أَحْمَد بْن الْحُسَيْن بْن عَلِيّ بْن إِبْرَاهِيم بْن الحكم بْن عَبْد اللَّه، أَبُو زرعة الرَّازِيّ :
سمع مُحَمَّد بْن إِبْرَاهِيم بْن مورد، وعبد الرَّحْمَن بْن أَبِي حاتم الرَّازِيّ، وعلي بْن إِبْرَاهِيم القطان القزويني، وَعَبْد اللَّهِ بْن مُحَمَّد الحارثي، وبكر بْن عَبْد اللَّه المحتسب البخاري، وَالْحُسَيْن بْن إِسْمَاعِيل المحاملي، ومُحَمَّد بْن مَخْلَد الدوري. وَكَانَ حافظا متقنا ثقة، رحل فِي الحديث وسافر الكثير، وجالس الْحُفَّاظُ، وجمع التراجم والأبواب، وَحَدَّثَ بِبَغْدَادَ. فحدثنا عَنْهُ القاضيان أَبُو عَلِيٍّ الواسطي، وَأَبُو الْقَاسِم التنوخي، وَأَبُو زرعة روح بْن مُحَمَّد الرَّازِيّ، ورضوان بْن مُحَمَّد الدينوري.
أَخْبَرَنَا الْقَاضِي أَبُو الْعَلاءِ مُحَمَّدُ بن علي حَدَّثَنَا أَبُو زُرْعَةَ أَحْمَدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الرَّازِيُّ ببغداد حَدَّثَنَا أَبُو عَلِيٍّ بَكْرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الرازي المحتسب ببخارى حدّثنا أبي حدّثنا
سليمان بن الربيع حدّثنا كادح بن رحمة الزّاهد حَدَّثَنَا أَبُو حَنِيفَةَ وَمِسْعَرٌ وَسُفْيَانُ وَشُعْبَةُ وَقَيْسٌ وَغَيْرُهُمْ عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ مَرْثَدٍ عَنْ سَعْدِ بْنِ عُبَيْدَةَ عَنْ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ عُثْمَانَ. قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «خَيْرُكُمْ مَنْ تَعَلَّمَ الْقُرْآنَ وَعَلَّمَهُ»
. أَخْبَرَنَا عَلِيّ بْن المحسن قَالَ سألنا أَبَا زرعة الرازي عن مولده. فقال: لست أحفظه، ولكني خرجت إِلَى العراق أول دفعة لطلب الحديث سنة أربع وعشرين وثلاثمائة، وَكَانَ [لي] إذ ذاك أربع عشرة سنة أو نحوها.
قَرَأْتُ فِي كِتَابِ أَبِي الْقَاسِمِ بْنِ الثَّلاجِ- بخطه: فُقِدَ أَبُو زرعة أَحْمَد بْن الْحُسَيْن الرَّازِيّ فِي طريق مكة سنة خمس وسبعين وثلاثمائة.
سمع مُحَمَّد بْن إِبْرَاهِيم بْن مورد، وعبد الرَّحْمَن بْن أَبِي حاتم الرَّازِيّ، وعلي بْن إِبْرَاهِيم القطان القزويني، وَعَبْد اللَّهِ بْن مُحَمَّد الحارثي، وبكر بْن عَبْد اللَّه المحتسب البخاري، وَالْحُسَيْن بْن إِسْمَاعِيل المحاملي، ومُحَمَّد بْن مَخْلَد الدوري. وَكَانَ حافظا متقنا ثقة، رحل فِي الحديث وسافر الكثير، وجالس الْحُفَّاظُ، وجمع التراجم والأبواب، وَحَدَّثَ بِبَغْدَادَ. فحدثنا عَنْهُ القاضيان أَبُو عَلِيٍّ الواسطي، وَأَبُو الْقَاسِم التنوخي، وَأَبُو زرعة روح بْن مُحَمَّد الرَّازِيّ، ورضوان بْن مُحَمَّد الدينوري.
أَخْبَرَنَا الْقَاضِي أَبُو الْعَلاءِ مُحَمَّدُ بن علي حَدَّثَنَا أَبُو زُرْعَةَ أَحْمَدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الرَّازِيُّ ببغداد حَدَّثَنَا أَبُو عَلِيٍّ بَكْرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الرازي المحتسب ببخارى حدّثنا أبي حدّثنا
سليمان بن الربيع حدّثنا كادح بن رحمة الزّاهد حَدَّثَنَا أَبُو حَنِيفَةَ وَمِسْعَرٌ وَسُفْيَانُ وَشُعْبَةُ وَقَيْسٌ وَغَيْرُهُمْ عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ مَرْثَدٍ عَنْ سَعْدِ بْنِ عُبَيْدَةَ عَنْ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ عُثْمَانَ. قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «خَيْرُكُمْ مَنْ تَعَلَّمَ الْقُرْآنَ وَعَلَّمَهُ»
. أَخْبَرَنَا عَلِيّ بْن المحسن قَالَ سألنا أَبَا زرعة الرازي عن مولده. فقال: لست أحفظه، ولكني خرجت إِلَى العراق أول دفعة لطلب الحديث سنة أربع وعشرين وثلاثمائة، وَكَانَ [لي] إذ ذاك أربع عشرة سنة أو نحوها.
قَرَأْتُ فِي كِتَابِ أَبِي الْقَاسِمِ بْنِ الثَّلاجِ- بخطه: فُقِدَ أَبُو زرعة أَحْمَد بْن الْحُسَيْن الرَّازِيّ فِي طريق مكة سنة خمس وسبعين وثلاثمائة.