إِسْمَاعِيل بن سميع النَّخعِيّ
قَالَ جرير كتبت عَنهُ ثمَّ تركته كَانَ يرى رَأْي لخوارج
وَقَالَ يحيى ثِقَة وَقَالَ أَبُو نعيم لم ير فِي جمعه وَلَا جمَاعَة أَرْبَعِينَ سنة

إسماعيل بن سميع النخعي
كتب إلى ابن أيوب، حَدَّثَنا ابن حميد، حَدَّثَنا جرير، قَال: كان إسماعيل بن سميع يرى رأي الخوارج، وكتبت عنه ثم تركته.
حَدَّثَنَا عَلانٌ، حَدَّثَنا ابْنُ أَبِي مَرْيَمَ، سَمِعْتُ يَحْيى يَقُولُ: إِسْمَاعِيلُ بْنُ سَمِيعٍ ثِقَةٌ.
حَدَّثَنَا جَعْفَرٌ الفريابي، حَدَّثَنا قُتَيْبَةُ، حَدَّثَنا عَبد الْوَاحِدِ بْنُ زِيَادٍ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ سَمِيعٍ، سَمِعْتُ أَبَا رُزَيْنٍ، قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا هُرَيْرَةَ يَقُولُ: قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مَنِ اتَّخَذَ كَلْبًا لَيْسَ بِكَلْبِ صَيْدٍ، ولاَ غَنَمٍ نَقَصَ مِنْ أَجْرِهِ كُلَّ يَوْمٍ قِيرَاطٌ.
وَإِسْمَاعِيلُ بْنُ سُمَيْعٍ هَذَا حَسَنُ الْحَدِيثِ، يَعِزُّ حَدِيثُهُ، وَهو عِنْدِي لا بأس به.

( م) إسماعيل بن سميع أبو محمد الحنفي الكوفي بياع السابري روى عن أبي رزين وأبي مالك ومالك بن عمير روى عنه الثوري ومروان بن معاوية سمعت أبي وأبا زرعة يقولان ذلك، زاد أبي: وروى عنه اسراءيل، وزاد أبو زرعة: وروى عنه عبد الواحد ابن زياد وحفص بن غياث.
حدثنا عبد الرحمن نا صالح بن أحمد بن حنبل نا علي - يعني ابن المديني - قال قال يحيى: إسماعيل بن سميع لم يكن به بأس في الحديث.
حدثنا عبد الرحمن أنا عبد الله بن أحمد بن حنبل فيما كتب إلى
قال سألت أبي عن إسماعيل بن سميع فقال: صالح.
حدثنا عبد الرحمن أنا ابن أبي خيثمة فيما كتب إلي قال سألت يحيى بن معين عن إسماعيل بن سميع فقال: ثقة مأمون كوفي.
حدثنا عبد الرحمن قال سمعت أبي يقول: إسماعيل بن سميع صدوق صالح.

إِسْمَاعِيل بن سميع الْحَنَفِيّ الْكُوفِي يكنى أَبَا مُحَمَّد
روى عَن أبي رزين فِي الْبيُوع وَمُسلم البطين فِي الزّهْد
روى عَن عبد الواحد بن زِيَاد وَحَفْص بن غياث

إسماعيل بن سميع الحنفي
- إسماعيل بن سميع الحنفي. ثقة إن شاء الله.

إسماعيل بن عياش بن سليم بالضم معدود في الحمصيين
عن إسحاق بن عبد الله
وسليمان الأعمش وهشام بن عروة وغيرهم
وعنه حيوة بن شريح
وعلي بن حجر وغيرهما أثبته بن سميع في السادسة وقال يعقوب تكلم فيه قوم وهو ثقة عدل أعلم
الناس بحديث الشام ولا يدفعه دافع وكلامهم فيه أكثره إنما هو ذكره بأنه يغرب عن ثقات المدنيين والمكيين وقال دحيم هو عن الشاميين غاية وخلط عن المدنيين وقال يحيى بن معين خلط في حديث عن أهل العراق وليس أحد أعلم منه بحديث الشام وقال البخاري في حديثه عن غير بلده نظر
وقال وكيع قدم علينا فأخذ منى أطرافا لإسماعيل بن أبي خالد فرأيته يخلط في أخذه وقال البخاري إذا حدث عن أهل حمص صحيح وذكره بن الجوزي في الموضوعات في باب النهى عن التسمية بالوليد وإسماعيل بن عياش لما كبر تغير حفظه وكثر الخطأ في حديثه وهو لا يعلم فلعل هذا الحديث أدخل عليه في كبره أو قد رواه وهو مختلط انتهى وذكره صاحب الأغتباط روى له أبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجة وتوفى سنة إحدى وثمانين ومئة.