أَسْلَمُ، وَرَافِعٌ حَادِيَا رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، ذَكَرَهُمَا بَعْضُ الشُّعَرَاءِ فِي رَجَزِهِ
- حَدِيثُهُ عِنْدَ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، أَنَّهُ قَالَ: مَا شَعَرْنَا لَيْلَةً وَنَحْنُ مَعَ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ فَإِذَا هُوَ قَدْ رَحَّلَ رَوَاحِلَنَا وَأَخَذَ رَاحِلَتَهُ فَرَحَّلَهَا، فَلَمَّا أَيْقَظَنَا ارْتَجَزَ وَقَالَ:
[البحر الرجز]
لَا يَأْخُذِ اللَّيْلَ عَلَيْكَ بَالْهَمْ ... وَالْبِسَنَّ لَهُ الْقَمِيصَ وَاعْتَمْ
وَكُنْ شَرِيكَ رَافِعٍ، وَأَسْلَمْ ... وَاخْدِمِ الْقَوْمَ كَمَا تُخْدَمْ
فَوَثَبْنَا إِلَيْهِ وَقَدْ فَرَّغَ مِنْ رَحْلِهِ رَوَاحِلَنَا، وَلَمْ يُرِدْ أَنْ يُوقِظَهُمُ وَهُمْ نِيَامٌ" وَرَوَى إِسْحَاقُ بْنُ سُلَيْمَانَ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْمَدَنِيِّ، فَقَالَ: كَانَ رَافِعٌ، وَأَسْلَمُ حَادِيَيْنِ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
- حَدِيثُهُ عِنْدَ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، أَنَّهُ قَالَ: مَا شَعَرْنَا لَيْلَةً وَنَحْنُ مَعَ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ فَإِذَا هُوَ قَدْ رَحَّلَ رَوَاحِلَنَا وَأَخَذَ رَاحِلَتَهُ فَرَحَّلَهَا، فَلَمَّا أَيْقَظَنَا ارْتَجَزَ وَقَالَ:
[البحر الرجز]
لَا يَأْخُذِ اللَّيْلَ عَلَيْكَ بَالْهَمْ ... وَالْبِسَنَّ لَهُ الْقَمِيصَ وَاعْتَمْ
وَكُنْ شَرِيكَ رَافِعٍ، وَأَسْلَمْ ... وَاخْدِمِ الْقَوْمَ كَمَا تُخْدَمْ
فَوَثَبْنَا إِلَيْهِ وَقَدْ فَرَّغَ مِنْ رَحْلِهِ رَوَاحِلَنَا، وَلَمْ يُرِدْ أَنْ يُوقِظَهُمُ وَهُمْ نِيَامٌ" وَرَوَى إِسْحَاقُ بْنُ سُلَيْمَانَ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْمَدَنِيِّ، فَقَالَ: كَانَ رَافِعٌ، وَأَسْلَمُ حَادِيَيْنِ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ