيّ عَم رَافع بْن خديج كنيته أَبُو ثَابت
أسيد بن ظهير بن رافع بن عدي بن زيد بن عمرو بن جشم بن حارثة ابن الحارث بن الخزرج بن عمرو بن مالك بن الأوس الأنصاري الحارثي.
له ولأبيه ظهير بن رافع صحبة ورواية، وأبوه من كبار الصحابة ممن شهد العقبة، وهو أخو أنس بن ظهير لأبيه وأمه، وأخو عباد بن بشر لأمه، أمهم فاطمة بنت بشر بن عدي بن غنم [بن عمرو] بن عوف.
وقال الواقدي: يكنى أسيد أبا ثابت، عداده في أهل المدينة، كان من المستصغرين يوم أحد، وشهد الخندق، وهو ابن عم رافع بن خديج. وروى عنه
أبو الأبرد مولى بنى خطمة عن النبي صلّى الله عليه وَسَلَّمَ: من أتى مسجد قباء فصلى فيه كانت كعمرة. توفي فِي خلافة عَبْد الْمَلِكِ بْن مَرَوَان.
له ولأبيه ظهير بن رافع صحبة ورواية، وأبوه من كبار الصحابة ممن شهد العقبة، وهو أخو أنس بن ظهير لأبيه وأمه، وأخو عباد بن بشر لأمه، أمهم فاطمة بنت بشر بن عدي بن غنم [بن عمرو] بن عوف.
وقال الواقدي: يكنى أسيد أبا ثابت، عداده في أهل المدينة، كان من المستصغرين يوم أحد، وشهد الخندق، وهو ابن عم رافع بن خديج. وروى عنه
أبو الأبرد مولى بنى خطمة عن النبي صلّى الله عليه وَسَلَّمَ: من أتى مسجد قباء فصلى فيه كانت كعمرة. توفي فِي خلافة عَبْد الْمَلِكِ بْن مَرَوَان.
أُسَيْدُ بْنُ ظُهَيْرِ بْنِ رَافِعِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ جُشَمِ بْنِ حَارِثَةَ بْنِ الْخَزْرَجِ بْنِ عَمْرِو بْنِ مَالِكِ بْنِ أَوْسٍ وَهُوَ ابْنُ عَمُّ رَافِعِ بْنِ خَدِيجٍ
حَدَّثَنَا مُعَاذُ بْنُ الْمُثَنَّى، نا مُحَمَّدُ بْنُ كَثِيرٍ، نا سُفْيَانُ، عَنْ مَنْصُورٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ، عَنْ أُسَيْدِ بْنِ ظُهَيْرٍ قَالَ: كَانَ أَحَدُنَا إِذَا اسْتَغْنَى عَنْ أَرْضِهِ، أَعْطَاهَا بِالثُّلُثِ وَالرُّبُعِ وَالنِّصْفِ ثَلَاثَ جَدَاوِلَ وَمَا سَقَى الرُّبْعَ وَكُنَّا نَعْمَلُ بِالْحَدِيدِ وَمَا شَاءَ اللَّهُ وَنُصِيبُ مِنْهَا خَيْرًا، فَأَتَى رَافِعُ بْنُ خَدِيجٍ فَقَالَ: إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَنْهَاكُمْ عَنِ الْحَقْلِ وَقَالَ: «مَنِ اسْتَغْنَى عَنْ أَرْضِهِ فَلْيَمْنَحْهَا أَخَاهُ»
حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ إِسْحَاقَ التُّسْتَرِيُّ، نا حَسَنُ بْنُ قَزَعَةَ، نا سُفْيَانُ، قَالَ ابْنُ قَانِعٍ وَأَحْسِبُهُ ابْنَ حَبِيبٍ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ، عَنْ عِكْرِمَةَ بْنِ خَالِدٍ، عَنْ أُسَيْدِ بْنِ ظُهَيْرٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ وَجَدَ سَرِقَتَهُ عِنْدَ رَجُلٍ غَيْرِ مُتَّهَمٍ فَإِنْ شَاءَ أَخَذَهُ بِالتُّهْمَةِ وَإِنْ شَاءَ أَتْبَعَهُ»
حَدَّثَنَا مُعَاذُ بْنُ الْمُثَنَّى، نا مُحَمَّدُ بْنُ كَثِيرٍ، نا سُفْيَانُ، عَنْ مَنْصُورٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ، عَنْ أُسَيْدِ بْنِ ظُهَيْرٍ قَالَ: كَانَ أَحَدُنَا إِذَا اسْتَغْنَى عَنْ أَرْضِهِ، أَعْطَاهَا بِالثُّلُثِ وَالرُّبُعِ وَالنِّصْفِ ثَلَاثَ جَدَاوِلَ وَمَا سَقَى الرُّبْعَ وَكُنَّا نَعْمَلُ بِالْحَدِيدِ وَمَا شَاءَ اللَّهُ وَنُصِيبُ مِنْهَا خَيْرًا، فَأَتَى رَافِعُ بْنُ خَدِيجٍ فَقَالَ: إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَنْهَاكُمْ عَنِ الْحَقْلِ وَقَالَ: «مَنِ اسْتَغْنَى عَنْ أَرْضِهِ فَلْيَمْنَحْهَا أَخَاهُ»
حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ إِسْحَاقَ التُّسْتَرِيُّ، نا حَسَنُ بْنُ قَزَعَةَ، نا سُفْيَانُ، قَالَ ابْنُ قَانِعٍ وَأَحْسِبُهُ ابْنَ حَبِيبٍ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ، عَنْ عِكْرِمَةَ بْنِ خَالِدٍ، عَنْ أُسَيْدِ بْنِ ظُهَيْرٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ وَجَدَ سَرِقَتَهُ عِنْدَ رَجُلٍ غَيْرِ مُتَّهَمٍ فَإِنْ شَاءَ أَخَذَهُ بِالتُّهْمَةِ وَإِنْ شَاءَ أَتْبَعَهُ»